شاب يتحرش بحبيبته في منتزه الإسكندرية و ينيكها و آخر يراقب و يستمني يتمنى مثل حظه

سنرى في قصتنا اﻵتية شاب يتحرش بحبيبته في منتزه الإسكندرية و ينيكها و آخر يراقب و يستمني يتمنى مثل حظه ة يتلهف. في البداية ظن وائل أنه يرى ما يجري بين زوجين فتاة و فتى مضطجعان فوق الحشائش على بعد مسافة قصيرة منه يقبلان بعضهما ويتباوسان ويتداعبان بكل أريحية وبلا حرج. لم يكن إلى ذلك الحد ما يثير الريبة بينهما. فالأزواج الشابات و الشبان يخرجوا إلى منتزه الإسكندرية خاصة في الصيف طلباً للنزهة و تغيير الهواء. كانت هي جميلة شعرها أسود قصير ناعم كثيف مملوءة الجسد قليلاً وصاحبها وسيم يلبس ملابس كاجول تي شيرت سبعة وبنطلون جينز على الموضة مقطع فوق فخذيه. انتبه وائل مجدداً بعد أن أشاح بنظره لهنيهة عنهما بعد أن التقطت أذنه ضحكة مكتومة من الفتاة. حينها أدرك وائل أن الشاب دس يده تحت تي شيرت صاحبته فيعبث بلحمها أو بما تصادفه يده. يبدو انهما لم يلحظا وائل يراقبهما جالساً هنالك و ظهره إلى شجرة ضخمة الجذع أو أنهما لم كان مشغولين ببعضهما بحيث لا يلقيان بالا إلى شاب منفرد يحسد حبيب وحبيبة! يبدو كذلك أن وائل راح يستمتع بالنظر فهو مصاب حب البصبصة فقرر التحرش بشاب و صاحبته يتحرشان ببعضهما و يمارسان الحب في منتزه الإسكندرية فامعن النظر وخاصة و قد زادت الأمور عن حدها بينهما.

رفعت الفتاة زراعها وسمحت لصاحبها يرفع تي شيرتها فدق قلب وائل يستمتع متوقعاً بلهفة أن يرى ستيانها. علت أنفاس وائل من فرط التوقع. غير أن ما كان فاق سقف توقعاته إذ تأرجحت أمامه زوجان من البزاز الكبيرة العارية الساخنة! أخذ وائل يحدق فيهما ولم يجد الوقت إلا ليتملى من تلك البزاز الكبيرة و الهالات الداكنة قليلاً و الحلمات الضخمة قبل أن يلتهم الشاب بين فكيه إحداهما ويطبق بكفه فوق الأخرى فيرضع و يستمتع. أثار مرأى تلك البزاز العارية مشاعر وائل وأهاجها فقفز زبه بين فخذيه يشب و يصحو من رقاده ثم خطر له خاطر أن يعبث به فهل يجرؤ! ثار وائل وفك حزام بنطاله وحلحله و أدلاه ثم وضع يده فوق البوكسر. كان زبه ساخناً متوفزاً منتصباً حتى انه بمجرد اللمس بدأ يتصلب أكثر و أكثر. أخذ شاب يتحرش بحبيبته في منتزه الإسكندرية و ينيكها و آخر يراقب و يستمني يتمنى مثل حظه فباعد بين ساقيه وبدأ يدلك زبه بلطف فيما أحس الشاب أنه اكتفى من المداعبة و التقفيش و التحسيس فنهض ومد يده لسحاب بنطاله كي يخرج زبه. سمع وائل أصواتهما لأول مرة إذ صاحت الفتاة:” لا لا جيمي مش هنا مينفعش… ليجيبها صاحبها:” بس يا أيمي حبيبتي أنا تعبان وهايج أوي ..مقدرش…” امتثلت أيمي لطلبه وأخرجت زبه الكبير الضخم ليميل بعدها جيمي ويعمد إلى تنورة أيمي فينزلها ورفعت هي مؤخرتها لتمكنه من سحب كيلوتها الأسود. كانت سيقانها جميلة طويلة ضربتها الشمس فأسمرتها فشب قضيب وائل وهو يتلهف أن يرى كسها عن قرب. رافعاً طرف تنورتها من أمام راح جيمي يموضع نفسه بين رجليها و قضيبه المنتصب يتأرجح أمامه. تناولته أيمي وأخذت تدله و تدنيه من بين فخذيها إلى شق كسها.

بكل حذر أخرج وائل قضيبه هو اﻵخر وقد انتصب انتصابا كاملا وراح يقبض عليه بقوة وقد انتفخت طنفوشته فأضحت كطنفوشة الحمار. راح هكذا شاب يتحرش بحبيبته في منتزه الإسكندرية و ينيكها و آخر يراقب و يستمني يتمنى مثل حظه إذ في ذات الوقت راح جيمي يدفع بزبه المنتصب في شق صاحبه أيمي بين فخذيها فادخله بها بنعومة و سلاسة لأنه كامن مبللا رطبا. بدأ جيمي يموضع زبه ثم راح يدفع ويسحب و ينيك صاحبته و وائل يشاهد بزاز أيمي وهي تتأرجح و تتنطنط للأمام و للخلف مع كل دفعة من زب صاحبها. أحس بمنيه يتكون في بيوضه فأبطأ وائل من فركه ليستمتع أكثر ولكنه لم يمنع المزي أن يندفق من إحليله. لخمس دقائق راح وائل يماشي رتم الشاب و حبيبته في النيك حتى سمع جيمي ينعر ويصرخ وهو يدس رأسيه بين بزازي أيمي فكان من الواضح أنه يفرغ منيه في كس صاحبته! دق قلبي وائل سريعاً وراح يفرك زبه بقوة كبيرة وقد أحس بسريان النشوة في جسده من سريان المني يندفع إلى أعلى زبه. أندفق منيه هادراً من زبه فوق الحشائش أبيضاً كثيفاً على دفعات متتابعة. تمتع و ائل بالقذف الممتع وهو يراقب الفتاة و الفتى وهو يضحك على نفسه و على جراته أن يفعل ذلك! عندما اعاد وائل طرفه للثنائي كان جيمي قد واري زبه خلف بنطاله. إلا أن أيمي كانت لا تزال عارية البزاز تلعب في كسها وتمسح المني. رآها وائل وهي تخلع كيلوتها وتتجرد منه و تدسه في حقيبتها قبل أن تدلي تي شيرتها فوقها مجدداً. قبلت حبيبها وسارا الاثنان في عكس اتجاه وائل لحسن حظه. اعاد وائل زبه لمكمنه الأمين فنهض فلم يرى الفتاة وهي تغيب خلف الأشجار العالية.