زميلتي في المدرسة تعلمني الجنس والنيك – الجزء الثاني

كنت أستكشف ظهرها بينما أقبلها وأصابعي ذهبت في طريقها إلى بنطالها الجينز ولمست كيلوتها المبلول. وكانت هذه هي الخطو ة الأولى في رحلتي الجنسية مع زميلتي في المدرسة. وفي النهاية توقفنا عن التقبيل وهي حدقت مباشرة في عيني كأنه تحذير منها أننا سندخل إلى المنطقة المحظورة. ووضعت يدها على قضيبي ذو السبع بوصات وبدأت تدلك بيوضي. وشعرت أنني سأقذف على الفور لكنني تمالكت نفسي. وفي هذه الأثناء. كنت ألعب بتفاحتيها الناعمتين من فوق القميص. ومن ثم ببطء دخلت وأعتصرت حلماتها. وكنت كأنني في الجنة. وهي فتحت سحاب بنطالي الجينز وأطلقت العنان له. وهذا تركني في ملابسي الداخلي مع قبة مستديرة في المنتصف بسبب الانتصاب. وهي كانت سعيدي برؤيتي على هذه الحالة. وأنا أيضاً قطعت قميصها وهي لم تكن ترتدي حمالة الصدر وبزازها قفزت على الفور. جميلة! أنزلت كيلوتي وأمسكت بقضيبي ذو السبع بوصات في يدها. وكان كبير جداً على يدها لذلك أستخدمت كلتا يديها لتمسك به. وقلعت بنطالها الجينز ونزلت على ركبتيها. وعلمت ما تريد فعله وأعطيتها قضيبي. وهي على الفور وضعته في فمها. تلك العاهرة الملعونة. لابد أنها شاهدت الكثير و الكثير من الأفلام الأباحية لتعرف كل هذا.
امتعتني بمص قضيبي. صحيح أنه آلمني في البداية عندما احتكت أسنانها بجلد قضيبي لكن الألم تحول ببطء إلى متعة. وهي ظلت تمص قضيبي لخمس دقائق حتى أخبرتها أنني سأخرجه لإنني على وشك أن أفرع مني في فمها. لكنها أصرت على أن أطلقه في فمها وظلت ممسكة بقضيبي. وأنا أطلقت كل مني في فمها وهي شهقت مثل العاهرة. كنت أعرف كل الأوضاع الجنسية لكني كنت أريد أولاً أن الحس كس زميلتي في المدرسة لإن هذا هوأكثر شيء أحبه في الجنس. كان كسه حلو المذاق مثل العسل وضيق جداً حتى أنني وجدت صعوبة في إدخال لساني في داخله. وفي خلال دقيقتين أمكنني رؤية عضلات معدتها تنقبض. أدركت أنها على وشك الارتعاش لذلك بدأت الحس أسرع وأسرع وفجأة أرتجفت العاهرة الصغيرة وخرج كل لبنها في فمي وأنا شربته كله. كان مذاقه حقاً حل. وأخبرتها أنني سأنيكها بين بزازها وهي استلقت على الأريكة. وجمعت بزازها وصنعت نفق ما بينهما حتى نحصل على أقصى استمتاع. ظللت أضاجع بزازها لربع ساعة وأحببت كل ثانية فيها. وفي النهاية قذفت مني على بزازها ومن ثم لحستها حتى نظفتها. وببطء عذذت بزازها ومصيت إحداها بينما ألعب في الأخرى. والتالي كانت البعبصة. وضعت أصبع السبابة في فتحتها وبدأ أحركه لأعلى ولأسفل. كانت تحب ذلك وتتطلق آهات عالية من المتعة. وبعد عدة دقائق عندما شعرت أن كسها أصبح متسع كفاية استخدمت أصبعي الثاني أيضاً ولحست أصابعي والتي أصبح لها مذاق عسل كسها. جعلتها هي أيضاً تلحس أصابعي. وهي ترجتني في أثناء آهاتها وتأهواتها أن أنيك كسها. كنت أنتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر وطلبت منها أن تستلقي على السجاد وتفتح ساقيها واسعة. وأقتربت من كسها بقضيبي وهي جذبته وقادته إلى داخل كسها.
لبعض الوقت تحكمت زميلتي في المدرسة في حركاتي بيدها لكن ما لبثت أن تركت الأمر لي. بدأت بالدفع بقوة وهي كانت تصرخ من الألم. أبطأت من حركتي وسألتها إذا كان لديها فازلين أو شيء من هذا القبيل. وقفت بثعوبة بالغة وذهبت إلى إحدى الغرف وعادت وعها زجاجة زيت زيتون وأعطتني إياه. أخذت بعض من زيت الزيتون ودلكته على قضيبي والبعض الأخر في داخل كسها وقلت لها أن ذلك سيسها من الألم كثيراً. وهي تنفست الصعداء وطلبت مني أن أبدأ في نيكها مرة أخرى. ودفعت قضيبي في كسها. وهي صرخت لكن أقل من الول. بدأت أنيكها ببطء بدفعات خفيفة. ومع كل دخول كانت تستنشق الهواء ومع كل خروج تزفره. زدت من سعرتي وبدأت أحطمها بقضيبي. كانت صرخاتها تقل مع كل ثانية وابتسامة المتعة تعلو شقتيها. كانت هذه الفتاة تستمتع بالأمر أكثر مني. نيكتها لوقت طويل جداً وتوقفت فجأة عندما كنت على وشك القذف. وقذفنا سوياً وأمكنني أن أشعر بلبنها يختلط بمني. توقف كلانا وأسترخينا لبعض الوقت لكن قضيبي كان ما يزال في داخلها. كنا منهكين من التعب بعد ذلك واستلقينا على ظهرنا. أخرجت قضيبي الملتوي من كسها وأرتديت ملابسي وهي أرتدت قميص أخر لإن القميص السابق مزقته من على جسمها. وجلسنا معاً على الأريكة وهي أدارت التكييف. وجلسنا في الهواء الرطب نقبل بعدنا قبل فرنسية واستمرت قبلاتنا لربع ساعة. ومن ثم تناولنا الطعام لإننا فقدنا طاقتنا كلها في النيك. ومن ثم أخبرتها أنني يجب علي الذهاب لإتمام بعض الأعمال. لكن عندما وصلت إلى منزلي رن جرس الهاتف وكانت هي تخبرني بأن الحاسوب لا يعمل مرة أخرى. أخبرتها أنني أعرف أين المشكلة وسأتي إليها غداً لأصلحا. كانت هذه أفضل تجربة حدثت لي لكن بعد شهر أنتقلت من المدرسة وأفتقدتها كثيراً. ولكم أتمنى أن تعود ونمارس الجنس سوياً مرة أخرى.