ناكاني حتي فتحا كسي وأنا لا أتكلم خشية الفضيحة

اعرفكم بنفسي أنا هالة ابلغ التاسعة عشرة وقصتي مع الشابان الذان ناكاني حتي فتحا كسي تلك لم يمضي عليها سوى سنة تقريباً وأنا بالمناسبة فتاة قروية اتبع مركز من مراكز محافظة سوهاج إحدى محافظات صعيد مصر المعروفة بالغيرة على العرض والشرف. ولذلك حينما راح الشابان ينيكاني حتى فتحا كسي لم أجرا أن اتكلم خشية الفضيحة وخاصة أني لم أتعرف على هويتهما ؛ فربما قتلني أهلي لو عرفوا وربما منعوني الخروج من المنزل، ولذ كتمت في نفسي سر كسي الموطوء المفتوح وأحببت أن افضفض معكم بقصتي. كنت في الصف الثالث الثانوي دبلوم تجارة وكنت عائدة إلى المنزل أنا وصاحبتي حينما هجم علينا كلبان من جنينة يقال عنها جنينة حامد او تنية حامد. تمكنت صاحبتي من الفرار وانا لثقل وزني وبضاضة جسدي تعثرت في الطريق وراح الكلبان المسعوران ينهشان في حذائي ورجلي وانا اصرخ وأقاومهما وأنا ملقاة على ظهري حتى خرج من الجنينة شابان في العشرينات.
خرج الشابان في ذلك الطريق المهجور تقريباً وراحا يذودان الكلبين عني وأنهضاني وأدخلاني إلى داخل الجنينة ملتفة الأشجار وزقزقة العصافير تملأ المكان وأجلساني فوق كنبة ممدة عريضة تتسع لشخصين بالعرض وفوقها جلود أغنام. شكرتهما وأتى لي أحدهم بكوب ماء. راح الشايب ينفض عن ظهري التراب وكان الإيشارب قد سقط فظر شعري الحريري الأسود وقال أحدهما: “ دول كلاب ولاد كلب… برده الجمال ده يتعمل فيه كدا…” ابتسمت أنا له واحمرّ وجهي حياءاً وشكرته ولما رحت انهض وجدت ساقي تمنعني من الكدمة فلم أستطع الحركة. حتى المكان لم يكن فيه اشارة لأي شبكة موبايل فاصبحت أنا والشابان ولا أحد رابعنا. جلسا إلى جواري وبدأ الاثنان بتقبيلي ولمسي من كل مكان فالاول من رأسي وصدري والثاني من فخذيّ وبطني وأنا اترجاهما أن يتوقفا وكانا قد جرداني من جيبتي وقميصي وحمالة صدري غم محاولاتي الافلات من بين ايديهما وعندما هددتهما أن أيح وأن المّ حولهما الناس قال احدهما : “ مفيش فايدة مفيش حد هيسمع خالص والكلاب بره … أحنا هنستمتع بس مش هنأزيكي ههههه.
