رغبة شاذة في لحس خرم طيز المرأة

أعترف أني شاذ الرغبات فانا لدي رغبة شاذة في لحس خرم طيز المرأة فعندما انحنيت خلف سارة كان وجهي مقابلاً لأكثر مناطقها فتنة وحساسية. كانت عيناي تقابل كسها وأنفي تتعطر برائحة سوائله العبقة. نسيت نفسي و تاه مني تركيزي فلم يكن من العدل أن أركز في شيء و أمامي ذلك الجمال الفخيم أمرأة فخمة ليست شبه عارية فقط ولكنها تستفز رغبة الرجل في الجماع في التو و اللحظة! يمكنني اﻵن بعد مرور الحدث الجميل أن أفكر فيما كان و أتعقل ما حدث. عرفت سارة موضوع قصتي فيما يقرب من عشر سنوات مضت إلا أنني لم أعرفها و أعاشرها عن قرب إلا من وقت قريب. كلانا ثلاثيني وأنا عزب فيما هي انفصلت عن زوجها مؤخراً. كنت قد أقمت علاقة مع صديقة لها تعمل بشركتنا فيبدو أنها علمت منها عني المزيد من أسراري الجنسية وفيما أحبه ولا أحبه في العلاقة. دعتني سارة إلى شقتها الأسبوع الماضي فغبنا في القبلات الساخنة و التحسيس و المداعبة قبل أن يصحو أحد طفليها ويناديها. ذلك ما يمكن أن تحصل عليه عند مرافقة صغار الأمهات المطلقات.

المهم أننا في تلك الليلة وهي الأولى بيننا تمكنت من أن أبعد في علاقتي حد أن ألعق عنقها فيما يدي أخذت تتدلى لتعبث برطوبة ما بين فخذيها الدافئة وفي غمرة عاطفتي أخبرتها أني أود أن ألعق كل بضع في جسدها الممتلئ الرائع. ابتسمت لي بدلع وسألتني:” كله كله؟” أكدت لها رغبتي ولم أكن أعلم نيتها إلا في الليلة الثانية. ففيما كنت ألعق فيها كالكلب يلعق يد صاحبه فكنت أمسح بلساني فوق بظرها وكسها وأدس ذقني و وجهي بها بدأت تنتفض انتفاضا خفيفا وتدفع إلي بطيزها حتى بدا لي خرم طيزها! دق قلبي فانا لم ألحس خرم طيز امرأة من قبل! فيما راح لساني يدخل في حلقة دبرها قالت وهي في تنتشي وتتأوه بسخونة:” معلش يا روحي أنا من زمان نفسي حد يلحس خرم طيزي…” كانت تعني أرجوك لا تتوقف ألحس خرم طيزي كما تشاء واستمتع بفتحتي الوردية. في الواقع مما أثار عجبي من نفسي أنني بدأت أحب أن ألعق خرم طيزها الوردي بل أننس من حينها وأنا عندي رغبة شاذة في لحس خرم طيز المرأة فاستمرأت ذلك فانا تعلمت منها أن العق أخرام نساء كثيرين ممن عرفت بعد ذلك. فلم تعد النساء تطلب مني ذلك لأنني كنت أتجه بمحض إرادتي إلى اللعق و اللحس فكان منهن من تتمنع في البداية و من تستجيب مباشرة بكلمات ساخنة: “ أووووه آآآآوف حلو أوي ألحس كمان..” فتدفعن بأدبارهن للخلف حتى تضربها في وجهي و أزيدهن.

ذلك ما فعلته سارة بي فبعد أن تنتشي و تصل لغايتها وأن تحببني في لحس خرمها كانت ترقد بظهرها على الفراش وعلى وجهها ابتسامة الرضا و الإشباع وهي تغلق عينيها:” من زمان وأنا نفسي حد يعمل فيا كدا…من سنين نفسي حد يلحسني..” من وقتها وأنا لا أكاد أتوقف عن تلك الرغبة في لحس ادبار النساء و البنات الصغيرات الشابات غير المتزوجات فأحببهن في تلك الرغبة الشاذة. كذلك أنا أعشق من أخرام النساء السوداوات على وجه الخصوص ولا تسألني لماذا فانا نفسي لا أدوري! وربما كانت امتع مرة لي لعقت فيها دبر أمرأة كانت مع امراة سودانية تعرفت عليها في أسوان في رحلة. التقينا في فندق بعد أن عرفتني على غرفتها وبعد أن مارست معها الجنس الساخن مما كانت تحبه وتهواه سألتها إذا ما كان هناك امرا ما لم نفعله معاً مما ترغب فيه و لم تذكره. قالت لا وسألتني عن رغبتي أنا فأجبتها بكل صراحة انني أحب أن العق طيزها فانا لدي رغبة شاذة في لحس خرم طيز المرأة رغبة قوية لا تقاوم! ابتسمت دهشة ثم صمتت قليلاً وقالت لي غداً ربما لتتجهز فوافقتها. وافيتها في الغد فعلاً فكانت جاهزة وقالت لي كيف أرديها يعني في اي موضع أحبها أن تتموضع فأجبتها ان تفنس لي بطيزها الكبيرة أي تركع على أربعتها يديها و ركبتيها. ركعت خلفها و أخذت ألحس لحم فلقتيها الناصعتين رغم سوادهما الطريتين الجميلتين فاقشعر بدنها فاخذت ألحس وألحس وهي تنتشي حتى شبعت. في اليوم الثالث نادتني و تناولنا الغذاء في غرفتها معاً و كانت ترتدي روبا بدون ملابس تحتانية كما اكتشفت على أثر قبلة فكت خلالها رباط الروب لتبدو عارية امامي. قبلت بطنها ورقبتها و رجوتها أن نبدأ بلحس طيزها ثم انيكها كما رغبت فقالت لي أنها هي من تحب لعق خرمها لانني أحببتها يف ذلك الشعور ولكن طلبت مني طلباً غريباً وهو ان أدلق البيرة في حلقة دبرها و ألعقها!! أسخنت غريزتي بطليها وبالفعل أولتني طيزها وأخذت تهزها فدلقت البيرة فوق قلقتيها ورحت الحس وألعق وأتناول المياه من حلقة دبرها وهي تتراقص بطيزها سعادة.