زوجها ينيكها عالواقف و أسخن هيجان شهر العسل

أحست جيهان أن ظهرها ارتطم بالباب بعنف و راني يحاول أن يقتحم فمها الضيق بلسانه بقوة. اقتحمه ولف لسانه حول لسانها فامكن لجيهان أن تذوق طعم فم راني وحتى تخمن مكونات عشائه. أخذت يدها تقبض على مقبض الباب وهي تأن تحت وطأة جسد راني الثقيل. بمجرد أن انفتح الباب أحست جيهان بشدة القبلة و عنف راني إذ انغلق الباب وألصقها به. كانت قبلة مشتعلة خدرت جسد جيهان ثم لم تلبث أن أمالت راسها فاسترسل شعرها الأسود الناعم عل جنب وراني قد انتقل من شفتيها لرقبتها الغضة يلحس ويبوس. بعث سخونة شفتيه فوق حساس لحم رقبتها وخزات رقيقة مثيرة في سائر جسدها وهي التي تعاظمت وقويت ويد راني تنسل اسفل ردائها! في شدة سريعة من يده أنزل راني كيلوتها من تحت فستانها القصير ليسقطه فوق الأرض حيث وقفا. أحست جيهان بمدى خطورة الموقف وتقاطر عسل كسها وأقذت. تسربت مياهه أسفل باطن فخذيها في خط متصل فاخذها الأنين اللذيذ وقد لطخت مياهها ركبتها. راح زوجها ينيكها عالواقف في أسخن هيجان شهر العسل فهاجم راني معقل كسها بيده داباً إصبعه في شقه في وسطه. العرق بدأ يتصبب من مسام جيهان بعد أن أخذ راني يغمس إصبعه فيها بقوة ويلعب في شفتي كسها. دخولاً وخروجاً سحباً ودفعاً كانت جيهان تشعر بأصابع راني تطال جدران كسها الوردية.

أخذت تأن و يعلو أنينها وتشهق ويتصاعد شهيقها مع كل ضربة و سحبة لتحس فجأة وقد نزع عنها فستانها القصير. تناثرت أزرار الفستان فوق أرضية الغرفة مصدرة صوتاً ليهبط بعدها الفستان جانب كيلوتها ومزقت جيهان بنفس الصورة قميص راني فأصدرت أزراره نفس الصوت وزداته بان حلحلت ازرار بنطاله كذلك. كانا كالمتحاربين جولة بجولة. سقط على ركبتيه وقضيبه المتصلب قد خرج شامخاً وقد تكونت على راسه قطرات من مياه الشهوة وهو ينزع أصابعه من كس جيهان فيدفعها بقوة مجدداً في عرق كسها. ارتعدت جيهان بفعل ذلك ونشبت مخالبها في ظهر راني. حفرت في ظهره بقوة فيما راني مستمر بفعل البعبصة في كسها بقوة وسرعة فيدفع بجسدها المتعرق العاري كله في ظهر الباب. صوت الصفع بالباب نفسه كان له صدري في جو الغرفة. حتى صوت احتكاك جسديهما العاريين كان له صوتا مثيراً في آذانهما فانصب العرق من صدر جيهان فراح يلمع وقد امتلأ كسها بزب خطيبها وهو يغوص بداخله. أخذ زوجها ينيكها عالواقف في أسخن هيجان شهر العسل فرهز راني بها وضغطه فوق بظرها راح يوصلها للنشوة فبدون أي أنذار شعرت جيهان بالانفجار الشديد لسوائل كسها. شهقت و حشرجت بأصوات شهوتها عاليا وكسها يرتعش ويلقي بحممه حوالين زب خطيبها راني المدسوس عميقاً داخلها الرطب المبتل. رحمها وهو ينقبض وينبسط عصر زبه بقوة فكان كسها يحلب زبه بشدة مما جعل راني يأن ويتأوه وقد تضخمت خصيتاه في صفنهما. نبض كس جيهان وجدران كسها من فرط الرغبة صلبت من زب الأخير وأشعلت النار فيه مما جعله يتوقف وينعر بعمق من رئتيه مطلقاً المجرى الفوار من المني منه داخلها.

اهتز جسد راني خطيبها فق جسد خطيبته في اتحادهما معاً مع كل دفقة من دفقات منيه فكان يتقلص جسده وهو يفرغه. جعلت شدة المني المنبعث الطائر من زبه المنتصب صوت التأوه يخرج عميقاً منه فكان ينعر كما ينعر ذكر الإبل. كذلك أحست جيهان بكل دفعة من المني لساخن الفوار المندفق وقد قذفه راني داخل كسها المبتل الذي كان ينفتح وينضم لحينه. فقد ارتعش و اضطرب جسدها مع كل دفقة منه داخلها وأخذت تصدر الأنات و اﻵهات عقب بعضهما و المني تشعر به يدفئ رحمها. جعل زوجها ينيكها عالواقف في أسخن هيجان شهر العسل فهو دائماً ما أحس راني انه يملأها بكمية هائلة من المني الدسم كل مرة ينيكها فيه. فما من مرة منذ زواجهما خذلها راني زوجها فهو في كل مرة يشبعها. كذلك كانت جيهان تعشق طريقة دفق المني من زوجها وتحب إحساسها التي يداعبها معه. كان حينذاك متقلص الجسد متخشبه وهو يدفق حتى إذا انتهى من دفقه ارتخى بدنه و استرخى وهو ملاصق لجسد زوجته يثبتها بظهر الباب وهما ينزان بالعرق من فرط المجهود فقد جهدها و جهدته رهزها و ارتهزته. لحظات من الشهيق و الزفير العالي لحظات من انقطاع النفس وثقل الأنفاس وعمقها انقضت قبل أن تطوق جيهان عنق زوجها بزراعيها و تستشعر عضلات ظهره بأصابعها الرقيقة. كذلك راق جيهان جسد زوجها المبتل المتعرق الهابط الصاعد الأنفاس بعد كل جماع وقذف شديد. ذلك جعلها تبتسم فهي تعشق تلك اللحظات التي تحس فيها بتعشق جسدها بجسد زوجها الذي لم ينقضي على زواجها منه بضعة شهور. أحبت جيهان لحظات هيجان شهر العسل و نزقه و أفعاله الطائشة الجميلة . أحبت تلك العاطفة وتلك الشهوة وتلك السرعة في أداء زوجها و نشاطه وفورانه وكيف تعامل معها. أحبت تلك اللحظات من الرغبة المحضة التي يبديها راني وكيف فاجأها بعد أن دخلا البيت من الخارج. كان يعشقها إذاً وأعرب عن عشقه له بكم من المني الوافر يدفقه في فرجها الشاب الجميل.