سامي أتعب مهبلي من النيك في المزرعة

أهلاً بالجميع، أقبلوا أفضل تمنياتي قبل أن ابدأ قصتي الجنسية! أنا صديقتكم نوال. وقد قرأت العديد من القصص الجنسية العربية على هذا الموقع واليوم سأروي عليكم واحدة من تجاربي الخاصة. عمرى 19 عاماً وأنا فتاة بيضاء اللون بجسم مشدود ونهدين كبيرين ووسط رفيع. كنت دائماً أرغب في الحصول على تجربة جنسية كتلك التي حصلت في حياتي. وقد كنت صغيرة جداً حينما فقدت عذريتي وفتح مهبلي وقد مارست الجنس مع زملائي في المدرسة في أماكن مختلفة مثلاُ في الحديقة على الطريق إلى المدرسة وأيضاً في غرف الفندق. من أجل دراستي الجامعية أتيت إلى منزل عمتي في المدينة. كانت عمتي حامل لذلك فكرت أمي في أن أيضاً سأكون عوناً لها في أثناء الدراسة. حضرت إلى هنا وبدأ العيش مع زوج عمتي فقط. كان زوج عمتي رجل ممحون والذي تأكدت منه فقط في أيام معدودة. كانت تأوهات عمتي توقظني في الليل وبدأت أشاهدهما يمارسان الجنس في غرفة نومهما. كان زوج عمي ينيكها في وضعية حذرة بسبب حملها. لكن عمتي كانت مستمتعة بذلك كذلك؛ على الأقل تأوهتها تقول ذلك. ومع مرور الأيام لم تعد عمتي تسمح لزوجها بإختراق قضيبه لكسها. بدلاً من ذلك، كانت تمارس الجنس الفموي وتدليك القضيب وتجعل زوج عمتي يقذف منيه. كل هذا جعلني أفكر في استعادة أيام النيك والجنس.
خلال هذه الأيام بدأت علاقتي أيضاً مع سامي الذي بدأ ينيكني عندما أعتدنا أن نفوت الحصص. كان غالباً ما يأخذني إلى هذه المزرعة وينكني بقوة طيلة اليوم. وهذه الحادثة حصلت لي في منتص مايو. كان الجو حاراً مثل الجحيم ولم أكن أخطط للخروج في الظهيرة. كان لدي إجازة من الكلية لكن عمتي طلبت مني أن أبقى في المنزل معها. وقد بقيت معها فعلاً. كان من الصعب علي أن أقابل سامي بشكل متكرر كما تعودنا في أيام الكلية. وأعتاد سامي أن يرسل لي الكثير من الصور العارية لقضيبه ويطلب مني مقابلته. وقد قال لي أنه تعب من الاستمناء كثيراً ويحتاج إلى بعض المرح معي. لكن عمتي كانت في المنزل معظم الأوقات وكان من الصعب علي الخروج لفترة طويلة. لكن في أحدالأيام نجحت في ذلك بطريقة ما. قلت لصديقتي المقربة شذا أن ترن لي على الهاتف الأرضي وتطلبني. لم أخبرها عن خطتي الكاملة. وفي حوالي الساعة 2 أتصلت بي ورفعت عمتي سماعة الهاتف. سألتها إذا كانت صديقتها هناك. تحدثت مع شذا لدقيقة في الأشياء المعتاد فقط. لكن بعد إقفال الخط ذهبت إلى عمتي في غرفتها. وقلت لها أن أصدقائي سيذهبون لمشاهدة أحد الأفلام في السينما وهم يريدون معهم. قالت لي عمتي: لا مشكلة أذهبي معهم. وسأطلب من زوج عمتك أن يقلك. قلت لها: أنا سأتصرف وسأطلب من أصدقائي أن يوصلوني إلى المنزل في المساء. قالت لي عمتي: حسناص. وعندما خرجت من المنزل أتصلت بسامي ليقلني بعد خمس دقائق من على الطريق الرئيسي. ذهبت إلى الطريق الرئيسي وبعد دقيقة أتى سامي في سيارته. قادنا إلى مزرعته. وبينما كان يقود السيارة طلب مني أن أدلك قضيبه. أخرجت قضيبه وبدأت أدلكه. كان قضيبه أصلب من المعتاد. سألته عن السبب فأخبرني أنه تناول الفياجرا للتو. واو، كنت متحمسة جداً للمس هذا القضيب المنتصب. ظللت أدلك فيه حتى رأينا الباب الرئيسي للمزرعة. وضع سامي قضيبه ثانية في بنطاله وأوقف السسارة أمام البوابة. وكالمعتاد أعطى 50 جنيهاً للحارس حتى لا يخبر والده ودخلنا.
بدأ سامي يعانقني في الممر. وكنت أرتدي قميص أزرق وبنطال جينز أسود. وبسرعة فتح قميصي ونزع حمالة الصدر أيضاص. بدأ نهدي الكبيرين يتلقيان اللمسات من يديه وشفتيه. كان يقبل حلمتي ويضغط على منطقة مهبلي بأصابعه. هذا جعلني ممحونة وجذبت قضيبه مرة أخرى. هذه المرة ضغط عليه بقوة. كان كلانا يتأوه بسبب المتعة. والان نزع سامي بنطاله أيضاً. ومن ثم جلست على الأرض ووضع إحدى ساقي على كتفه. كان مهبلي أمام فمه وبدأ في تقبيله. ومن ثم أدخل لسانه وجعلني أشعر بالمحنة الشديدة بهذا الجنس الفموي. جذبت رأسه وضغط عليه بقوة على مهبلي. وفي هذا الوقت جذب سامي رأسي وأخبرني بأن مهبلي مذاقه ممتع جداً. كان هذا تعليق عظيم هيجني أكثر. جذبت رأسه ثانية على مهبلي وجعلته يلحسه مرة أخرى. كنت هائج الآن مثل فرسة جامحة. وسامي أيضاص كان مشتعل مثل النار. وقف وأعطاني قضيبه في فمي. لحسته من مقدمته إلى منتهاه وأعطيته جنس فموي رائع. وبعد دقيقتين كنا نحن الأثنين في السرير وناكني هناك. مارسنا الجنس في ثلاثة أوضاع مختلفة وخرج منيه في كسي بينما كان ينكني في وضعية الكلبة. أفرغ سامي كل منيه عميقاً في مهبلي قبل أن يخرج قضيبه منه. ظللنا بلا حراك على السرير لخمس دقائق ومن ثم ناكني ثانية لخمس دقائق أخرى. وفي هذه الساعات الثلاثة ناكني ثلاثة مرات وأيضاً مارسنا النيك في الطيز. وبعد أن أتعبني أوصلني إلى نفس الطريق الرئيسي.