نيك عنيف بين أمي والسائق

رجب يعمل سائق لوالدي منذ سبع سنوات الأن. وهو رجل متواضع ذو لسان حلو وعذب ولو شخصية حسنة. لم أسمع أبداً أي شيء يحط من قدره من والدي. فهو يعمل وينهي عمله ويذهب إلى منزله ناشراً الابتسامة في كل من يقابلهم. لكنني وجدت أن وراء هذه الشخصية اللامعة إنسان حقير في الحقيقة. أتمنى لو تجنبت معرفة هذا ولكني وجدته يمارس نيك عنيف مع أمي عندما يكون والدي بعيداً عن المدينة. وقصة اليوم هي عن ممارسة هذا الحقير للجنس و نيك عنيف مع أمي. قبل أن أمضي في هذه القصة دعوني أخبركم عن أمي. أسمها درة وتبلغ من العمر 37 عاماً. وكانت تعمل في شركة خاصة كمديرة مبيعات وفي اغلب الأحيان ترتدي قميص وبنطال فقط. وبما أن أمي لديها مؤخرة كبيرة فهي تبدو ساخنة جداً في البناطيل. ورجب غالباً ما يذهب لتوصيل أمي إلى المكتب مع والدي. وقد حدث هذا في الأحد الماضي. أبي يعمل في مجال الاستيراد والتصدير وغالباً ما يذهب إلى أماكن نائية لشراء البضائع بأسعار رخيصة. وفي هذه المرة ذهب إلى إحدى القرى البعيدة لشراء بعض المواد القطنية. وهذا أمر معتاد تماماً بالنسبة لنا؛ أبي يذهب إلى أماكن بعيدة منذ طفولتي. وأمي تعرف هذا وتتقبله. وقد ذهبت للعب كرة القدم وفي حوالي الساعة الحادية عشر والنصف تلقيت مكالمة من أمي. سألتني إذا كنت سأعود من أجل العشاء أم لا. كنا سنلعب مبارة أخرى لذلك أخبرتها بأني لن أعود قبل الساعة الواحدة والنصف ليلاً. قالت لي أمي حسناً وقطعت الاتصال. لكن بعد أن انتهينا من المبارة الأولى فكرنا في استكمال اللعب بعد تناول العشاء. وبسبب الطقس الحار كان الجميع عطشى ومتعبين لذلك أجلنا المبارة حتى الثانية ليلاً. أخذت دراجتي وأنطلقت نحو المنزل.
بينما كنت في الطريق إلى منزلي رأيت رجب في الصيدلية التي على الناصية. هذه الصيدلية تبعد فقط 1 كم عن منزلي. انتهى من الشراء ووضع شيئاً ما في جيبه. فكرت في أنه لابد أشترى دواء أمي. شغل سيارته وأنا منطلق بدراجتي. وبعد خمس دقائق كنت في المنزل. أوقف رجب السيارة ولم أره في مكانه المعتاد في شرفة المنزل. لم أهتم كثيراً ومشيت نحو البوابة الرئيسية. وعندما فتحتها رأيت غرفة نوم أمي مغلقة من الداخل. مشيت عبر الغرفة وسمعت بعض الأصوات تأتي من الغرفة. وكان هناك صوتين؛ رجل بالإضافة إلى امرأة. من كان في غرفة نوم أمي بينما أبي لم يكن في المدينة؟ وضعت أذني على الباب وتلقيت صدمة حياتي. أمي: أنت دائماً تفضل الواقي الذكري حبيبي، وأنت تعلم أني أفضلك فقط من دونه. رجب: حبيبتي لا أريد أن أوقعك في مشكلة. حتى أنا أفضل نيكك بدون هذا المطاط لكنني أفكر على المدى الطويل وليس المتعة البسيطة. كان يمارس نيك عنيف مع أمي! لم أستطع أن أوقف نفسي من التلصص على الغرفة من خلال فتحة المفتاح وهناك رأيت رجب وقضيبه مغطى بالواقي الذكري. لذلك فقد أشترى الواقي الذكري من الصيدلية وليس الدواء. كانت أمي في السرير، عارية تماماً وساقيها مفتوحان واسعاً. كان كس أمي نظيف ومحلوق وكانت تسيل منه العصائر بالفعل. رجب كان مستعد تماماص لممارسة نيك عنيف مع أمي. وضع قضيبه على بظرها وأمي حضنته بقوة. وبسبب الحضن أندفع قضيبه في كسها وتأوهت أمي.
آه آه … بالراحة يا حبيبي، بحبك. زوجي يدفعه فقط بقوة. وأنت تعلم أن ذلك يؤلمني ويجعلني غير مرتاحة. ابتسم رجب وقال: أعلم ما تحبينه يا حبيبتي. فعلى كلاً نحن نمارس هذا لسنوات الآن. وقع ذلك على أذني وقع الصاعقة. هذا السائق النياك قال أنه كان يمارس الجنس و نيك عنيف مع أمي لسنوات الآن. آه يا أمي، لم أكن أعتقد أنك كلبة ممحونة. وأنك كلبة رخيصة لدرجة أنك تنامين مع السائق. لكن هذا هو القدر ويجب علي أن أتقبله. بدأ رجب ينيك أمي بسرعة دلوقتي. لم استطع أن أرى أمي لكني رأيت مؤخرته السوداء الممتلئة. كان بيني وبين أمي. وكانت دفعاته تجعل أمي تتأوه أكثر مع كل دفعة. كانت مؤخرته تعلو وتهبط وأمي تصرخ من الألم. أنحنى رجب قليلاً وأخذ شفتي أمي في شفتيه وبدأ يقبلها فرنسياً. وضعت أمي يديها حول رقبته وجذبته أقرب إليها. كانا يقبلان بعضهما البعض وهو كان ينيك أمي بنفس السرعة. وبعد هذه القبلة والنيك لدقيقتين. تراجع رجب وأخذ قضيبه ذي ال8 بوصة من كس أمي. فكرت في أنه أنتهى. لكن أمي كانت ما تزال ممحونة وكذلك هو. من دون حديث استدارت أمي وأخت وضع الكلبة. ضرب رجب مؤخرة أمي ووسع فلقتي مؤخرتها. ووضع قضيبه على كس أمي ثانية وبدفعة واحدة بسيطة ملأ كسها عميقاً. بدأت أمي تئن والسائق بدأ نيك عنيف للمحونة. كانت دفعاته أسرع وأقوى في هذا الوضع. وهذا الوضع كان أكثر متعة لمي. كانت تصرخ وتتأوه من المتعة وتطلب منه أن ينيكها أقوى. عرفت أن أمي جاءت رعشتها وكذلك قذف رجب لإن دفعاته توقفت الآن. ما هذا النيك العنيف يا أمي! لكن أمي كانت تحب ذلك. أنحنى رجب على أمي وأخرج قضيبه ببطء من كسها. أمي ساعدته على نزع الواقي الذكري. ومن ثم فعلت شيء مقزز. قامت بلحس منيه وتنظيف قضيبه. خرجت من المنزل بسرعة ولم أعود إلا في الساعة الواحدة والنصف مساءاً.