رحمة تشبع رغباتها الجنسية أخيراً بعد طول حرمان

رحمة وصديق كانا يعيشان في شقة بالإيجار بالقرب من وسط المدين. كان صديق عمل كبائع في محل ملابس كبير. ولم يكن لديهما أطفال. كانت رحمة ربة منزل بسيطة تحب زوجها وحياتها بالطريقة التي كانت عليها. إلا أنها لم تكن دائماً هكذا فقد كانت أكثر فتاة مرغوبة في أيام الجامعة. والعديد كان يضعون أعينهم عليها عندما كانت تدرس ولم يحصل أي شخص على أي فرصة معها. إلا أن صديق كان محظوظ بأن يتزوج منها لكنه كان غير قادر على إشباع رغباتها الجنسية التي لا تتوقف. كانت حياة رحمة من دون أي حماسة أو لحظات سعادة حتى تلك اللحظة التي أنتقلت فيها عائلة جديدة إلى الشقة المجاورة لهما. بدت عائلة جيدة من الطريقة التي زينوا بها منزلهما الجديد. كانت الأسرة تتكون من سيدة في منتصف العمر تدعي جانيت وأبنها أندرو وأبنة جانيت أوليفيا. كان أندرو في العشرينيات من العمر بينما كانت أوليفيا في سنوات المراهقة. وكانت جانيت تدرس مادة التاريخ في إحدى المدارس القريبة. ومع مرور الأيام أصبحت رحمة وأوليفيا صديقتان مقربتان وبدأا في مشاركة مشاعرهما الشخصية وأفكارهما وأشياء أخرى. وقد أخبرت رحمة أوليفيا أن رغباتها الجنسية لا يشبعها صديق الذي لا يسطيع إرضائها بقضيبه البالغ أربع بوصات. كان يحبها كثيراً لكن الجنس مهم أيضاً. كانت أوليفيا فتاة ناضجة وتعرف معنى هذا الكلام. كان أندرو وأوليفيا أكثر من أخ وأخت. كانا صديقين مقربين أيضاً وكان يتشاركان كل ما يهمها. وقد علمت أوليفيا أن رحمة تضع عينها على أندو من اليوم الذي أنتقلا فيه إلى منزلهما الجديد. ولم تمانع في ذلك. كان أخيها شاب وسيم والنساء والفتيات يحبونه. وعندما سمع أندرو بمشاعر رحمة هاج وأراد أن ينيكها. لكن كيف؟

لاحقاً في هذا اليوم أخبرتهما جانيت أنها ستذهب في رحلة مدرسية وستعود بعد يومين. هذه الخبر كان سعيد جداً بالنسبة لأندرو. بخروج أمه من الصورة يمكنه أن يضع يديه على رحمة. فقد كان يحب رحمة أيضاً بقوامها المثير. غادرت جانيت في الصباح التالي. وكان أندرو في الكلية وأوليفيا في مدرستها. قرر كل من أندرو وأوليفيا أن يتصلا برحمة. تلقت رحمة مكالمة من أوليفيا في الصباح تطلب منها الحضور على الساعة 12 ظهراً. وافقت حيث كانت قد أنتهت من أعمالها وفي الساعة 12 بالضيبط رنت جرس الباب. كانت متفاجأة قليلاً حين وجدت أندرو يفتح لها الباب. كان يرتدي بنطال الجري وصرده عاري. على وجهها حمرة الخجل من هذا المنظر. دعاه أندرو للدخول وهو يقول لها أن أخته ستأتي إلى المنزل بعد قليل. دخلت رحمة وجلست على الأريكة. أغلق أندرو الباب ومن ثم دخل إلى المطبخ وأحضر كوبين من عصير البرتقال. قدم الكوب لرحمة وشرب الكوب الأخر. وضع أندرو يده على كتفها لكن رحمة لم تعترض. وعندما وجد ذلك وضعى يده الأخرى على فخذها وبدأ في تدليكها. بدأت رحمة تتلوى وترتعش. واصل أندرو التدليك. في حين بدأت رحمة في إطلاق تأوهات ناعمة تعبر عن رغباتها الجنسية. تحرك أندرو إلى نهديها. صحيح أنهما كانا صغيرين لكنهما كانا مشدودين وقويين. بدأا في الضغط عليهما وارتعاشات رحمة زادت أكثر. كانت تهيج أكثر مع حركاته. وبعد أن داعب نهديها لبعض الوقت جذبها أندرو نحوه وقبلها بقوة على شفتيها. لم تقاومه. كانت تريد ذلك وتحب ذلك. وكان أندرو يعلم أنها تريد نيكة قوية. وقد وعد نفسه أن يعطيها ما تريد. تبادلا القبل لبعض الوقت ومن ثم أفترقا. كانت رحمة مبتسمة وأندرو في قمة الهيجان.

رفعها لأعلى ووضعها على الأرض. كانت الأرض مغطاة بالمفارش. استلقت عليها وأندرو لم يضيع أي وقت وقلع رحمة ملابسها واحدة تلو الأخرى، وفي غضون دقائق كانت عارية تماماً! نظر أندرو إلى عينيها المتوسلة. كانت تريد ذلك بشدة. ابتسم أندرو وبدأ في مص نهديها …. كانت رحمة تتلوى وتتأوه. واصل أندرو مص حلمتيها بينما كانت رحمة تداعب شعره. ثم وقف أندرو وقلع بنطاله. ولم يكن يرتدي أي شيء تحته. ابتسمت رحة وأخذت قضيبه البالغ تسعة بوصصة في يديها من دون أن تضيع أي وقت لكي تمصه. مصته بقوة  وداعبت بيوضه. هاج أندرو على الأخر وأقترب من ذروته عندما توقفت رحمة فجأة وأخرجت قضيبه. علم أندرو ما تريد فنزل بين ساقيه وبدأ في لحس ومص شفرات كسها. وعض بظرها وبعبصها. أصبحت رحمة في قمة السخونة. كانت تريد قضيب أندرو بشدة في كسها. كانت تترجاه. دغع أندرو قضيبه الضخم في كسها. دخل بمنتهى السهولة فرحمة لم تكن عذراء لكن كسها كان مشدود ما أثار أندرو أكثر. كانت هذه أول مرة ينيك واحدة وكان سعيد بأنها رحمة. ناكها ببطء ومن ثم بدأ ينيكها بسرعة وبقوة. واستمر النيك لثلث الساعة قبل أن يطلق أندرو صرخة عالية ويقذف منيه في كس رحمة …!! أغلقت رحمة عينيها. كانت تريد أن تشعر بدفء مني أندرو في داخليها وتحقق رغباتها الجنسية. كانت مبتسمة فهي ستصبح أم أخيراً. فصديق لم يستطع أن يجعلها حامل بسبب قلة عدد حيواناته المنوية. غادرت رحمة بعد أن أردت ملابسها وقبلت أندرو قبلة الوداع.