زميلتي في المدرسة تعلمني الجنس والنيك – الجزء الأول

اليوم سأحكي لكم عن تجربتي الجنسية مع زميلتي في المدرسة . و هذه القصة حدثت معي في المدرسة الثانوية . كان معي صديقة في الفصل في منتهى الإثارة . كانت تمتع بقوام مثالي . بزاز كبيرة ، و شعر بلون القهوة و عيون سوداء و قوام على شكل زجاجة الحاجة الساقعة ما يجعل لعاب أي شاب يسيل . و في بعض الأوقات كانت ترسلي لي بعض الإشارات التي توحي بإنها تريدني بشدة لكنني كنت شاب خجول و لم أرد على حركاتها . و استمرت صداقتنا لحوالي العام و أعتدنا أن نتقابل سوياً في المدرسة بشكل متكرر . و في أحد أيام المدرسة العادية كنت في حجرة الكمبيوتر في المدرسة مع صديقتي . و هي فجأة أقتربت مني وسألتني إذا كان من الممكن أن أمر عليها في منزلها في يوم الجمعة . أنا بالطبع انصدمت من هذا الطلب المفاجيء من جانبها . و كنت على وشك أن أرفض لأنني كنت سأذهب إلى السينما مع أحد أصدقائي في يوم الجمعة لكنني رأيت اليأس أو الشهوة في عينيها . يمكنني أن أقول أنها كنت تريدني بشدة . قلت لها حسناً سأتي إلى المنزل في الحادية عشر و النصف صباحاُ . و هي بدت سعيدة جداً وغادرت المكان . مرت الأيام وأقترب يوم الأحد و أنا كنت أفكر في سبب دعوتها لي إلى منزلها . و من ثم أتى يوم الأحد . طرقت جرس الباب و هي فتحت الباب اللعين . و ياللهول كانت تبدو زميلتي في المدرسة مثيرة جداً و سكسي للغاية . كنت أرتجف هنا و هناك و أنا أنظر إليها في هذه الملابس . تخيل معي فتاة جذابة للغاية لديها بزاز كبيرة و مستديرة بشكل مثالي و مؤخرة ممتلئة ترتدي قميص بدون أكمام ملتصق بجسمها ربطته من الأسفل لتظهر صرتها و من الأسفل بنطال جينز ضيق جداً يكاد يتمزق على ساقيها و يصل فقط إلى ركبتها . طلبت مني الدخول وأنا خطوت إلى الداخل و رأيت غرفة مضاء بإضاءة خافتة لكن جميلة و جميع النوافذ موصدة والستائر مسدلة . كان هناك صمت مطبق في المكان و يمكنني أن أخمن أنها كانت بمفردها . و هي عرضت علي أن تصنع لي القهوة و صنعت كوب لنفسها أيضاً . و جلسنا يحتسي كل منا كوبها و نحن نحدق في بعضنا البعض . و يمكنكم أن تقولوا أن الجو كان رومانسي وأنا زاد هيجاني و أنا أنظر إلى تعاريج جسمها الجميلة .
سألتها عن السبب وراء دعوتها لي إلى المنزل و هي قالت لي أن لديها مشكلة ما في حاسوبها لإنها تعرف أن لدي حاسوب في منزلي و أخي خبير في الحواسيب . سألتها عن المشكلة في الحاسوب و هي أخبرتني أن الشاشة لا تعمل بشكل صحيح . لذلك تحققت من الوصلات و في خلال عشر دقائق أكتشفت أن الكابل كان مرخي . صلحت الأمر و وضعت الكابل في مكانه الصحيح . و فجأة عندما شغلت الحاسوب أنصدمت من رؤية أن لديها العديد من الصور الأباحية على سطح المكتب . صور لأوضاع نيك مختلفة للرجال والنساء. كان حاسوبها عامر بكل الخيارات من صور النيك في كافة الأوضاع والنيك الجماعي والسحاق ما بين الفتيات وحتى الشواذ. يبدو أنها لا تمانع في أي شيء له علاقة بالجنس والنيك. وشهوتها لا حدود لها. تلصصت عليها وهي بدت متحمسة بشأن ردة فعلي . أصبحت أكثر هيجاناً وإثارة وهي عرضت علي أن تعلمني بشكل عملي . كنت متردد بعض الشيء لإنه قد يأتي شخص ما في أي وقت لكن كانت هذه هي فرصتي الذهبية بالنسبة لشاب بدون خبرة مثلي . بالتأكد شاهدت الكثير من الأفلام الإباحية لكن بالنسبة لممارسة الجنس كانت هذه هي تجربتي الأولى . ويبدو أن زميلتي في المدرسة أكثر خبرة مني. كانت تبدو في قمة الهيجان وعينيها تملأها الشبق.
وبينما كنت أفكر في الأمر وأقل كل الاحتمالات في عقلي واسترجع كل أفلام السكس التي شاهدتها في حياتي وجدت يدها تقترب من قضيبي البارز من أسفل بنطالي . وقد جعلني هذا في قمة الهياج وأنتفض قضيبي من تحت بنطالي الجينز الضيق . وهي حدقت مباشرة إلى قضيبي المنتصب وهذا جعلني أشعر بالقليل من عدم الارتياح . وفي النهاية عندما لم أعد أستطيع التحكم النفسي أخذتها إلى الأريكة وجعلتها تجلس قي حجري . وكنت مجنون جداً من وقع الشهوة والإثارة في هذه اللحظة ووضعت شفتي على شفتيها وقبلتها مثل رجلاً أصابه مس من الجنون . وهي تعاونت معي بشكل كامل وأحضنتني بكلتا ذراعيها . وكانت بزازها تضغط على صدري تكاد تحطمه . و كانت بزازها ناعمة جداً . لا يمكنني أن أصفكم كانت ناعمة وملساء . كنت شاب بدون خبرة في هذا الوقت وكنت أعلم أن هذا هو اليوم الذي سأفقد فيه أنا و زميلتي في المدرسة عذريتنا. كنت أستكشف ظهرها بينما أقبلها وأدخلت أصابعي في بنطالها الجينز ولمست كيلوتها. وكانت هذه هي الخطوة الأولى في تجربتنا الجنسية … يتبع.