كنت قد تعبت من الصراخ ومحاولات الهروب وكان ساقي المكدوم قد منعني لأجد يداهما قد جرداني من كلوتي وبسطاني فوق الكنبة بخفة وراحا ينيكانيحتى فتحا كسي بلا أيّ رحمة أو مراعاة. سريعاً نزعا الشابان ، والحقيقة أنهما كانا وسيمين طول بعرض ، ملابسهما و شاهدت قضيب الشاب الاول وهو قد اهتز أمامي ففزعت من كبره وغلظه فهو اشبه بجزء من فرع شجرة متين لم ارى مثله حتى في أفلام اسكس التي كنت اشاهدها مع صاحباتي. سريعاً كذلك راحا يقيدا كفي إلى الكنبة بحبل مفتول من القماش وراح الآخر يباعد ما بين ساقي وقد لمحت قضيبه هو اﻵخر فأذا هو أكبر من الاول وأحسست برائحته حيث كان يجثو قرب رأسي وقضيبه قريب من فمي أما الشاب الاخر فكان يفتح ساقيّ مع رفعهما ووضعهما على كتفيه وهنا راح أ الذي يجثو عند رأسي بوضع قضيبه في فمي حيث أحسست بطعم مايفرزه من سوائل المزيّ قبل القذف اما الاخر فقد بدأ بتفريش قضيبه على شفتيّ كسي الذي غرق بالبلل وأحسست باليأس من ان أفلت منهما ومن النجاة فاستسلمت لقدري واستكان جسدي ورحت أرقب ما يفعله بش الشابان اللذان فتحا كسي. فبعد ان أنهى الشاب الذي كان يفرش كسي من تفريش قضيبه دفع رأسه بين مشفري كسي حيث أحسست بكبره وقد قمت بمحاولة اخيرة للآفلات منه الا أن وضعه لرجلي على كتفيه ساعد على دخول رأس قضيبه داخل كسي أكثر مما شجعه عل دفعه بقوة في كسي ليمزق بكارتي ويفتح مهبلي وصولا الى أعماق كسي وصحت آآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآى وأحسست بأنني سيغمى علي فقد شعرت بأنه قد دخل الى مهبلي من فرط صلابته وطوله وأعتقد بأنني قد تبولت مع نزول دم غشاء بكارتي الساخن بين شفتي كسي وقضيبه الذيشرع يدخل ويخرج سريعاً سرعة شعرت معها بألم ولذة عجيبتين وأحسست بمنيه يتدفق كافيضان داخلي بعدها بقليل بدأ قضيبه بالارتخاء فأشر لصاحبه الذي أفلت يداي وسحب قضيبه من بين شفتاي وتبادلا مواقعهما وقد ظنا بأنني سوف اتحرك أو احاول النهوض الا أنني لم أفعل فقد حصل ماحصل وقد فتحا كسي وأصبحت مفتوحة وكانني أمراة فلم أقاوم فوضع الشاب الذي فتحني قضيبه على بزازي التي انتفخت من فعل نيكهما لي ثم مسحه على بطني وأخذ حلمات صدري بين شفتيه يمصهما ويلحسهما بلسانه أما الشاب الاخر فقد بلل أصابعه بلسانه وبلل رأس قضيبه ثم وضعه في فتحة كسي لانه كان متأكدا أنه يحمل قضيبا غير أعتيادي ودفعه دفعة واحدة الى مهبلي صرخت معها ااااااه آآآآآآآآآي وشعرت كأنه هو الذي فتحني ومزق بكارتي لان الدم قد بدأ يخرج ساخنا من كسي مرة أخرى وأخذ يطأني ويخرج قضيبه ويدددفعه بسرعة وكانت صيحاته تتعالى مع حركات جسده فكنت أسمعها بوضوح حتى خدرت معه كل أطرافي رغم أنني كنت مخدرة من النيكة الاولى ثم بدأت دفقات منيه تنداح داخل كسي وكأن كميتها ضعف القذفة الاولى. بعدها نمت ولم أستيقظ إلا قرب وقت العصاري لأجد نفسي مفكوكة الايدي من القيود ومحررة ولم أعثر على الشابين ورحت الملم نفسي واحسست بألم في كسي شديد ورأيت قطرات الدم متكبدة تحت فخذي وهو دم كسي المفتوح ودم بكارتي المذبوحة. لملمت نفسي ولبست ملابسي ورجعت الى بيتي بدون كلوت لأنه تموزق من المقاومة و دخلت الى الحمام وأغتسلت. كنت اغلي من اغيظ وحاولت العثور على الشابين في الايام التالية للواقعة إلا أنني علمت أنهما ليس من أصحاب تنية حامد الشاسعة ففقدت الامل ولم أتكلم خشية الفضيحة وخصوصاً أنهما ، أيّ الشابين، قد فتحا كسي وصيراني امرأة.