جنس ثلاثي وفيلم بورنو حقيقي لأول مرة في حياتي

أهلاً بجميع الأصدقاء. أنا اسمي أشرف وأعلم في مركز أتصالات في إحدى المدن الجديدة. ولكنني في الأصل من مدينة صغيرة جداً، وعائلتي لم تكن غنية. لذلك بدأت بالعمل في سن صغيرة جداً وأنضممت للعمل بمركز الأتصالات. ولكوني شاب فقد عرضت علي الشركة الوردية الليلية. وأنا أعيش في المدينة بمفردي لذلك ليس لدي أي مشكلة. كنت جديد في المدينة والوظيفة. لذلك اعتدت على التزم بعملي في الشركة بمنتهى الجدية لكن بمرور الوقت بدأت أكون صداقات وأصبح لدي بعض التجارب في الحياة. كان من الشائع جداً في مركز الاتصالات أن نجري بعض الاحاديث الجانبية في الورديات الليلية ولم يكن هناك ضغط كبير من المكالمات وكالعادة كان لدينا من ساعتين إلى ثلاث ساعات من المرح. وأنا أيضاً حاولت ذلك وكنت محظوظاً بالتواصل مع زوجين في نفس المدينة. في البداية الزوج أعتاد أن يتحدث معي وتبادلنا أطراف الحديث ودارت بيننا محادثات طويلة. وبعض بضعة مرات أصبحنا صديقين مقربين. وقد أخبرني أنه يجرب وهو زوجته تبادل الزوجات لكنه لم يحاول أبداً القيام بأي جنس ثلاثي مع شاب يشاركه في زوجته لإنه لا يثق بالرجال الآخرين مع زوجته.

أخبرته بأنني لم أمارس الجنس من قبل وأنا أنتمي إلى قرية صغيرة وأتيت إلى هنا من أجل الحديث فقط. وبعض بضعة محادثات وفي أحد الأيام فتح هذا الرجل كاميرته من أجل وقدمني إلى زوجته. كانا زوجين في سن الخامسة والأربعين تقريباً لكنهما كانا يبحثان عن شاب صغير وكان الكيمياء الجنسية بينهما عالية. كنت في هذه الأثناء في المكتب لذلك لم أستطع أن أفتح الكاميرا لفترة طويلة. إلا أنهما سجلا كليب صغير لعلاقتهما الجنسية وأرسلاه لي. وضعته على هاتفي المحمول وذهبت إلى الحمام. كان الفيديو مثر جداً فقمت بضرب العشرة مرتين في حمام المكتب. كان الأمر سكسي جداً وساخن. أخبرتهما بأنني مارست العادة السرية في حمام المكتب بينما أشاهد كليبهما الجنسي. ضحك كليهما ودعاني إلى منزلهما في يوم الجمعة القادم. كانت هذه هي المرة األولي التي أذهب فيها في جنس ثلاثي أو حتي أي لقاء جنسي حقيقي. كنت أشعر بالخوف وفي نفس الوقت أشعر بالإثارة. وصلت إلى منزلهما. كان كبير جداً وفي منهى الجمال. كانا على ما يبدو غنيان جداً ويعيشان بمفردهما. وكما قالا لي فأنه كان علي أن أتصل بهما بمجرد أن أصل إلى الباب. أتصلت بهما وقالا لي أن الباب مفتوح لي. دخلت إلى المنزل وعلى الفور دعاني إلى غرفة نومهما. تفاجأت من الدعوة وعندما دخلت وجدتهما يمارسان الجنس والغرفة معبأة بأصوات المتعة الجنسية, جريت إلى الباب لأغلقه وعدت ثانية  إلى غرفة النوم. طلبا مني أن أجلس على الأريكة وأن أشاهد فيلم البورنو الحقيقي وأشارك في جنس ثلاثي.

كنت أشعر بالإثارة وقد بدأ قضيبي في الرعشة. لم أشعر بمثل هذا الشعور من قبل. لم يكن الأمر مثل هذا، لم أشعر من قبل مثل هذه المحنة ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرتعش فيها قضيبي في حياتي لكن اليوم كان ارتعاشه سريع وقوي وقد أصبح كبيراً أكثر مما تخيلت يوماً. كان الزوجين يمارسا الجنس بقل قوة أمام عيني. كانت يد الزوجة مكبلة خلف ظهرها وهي جالسة على ركبتهما. وقضيب الزوج كان منتصب على الأخر وكبير وداخل فمها. كانت الزوج ينيك فم زوجته كأنها عاهرة وهي لم تكن تستطيع التنفس. لكنها كانت مستمتعة في نفس الوقت حيث كان صوتها الجنسي آآآآآآآآ …. ووووووو ….. مممممممم.. لم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك لذلك نزعت بنطالي وملابسي الداخلية وأصبحت عاري وبدأت أهز في قضيبي. كنت أريد فعلاً أن أشاركهما لكنني كنت أشعر بالخوف. لا أن الزوج أخرج قضيبه وبدأ في تدليكه على جسمها. كانت هي مستمتعة أيضاً آآآآآآ …. وووووو …. آآآآآآهههههه . وهو كان يدلك بمنتهى المتعة. دفعها إلى الخلف وهي كانت ساندة على السرير وهو فتح ساقيها وبدأ يدلك بظرها بأصابعه. كانت مستمتعة بالمر وصوتها يقودني إلى الجنون. بدأت أضرب عشرة وأجذب قضيبي بكل قوة. جلست على الأريكة وفتحت ساقي بقدر ما أستطيع. كنت هيجان جداً ولم أعد أستطيع التحمل في رغباتي. في هذا الوقت بدأ الزوج في نيك زوجته وكانت أصواتهما كلها متعة ……. نيكنيييييي … جاااااامد ….. يلا بقىىىىىى ….. كسييييي نااااار …أقطعني …. نيكني بسرعة … حلو أوي … ما أنت لسة صغير أهو يا سبعي … كانت صوتها مثير والرجل كان يقوم بهذا بسرعة أيضاً وبكل قوة. حتى أنتهي وأخيراً أطلق الرجل كل منيه في داخل زوجته وأرتاح على جسد امرأته. كنت على وشك أن أقذف مني وبكل قوة. جذبت قضيبي حتى لا يخرج كل مني. كان الأمر مؤلم لكني استمتعت كثيراً. جلست على الأريكة وأرتحت بظهري. وأصبح قضيبي صغير جداً. وبعد بضعة دقائق أقترب الزوجين مني وبدأ يداعبان قضيبي. تضاحكا وأرتدينا جميعاً ملابسنا وخرجنا. بقيت معهما اليوم بطوله وقد مارسنا أحلى جنس ثلاثي سوياً.