ناكني أولاد عمي في يوم مشمس ساخن

هذه هي القصة الحقيقية التي حدثت معي عندما بلغت من العمر الثامنة عشر للتو وناكني أولاد عمي . كان لدي الكثير من الفضول نحو الجنس كأي فتاة عذراء في مثل هذا السن وكان الموضوع المفضل للحديث في أوقات الفراغ. وإحدى صديقاتي كريمة كانت في بعض الأحيان تحضر بعض الصور لفتيان شبه عاريين أو عاريين بالكامل سواء بمفردهم أو بصحبة فتاة. كل هذا كان يجعلني أكثر هيجاناً. وجميعاص كان لدينا افتنان بالقضبان.وبما أننا كنا ندرس في مدرسة فتيات فقط لم تكن هناك الكثير من الفرص أمامنا. ومع ذلك كان هناك بعض الفتيان الذي يقفون عند بوابة المدرسة ليحدقون فينا نحن الفتيات ويحاولون مصداقتنا. ونحن كانت لدينا مخاوفنا ولم نكن نشجع ذلك لكننا وجدنا الأمر مثير مع ذلك. وفي أحد الأيام أحضرت كريمة بدلاً من الصور قصة. وقرأتها علينا بصوت منخفض بينما نلتف حولها. كانت حول فتاة غاوية تحب كشف جسمها أمام الفتيان وفي النهاية تمارس الجنس مع العديد من الأصدقاء و أولاد عمها ومديرها إلخ. وكان هذا جديد كلياص علياً وفي هذه الليلة معظمنا مارسنا العادة السرية على هذا. وقد سألتنا كريمة أيضاً إذا كنا نود كشف جسمنا أمام الفتيان الذين يتحلقون أمام بوابة المدرسة. كنا جميعاً مصدومين من ذلك لكنها قالت لنا دعوني أوريكم. وفي هذا اليوم بينما كنا نخرج من المدرسة بطريقة ما تعثرت بالقرب من البوابة وسقطت على الأرض وأرتفعت تنورتها إلى وسطها لتعرض ساقيها بالكامل وكيلوتها. حاولت أن أساعدها لكنها حدقت في وفي النهاية أخذي يد أحد الفتيان ليساعدها على الوقوف. وفي اليوم التالي سألتني إذا كنت أود تجربة شيء ما. لكنني كنت متوترة جداً.

وهي واصلت إحضار مثل هذه القصص ومعظمها كان يدور حول التعري والمحارم مع ولاد العم وهي سألتني إذا كان لدي أولاد عم وإذا كنت أريد تجربة الأمر. وبدافع المناقشة فقط قلت لها ربما وتناقشنا في كيفية المضي قدماً في الأمر والعديد من الأفكار التي جعلتنا هيجانين جدا. وتستمر الحياة وتأتي الإجازة.  وكان والدي يجب أن يذهبا إلى خارج المدينة لحضور حفل زفاف بينما لم أكن أستطيع الذهاب معهما لأن لدي إمتجان صيفي. وهما طلبا من أولاد عمي كريم وسامي أن يبقيا معي في المنزل لبعض الوقت. وخلال هذه الفترة زارتني كريمة ولاحظت أولاد عمي . وبطريقتها نجحت في إكتساب صداقة كليهما وأنا كنت أراها تظهر ببراءة مفرق بزازها وساقيها ويمكنني أن أرى عدم الإرتياح في بناطلهم وتعديل إنتصابهم. وشعرت بالغيرة الشديدة من الاهتمام الذي تحظى به لذلك ذهبت إلى الداخل وقلعت حمالة صدري وبنطالي وجلست مرتدية فقط التي شيرت وتنورة قصيرة وعلى الفور بدأت أرى اهتمامهم منقسمي وهذا جعل حلماتي تنتصب أكثر. وعلى الفور فهمت كرييمة وأخبرتني على إنفراد أنه حان الوقت لكي أفقد عذريتي. وغادرت بعد العشاء وتركتني أنا وكريم وسامي نشاهد التفاز. ويمكنني أن أراهما ينظران إلي من وقت لأخر. كانا يشاهدان مبارة كرة قدم وأنا قلت أنني أريد مشاهدة فيلم هندي وغيرت القناة. تجادلنا وأنا جريت بالريموت إلى غرفتي. وعلى الفور تبعاني حاولا أخذ الريموت مني. وأنا نجحت في النوم على بطني على السرير والريموت أسفل مني.

وفي هذه الأثناء أنفتحت أزرار قميصي كلية وبينما كنت أستدير وأثني ركبتي سقطت التنورة إلى وسطي. كانت حلماتي ماتزال مغطاة لكن جزء كبير من بزازي كان ظاهر من القميص المفتوح. لكن كسي المهذب كان ظاهر بالكامل. في هذه اللحظة قفز كريم علي وفسخ قميصي ليظهر بزازي وتحاقت أصابعه حول حلماتي المنتصبة. وكانت يده الأخرى تضغط على بزازي وأنا كنت أتأوه من المتعة. وهو فهم تأوهاتي على أنها موافقة على الأمر فوضع فمه على حلماتي لكي يمصها. وفي هذه الأثناء أسقط سامي بنطالي وكيلوته وأمكنني أن أرى لأول مرة في حياتي قضيب عاري. كان كريم يمص حلماتي ويضغط على بزازي بينما بدأ سامي في مداعبة كسي العاري بقضيبه.  أعترضت على هذا على الرغم من هيجاني. إلا أن آهاتي كانت أقوى من إعتراضي. ولم يتركني أولا عمي. وضع كريم فمه على فمي ليوقفني عن الكلام وسامي دفع قضيبه في كسي وعلى الفور دفعة من الألم التهمتني. وهو لم يتردد للحظة وبدأ يضاجعني بكل قوة. وفي هذه الأثناء تعرى كريم وقرر أن يأخذ نصيبه من المتعة. أمسك فمي وحاول أن يدفع قضيبه في داخله. وأنا كنت هيجانة أيضاً وبدأت أمص والحس قضيبه مثل المصاصة. وبعد قليل وصل سامي إلى الذروة وبدأ يقذف منيه في داخلي وكان شعور غريب ومختلط. وأنا أيضاً شعرت بموجات من الرعشة في داخلي. وبمجرد أن أنسحب أخذ كريم دوره في مضاجعتي وسامي طلب مني أن أنظف قضيبه بلساني. وهكذا استمر أولاد عمي في مضاجعتي حتى الصباح حيث نمنا سوياً عرايا على السرير.