زبي الهائج و الممرضة المزة المنيوكة

يوم انتفض زبي الهائج تحت لباسه على جسد الممرضة المزة المنيوكة كنت لم أكن أتجاوز الرابعة و العشرين و كنت كلي شقاوة و لعب مع النساء و تحرشات بهن و معاكسات في النادي أو حتى في الشارع. لم أكن قد مارست الجنس في الواقع و لم أكن قد مارسته ممارسة كلية كما يمارسها الرجل مع زوجته مثلاً. بل كل ما كنت أفعله هو المشي والخروج مع البنات و صاحبات الدراسة والتقفيش هنا و هناك وضرب العشاري و القبلات الشبقة المحمومة. بالطبع لم تكن تسمح لي الفتيات بعلاقة حميمية كاملة و لم أكن أحبّذ أن ألتقي مع بنات الليل خوفاً من العدوى و إن كنت أتحرق شوقاً إلى ذلك.
حتى شاء القدر أن ألتقي بالممرضة الجميلة صاحبة الجسد المربرب القصيرة نسبياً صاحبة اللحم الابيض الشفاف المثير فأرادها زبي الهائج و لبت طلبه و إليكم ما جرى. فربما يعتقد البعض أن حادثة مؤلمة تحوي كل الألم و ليس فيها من اللذة شيئ. أو بمعنى آخر فليس هناك شر محض أو خير محض أو ألم محض خالي من اللذة وهو ما سينطبق على حالتي و حالة صاحبي . فذات يوم , هو الألذ و الأمتع في عمري, كنت ألعب كرة القدم في النادي مع أصحابي حين كسرت ساق صاحبي اليسرى فراح يتألم بشدة و تألمت أنا معه كأنما كسرت ساقي. بالطبع لو كنت اعلم ما سيعقب ذلك الألم من اللذة لكنت استعجلتها و استحببتها بشدة و كنت تمنيت أن تكسر ساق صاحبي كل يوم هههه.
سريعاً انتقلنا به إلى المستشفى و لم يكن بعيداً عن النادي وتبين بعد الإشاعات و الفحص أنه بحاجة إلى تجبير و أن يبقى و أن توضع له شرائح في ساقه. من هنا يأتي دور الممرضة المزة المنيوكة البيضاء بياض الثلج المربربة وهي التي كانت تشرف على العنبر الذي كنا فيه. كانت في حوالي الثلاثين من عمرها صاحبة بزاز ممتلئة رجراجة و ذات طياز كبيرة عملاقة! كانت رائعة ملامح الوجه السكسي تغري من ينظر إليها بالتحرش بها! المهم أني تعرفت إليها و تم عمل اللزم من تركيب شرائح و مسامير طبية لصاحبي. كان صاحبي وحيد أبيه و أمه وكان أبوه ضابطاً بالجيش المصري فكانت امه تأتيه كل صباح و كان لابد من مرافق معه و كان ذلك المرافق , لمتعتي الكبرى, هو أنا. بالطبع لم أبت مع صاحبي أو أرافقه فقط من أجل الممرضة المنيوكة شدا كما علمت اسمها لاحقاً. بل هو الواجب مع صديقي أؤديه وكان من نتائجه ان زبي الهائج قضى و طره من تلك الممرضة المزة المنيوكة المربربة. كنت أنا من أرافقه بالليل و كانت أول ليلة له مليئة بالصراخ يصدر عنه من الألم. ذهبت إلى غرفة التمريض لأجد هناك الممرضة المزة المنيوكة فسلمت عليها و قلت: ممكن مسكن لصحبي بيتالم جامد.. فقالت: مش هاينفع معاه الكلام الهايف ده … ثم بحلقت في و قالت: بقولك أيه لو معاك تامول اديله! استغربت منها جداً وقلت: لأ مش معايا! ثم راحت تدس كفها في صدرها من تحت بدلة التمريض البيضاء ثم تخرجها و تمدها قائلة:خد اديله الحبايه ديه! مشيت من عندها و أنا كلي عجب من تلك الممرضة المزة ولم أدري إلى الأن أنها منيوكة جداً. أعطيت حبة التامول لصاحبي فارتاح و استسلم لنوم هادئ حتى الصباح و قد تخدرت رأسه. في الصباح قدمت أمه فغادرتُ المستشفى لأحضر مساءاً و قد احضرت معي حشيش و دفتر بفرة هههههه! آخر روقان صح ههه. ثم ذهبت إليها كي تأتي و تطل على صاحبي فدخلت و وجدته نائم فقالت: ماهو نايم أهو . قفلت : ده صاحي أوي ي ي ي… فضحكت بشرمطة و خبث وقالت: أنت هتستعبط … فابتسمت و قلت: على العموم خدى نص شريط خليه معاكى بدل الحبايه… فضحكت الممرضة المزةو المنيوكة بشرمطة وقالت: ماشي مية مية… هنا تعرفت عليها وة علمت انها شدا ثم أعطيتها سيجارة و سالتها: عايز اشرب سيجارة حشيش اشربها فين؟! قالت لي بابتسامة: كمان ده انت مجهز نفسك.. احنا نطلع الدور الأخير… قلت لها: ا احنا انتى بتشربى! قالت لي: آآه.. و بالفعل صعدنا معاً لأضاحكها و هي تشد شدات من سيجارتها: ممكن تورينى شايله البرشام فين فضحكت فنهضت ألثم ثغرها و غبت فب لحس لسانها و بلع ريقها و اتحسس بزازاها الكبيرين وهي: مش قادرة ابوس ايدك كفايه حرام عليك .. وأنا أواصل لحس عنقها و عضعضته وهى على آخرها فأزلت البلطو من فوقها والبودي و شلحتها فصحت: احا يالبوة ايه ده! قالت لي : ايه فًى ايه؟! قلت: جسمك فاجر اوى!! كأن أبيضاً فاجراً شفافاً ظاهرة العروق الخضراء فنزلت ألحس حلمتيها و هي تتأوه:آآآآآه كمااااان اعصرهم الحسهم نكنى فيهم اعصر كمان اح مش قادر قالعنى البنطلون بسرعه… فخلعته عنها لأجد كساً أبيضاً مربراً نظيفاُ غرقان في عسله فنزلت ألحسه وهي تتأوه و تصيح: كمان ياحبيبى أحححح مش قادرة كمان نكني خلاص تعبت نيك شرموطك نيك لبوتك نيكنى كمان اه مش قادرة آآآه. فأخرجتزبي الهائج و حففته به شفتي كسها ثم رشقته فيها فشخرت: أخخخخ…ااااااااااه اح كمان بعبصنى فى طيزى وانت بتنيك كمان اووووى … وظللت على ذلك حت قمت من فوقها و زبي يقطر من لبني….