زوج ديوث و زوجة عاهرة تعلم الشباب ممارسة السكس و النيك بالمال

أخذت سلوى الدهشة لما سمعت الفكرة بادئ الأمر تخرج من بين شفتي وليد حبيبها وقالت له:” وليد حبيبي أنت زوج ديوث, دي عهارة! عاوزني أكون زوجة عاهرة تعلم الشباب ممارسة السكس و النيك بالمال أنا مش قادرة أصدق أنك عاوز تأجرني عشان الفلوس مقصرة معانا شوية!” غضبت سلوى من وليد ولم تحادثه لأربع أو خمس أيام تدهورت فيها حالتهما المالية من سيئ إلى أسوأ. لقد جربوا كل شيئ العمل في المطاعم في البارات بعد الوظيفة بيع منتجات على مواقع الأنترنت مثل علي بابا وغيرها و أخذ قروض من البنوك إلا أن تدهور حالتهما المالية الناجم عن خروج وليد من عمله لم يتوقف. كانت الالتزامات كثيرة وهما قد أنفقا الكثير و الكثير فيما مضى ولا طريق للعودة إلى سابق العهد إلا بطريقة وحيدة و واحدة وهي العهارة! في يوم و سلوى في الجامعة بثياب رقيقة جداً مثيرة كعادة لبسها فهي متحررة جداً طرقت باب دكتور مراد فسمعته من الداخل:” أدخل…” لم يكن دكتور مراد كما توقعت؛ فهو رجل صغير في العمر ثلاثيني أو في أواخرها بعيون واسعة كبيرة خضراء وشعر أسود وتي شيرت فوقه بليزر و بنطال جينز. قال لها مباشرة:” بصي عشان نقصر…عارفة أنك ممكن تهربي لو عرفت المطلوب…بس حقيقة الأمر محتاج مهارة وجسم حلو زيك… زبايني مش بيحبوا أني أجيب عاهرات معروفة لأ هما عاوزين ستات عاديين عشان يعيشوا جو الجنس الحقيق.. عارف انك هتتصرفي بطريقة أحترافية…لازم تكوني واثقة وعارفة انك هتقلعي عريانة وتمثلي مشاهد حقيقية قدام الحضور.. اللي أحياناً يطلبوا يجربوا بنفسهم ودا السبب انك هتقبضي أجر عالي جداً جداً”

أحست سلوى بقشعريرة في بدنها و تساءلت هل حقيقي ستعمل مثل ذلك؟! هل ستلبي رغبة زوج ديوث وإن كانت تعشقه بجنون و تكون زوجة عاهرة تعلم الشباب ممارسة السكس و النيك بالمال كي تنتشله ونفسها من الورطة المالية و الموقف المأزوم؟! هل ستجتمع في غرفة بببفرد من المتعلمين فتعمله الجنس وربما ينيكها؟! قاطع دكتور مراد أفكرا سلوى:” ستبدأ الحصة بعد عشر دقائق…سأخرج لأدخن سيجارتي..فكري…ربما يحسن بك أن تخلعين كل ثيابك سوى الطقم الداخلي….” أسلمها فستان أحمر وسألها:” أموافقة؟” هزت رأسها بالإيجاب واغتصبت بسمة على شفتيها. أحست سلوى بانها تكاد تتهاوى و أن ركبتيها لم تعد تحملانها من الخوف و القلق. عشر دقائق وأخذها مراد من يدها إلى دهليز ثم قاعة في الدور ما تحت الأرضي. كان هناك ست مقاعد في هيئة دائرة و سرير يحمل أثنين في الزاوية و على المقاعد أربعة من الشباب في أواسط العمر إلا رجل خمسيني. هل كل ذلك الحضور سيلمس جسدها؟ أحست سلوى بقشعريرة تسري أسفل ظهرها. الكل ينظر إليها الكل ينتظر أن يرى! حيا مراد الحضور:” صباح الخير عليكم…”ردو التحية ثم عرفهم بها:” هذه مدام عزة مساعدتي في العلاج الجنسي…” قدرت سلوى للدكتور تغيير اسمها من جديد خطر لها فكرة أن يكون زوجها زوج ديوث وهي زوجة عاهرة تعلم الشباب ممارسة السكس و النيك بالمال لتسعفه من ورطته المالية.

لم تكد سلوى تسرح في مصيبتها حتى راحت تسمع الجميع يشكو مشاكله الجنسية. فالشاب الثمين وهبة متزوج ثلاثيني ولكنه لا يمارس حقيقة الجنس ولما يفعل لم يبدو أن زوجته تنتشي. ولكنه ذات يوم وقع على خطابات بينها وبين صديقتها تحكي عن علاقتين جامحتين مع اثنين من أصحابها القدامى. حينها لم يشعر أنه يكيفها ولم يعرف إذا ما كان هوة المخطئ ام لا. الثلاثيني الثاني نادي الذي كان أعزبا وقد مار السكس كثيرا ولكنه كان سريع القذف حتى أن تتركه الفتيات. أم الشاب نادر فعرف نفسه بانه بكر فقد كان مصاحباً من قبل فتاة وارادت أن تمارس معه ولكنه خشي وخاف أن لا يعرف. في تفريشه له كان يشعرو أنه يلمسها بطريقة لا تحبها ولا تثيرها. أما الرجل الكهل الستيني فارس فكان أرملا وكان فقط يشاهد فانه يحب أن يرى الناس وهي تمارس الجنس أمام عينيه فهو يحب البصبصة. كانت سلوى تسمع وتقشعر وتنتظر دكتور مراد الذي قال:” تمام شكرا يا شباب…لنعمل…” بدأ يحكي لهما كيف يثيرون امرأة بالتقبيل فمشى إلى سلوى ونظر بعينيها وأمل رأسها وقبلها بلطف بداية ثم راح يضمها إليه ثم يقبلها بقوة فاستجابت سلوى له وغرقا معاً في قبلة مشبوبة. خجلت سلوى جداً و قطع مراد القبلة فقال لطلابه:” أترون…أن أحسنتم التقبيل فان المرأة ستثار…أترون كيف احمرت سلوى؟ فقد بدأت تستجيب وتهيج؟” كادت سلوى تقول يا أرضي أنشقي وابلعيني من فرط حرجها؛ أحست أن زوجها زوج ديوث و زوجة عاهرة تعلم الشباب ممارسة السكس و النيك بالمال وقد وضعها ذلك الموضع. أحست بالخزي و طأطأت رأسها فأكمل مراد:” لا تتعجلوها…عندما تعود هي و تقبلكم أطيلوا التقبيل…اصبرو و تمهلوا ولا تتعجلوا التقفيش و التحسيس مباشرة…دعوها تحس أنكم تريدونها وتشتهونها…” كان الحضور يهزوا رؤوسهم علامة الموافقة…