مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 7: أشتهي لعق و مص زب جاري و لحس خصيتيه و أضحك من هيجانه

أخذت احدق في في قضيبه المختون فكان ذلك يسيل لعابي وينزل بللي من أسفل. شعرت بحاجة ماسة لأن أدخله في فمي! رحت أشتهي لعق و مص زب جاري و لحس خصيتيه وقد ارتأيت أمامي النظرة الشرهة وتعبير وجوه نساء أفلام السكس المعبرة المستثارة اللواتي كن يرضعن القضيب. استحضار تلك الصورة جعلني أمصمص شفتي و أعض السفلى منهما خاصة. كنت أريده بأي صورة من الصور. كان جسده يتقلص وهو يشاهدني أدلك قضيبه. افترقت شفتاه طفيفا وقد بدأت حبات العرق تتكون على جبهته و أضحك من توتره و هيجانه القوي. لما رفعت بصري إليه و سددت طرفي فيه سألته:” هل أنت بخير؟!” قال لي سائلاً:” أيوة إحساس جميل. هل يضايقك لو قلعت الشورت بتاعي؟” قلت مبتسمة:” لا أبدا…”لما نهض من مقعده ليدلي شورته لم أتراجع للخلف في ذات الوقت ولطمني زبه المنتصب في الوجه مني لطمة غير متوقعة. قلت صارخة ضاحكة:” آآآآ هههه…”تراجعت بوجهي للوراء ضاحكة فسألني مرتبكاً:” في حاجة؟” أجبته:” تمام…” عاود الجلوس فسألني قلقاً باسماً بسمة طفيفة:” عاوزة توقفي على كدا؟” قلت:” لا خالص أنا بس اتفاجأت من اللطمة…” عاودت الإمساك بقضيبه واستأنفت دلكي له. عاودت نادر تعبيره الجاد فوق وجهه على الفور. أدلى زراعيه إلى جانبي الكرسي وأنا أواصل دلك قضيبه بسرعة أكبر.

مشاهدة قضيبه يتمدد في قبضتي وبين يدي وأنا أستمني له جعل كسي يصب ماء شهوته. لم أعد قادرة على أن أسيطر على نفسي فانحنيت إلى الأمام لألعق رأس القضيب من قمته فصاح ابن الجيران:” أأأأوه دي حاجة جنان…” اتسعت ابتسامتي فملأت وجهي وقد أخرجت طرف لساني فانزلق به أسفل القضيب و أعلاه من الجزء العاري من حشفته وراسه بارزة من قبضة يدي كانه طرف مصاصة. أخذت أشتهي لعق و مص زب جاري و لحس خصيتيه و أنا بذات الوقت أضحك من توتره و هيجانه وقد شاهدته يتقبض ويتشنج مع كل ضربة و لحسة لرأس قضيبه.راحت يدي الأخرى تتحسس خصيتيه وتقفشهما وتداعبهما برقة تدلكهما. كان ملمس الصفن ناعما رطباً كقلب ثمرة ناضجة. أحسست أن بيوضه تذوب في يدي فيما أدلكهم ويبدو أن نادر استثير فقال بصوت متهدج:” آآآه لمساتك حلوة أوووي…” ثم اني أطبقت على جذر القضيب بقوة في يدي فيما أنا أواصل لعقي بطوله كاملا. كان كسي اﻵن غارقاً بسوائلي من فرط استثارتي وشهوتي. أخيراً و اتتني الشجاعة فلففت شفتي حول راس قضيبه ليطلق نادر بعدها أنة عالية النغمة وقضيبه يزيد تصلباً وبيوضه انتفخت في يدي. دسست رأسه في فمي فسمعته يهمس:” آآآآح أنا ممكن أجيب دلوقتي..” قالها بأنفاس متثاقلة. قلت:” لا لسة انا مش مستعدة دلوقتي خلينا نستمتع حبة…” قال لي:” إحساسا جميل أوي…استمتعي على راحتك…” أرادت أن أهدي من اشتعال نار شهوته فتركته يبرد قليلاً فأمسكت قضيبه بإحدى يدي فانحنيت للأمام أخرجت طرف لساني حتى التقى طرفه المدبب بشعيرات خصيتيه.

دفعته فيهما فرحت ألعق والحس كيس الصفن المشعر فكان المذاق مالحاً وقد نز العرق منهما فأثارني و أعجبني كأحلى ما يكون في الدنيا! بالرغم من أن المذاق و الرائحة كانت غير لطيفة نوعا ما إلا أنني كنت لا زلت شبقة شديدة الشبق مما دفع بي إلى مواصلة استكشاف خصيتيه. جعلت أشتهي لعق و مص زب جاري و لحس خصيتيه و أضحك من توتره و هيجانه فرحت أتقلب بلساني في أطواء خصيتيه وأنا ألمحه بين حين و حين يدحرج راسه على متكأ مقعده الهزاز ويطلق الأنين من متعة إحساسه. ثم أنه حدق إلى أسفل في عجب فتجرأ وسألني أذا ما لم يكن عندي أعتراض أن ألقي عني قميصي حتى يرة بزازي. على الفور رفعته فوق راسي ثم فككت مشبك الستيان فانكشفت بزازي على الفور لعينيه فأخذ يلعق شفافه في شهوة و استثارة مفرطة وهو يدلك زبه بيده ويحدق بشهوانية كبيرة إليهما. حالما ألقيت ستياني عني مد يده ثم تردد قليلاً و التقت عيوننا فقلت له:” عادي لو عاوز تلمسهم ألمسهم…”هززت رأسي أي موافقة فلا تخجل! راح يعبث بأصابعه فيهما وهو بيده الأخرى يفرك قضيبه. تناولته منه وبدأت أعاود دلكه بنفسي فمد يده التي تحررت اﻵن وبدا يقفش ويعصر و يتحسس و يستكشف لحم بزازي الطري الناعم الدافئ وقد توترت ملامح وجهه بنظرة كلها شهوة وإثارة. نظرت إلى أعلى و بدأت أطبع قبلات رقيقة على شفتيه لاجده يفقد تركيزه وييدي تعبث بقضيبه لا زالت. أخيراً أطلق صدري وانحنى بظهره للخلف ثم سألني متعرقاً:” ممكن تستمري حبة ببقك يعني مص وكدا؟” ابتسمت وقلت:” أكيد أنا احب كدا..” أكببت من جديد فوق القضيب وبدأت ألعق رأسه في هيئة دوائر متباطئة وأنا أدلك خصيتيه. انزلقت شفتاي الرطبتان فوق راس قضيبه الناصصعة اللامعة الوردية المنتفخة لأشعر بانتفاخ خصيتيه مجدداً. سحبت فمي من قضيبه خاشية أن يقذف وهو يصرخ:” أوووف…كل مرة تعملي فيا كدا بابقى عاوز أجيب…” قالها بنظرة انفعال بادية على وجهه….يتبع…