صاحبتي الدلوعة الغنجة ابنة الثامنة عشرة طيزها ناعمة مدورة بصورة تستفز شهوة الزب

في الأيام القلائل الماضية أصبحت أنا و مارثا صديقين قريبين بحيث يمكنك أن تقول أن علاقتنا أصبحت علاقة صاحبة و صاحبة. كنت أتممت لتوي عامي الثامن عشر فأخذت أقضي معظم أوقات فراغنا معاً ولم تمانع لا عائلتها ولا عائلتي بل أنهما فرحا لكوننا انسجمنا كثيراً ويبدو من تلميحات أمي لأم مارثا أنهما توقعتا أن نكون لبعضنا في المستقبل. بدأت علاقتنا أنا ومارثا تصبح أكثر حميمية بل و مارسنا الجنس في مرات قليلة وهي كانت تحب أن تكيدني وتغيظني إلا أنها كانت تنتهي بأن تمارس معي. كنا نلتقي عندها او عندي في حالة عدم وجود عائلتينا فكانت مارثا تتسلل لغرفتي في الطابق الأعلى. كنا جالسين في غرفة نومي ذات مرة مسترخيين معاً نقبل بعضنا ونتحرش بأجسامنا فمالت فوقي حتى كدت أنطرح للوراء. كانت صاحبتي الدلوعة الغنجة طيزها ناعمة مدورة بصورة تستفز شهوة الزب أمسكت بنقطة ضعفي فراحت تضحك ضحكات خفيفة وتقبلني بعمق وتقول:” بتحب طيزي يا رورو…وأنا بردو بحب اللعب بطيزي….تيجي نلعب؟” كانت تدلع أسمي رامز بقولها رورو! قلت لها وأنا أبتلع ريقي من فرط الاستثارة من دلعها و غنجها:” بس ..بس بابا وماما تحت.”

ضحكت ضحكة مكتومة أثارتني أكثر وألقت تي شيرتها من فوق صدرها و ركبتني! ابتسمت لي وحمرة الخجل تجري في خديها وهي تسحب بوكسري للأسفل لتحرر قضيبي الذي انتصب بالفعل من دلعها وسخونتها. انحنت فوقه وابتسمت وهي تلف شفتيها حوله. أخذت تلعقه بطرف لسانها من تحت إلى فوق وهي تدلكه برقة بيدها حتى قام قضيبي بكامله. ثم توقفت مارثا عن المص وانحنت للامام لتمنحني قبلة وهي تهمس قبلها بهدوء:” رورو أنت في عمرك ما لحست طيز بنت؟ أيه رايك تجربني؟” لم تنتظر ردي بل على أربعتها ركبتيها و يديها تموضعت فوق السرير ورفعت طيزها المكورة في الهواء وسحبت من فوقها لباسها لتظهر لي طيزها الرائعة. بكلتا يديها الجميلتين الرقيقتين راحت تفتح حلقة دبرها من أجلي!! دق قلبي و حملقت عيناي في فتحتها الوردية الناصعة الضيقة وأنحنيت و تقدمت منها بوجهي وأخذت ألحس لحم طيزها الدافئ الرقيق الناعم الملمس الحريري بصوة تستفز شهوة الزب بقوة! أخت ألحسها وانزلق بلساني على فتحتها الوردية فشعرت بمذاقها الجميل المثير للنشوة لذا ضربت بطرف لساني في خرمها لثواني قليلة فارتعدت من البهجة فعرفت أني أفعل ما يحلو لها واني بطريقي الصحيح.

ثم دفعت لساني بأعمق ما يكون في دبرها فبدأت صاحبتي الدلوعة الغنجة تطلق أنات رقيقة خفيفة حلوة فقررت أن أنزلق بيدي بين فخيها لأتحسس كسها. كان رطباً مبتلاً بسوائل شهوته مما جعلها تسخن و تطلب مني ان أولج أصابعي داخله! بالرغم من كوني صاحبتي عذراء إلا أني أدخلت إصبع ثم ثان في كسها المبلل فيما لساني يضرب فتحة طيزها. كانت صاحبتي الدلوعة الغنجة ابن الثامنة عشرة طيزها ناعمة مدورة بصورة تستفز شهوة الزب فجعلتني أضغط عليها بقوة حتى راحت تتحرق وتهمس بنبرة صوت متهدجة:” رورو…نيكني..نيكني من ورا….خدني من ورا…حطه جوايا..” همست لها:” خايف..خايف أعورك…مش لسة بنت…” همست وهي تهز فلتيها:” ملكش دعوة…أنا غشائي ستريتشي…” عرفت أنها غشائها مطاطي يعني يمكن أن أنيكها دون مشاكل…” بلعت ريقي بالكاد وأخذت أتموضع خلفها وبمساعدتها تمكنت من دفع زبي المنتصب في كسها الرطب. شهقت وأحسست بدفء وحلاوة كسها ثم جعلت أتحرك دخولاً وخروجاً حتى الرأس سحباً و دفعاً! كانت من دلعها و سخونتها تنحني و تدخل يدها أسفل منها و تحكك حشفتي وباطن زبي براحتها. ثم فجأة تركتني وانقلبت على ظهرها وقالت لي أن أرفع ساقيها حتى تصل لأكتافها فهي تحب أن تجرب ذلك. نشرت ساقيا وباعدت بينهما ثم فتحت حلقة دبرها وقالت لي أن أدخل زبي بطيزها!! دفعت بزبي فعلاً في فتحة دبرها و أحسست بمدى ضيق فتحتها فدفعت بقوة كبيرة فأحسست أن طيزها توسع الطريق للغازي الجديد. كانت طيزها ضيقة للغاية وأنا أمسك بفخذيها دافعاً بزبي ساحباً إياه منها ببطء. أحسست بثقتي تضاعفت فزدت من ألصاق فخذيها ببطنها حتى برزت لي طيزها جداً فتمكنت من نيكها في طيزها بقوة. راقها ذلك مني فاخذها الأنين المتواصل و الصراخ الشديد وأنا أضرب بطيزها بكل طاقتي. دفعتني مارثا بعيد ثم رقدت على بطنها لتفرج مجدداً ما بين ساقيها و تفتح فتحتها فأرقد أنا فوقها وأركب كسها و طيزها وهي تستحلي ذلك مني. كنت أحس بفلقتي طيزها الرائعة وهي ترتطم بمؤخرة زبي مع كل دفعة فكانت تصدر عنها انات وارتعاشات كانت محببة لدي جداً. كذلك رحت أنا أطلق الأنات تلو الانات وهي تناديني كل أزيدها وهي ترتعش أسفلي وتقبض بطيزها فوق زبي. عرفت أني قاربت قذفي شهوتي فظللت أدفع بقوة ورفعت هي بطيزها فعدنا لوضع الفلقسة حتى صرخت بقوة و قذفت داخلها.