سكس حار مع مطلقة فى حفلة عيد الميلاد

لكى تعلموا كيف وصلت الى علاقة سكس حار مع مطلقة فى حفلة عيد الميلاد  التى أقامها احد أصحابى فى فلته  ، لا بد أن أبدأكم بتعريفى بنفسى، فأنا شاب أبلغ من العمر السادسة والثلاثين، أعمل كصيدلى وعائلتى أثرياء، ولم يكن هناك سبب لأن أكون غير سعيد ، ولكننى كنت كذلك منذ سنتين وانا اليوم على قد كبير من السعادة.  كنت غير سعيد بسب زوجتى التى تزوجتها من سنتين وقد اختارها لى والدى، مثقفة ، تعمل دكتورة ولها عيادة وجميلة غير أنها لم تكن تسعدنى من الناحية الجنسية. فقد كانت باردة جنسياً لا تستجيب لعاطفتى.  فكنت أمارس معها السكسمن غير  ان أحس معها بأىمتعة  جنسية أو أروى ظمأى الى دلال المرأة تلك التاوهات والصرخات التى تثيرنى كما كنت أحلم بها قبل زواجى. كنت أقضى أجامعها فقط حتى أشعر نفسى  لواجب لا أقل ولا أكثر، لا هلى مستمتعة ولا أنا مستمتع وهى تعلم ذلك وأنا أعلم كذلك ولكنى كنت أمل كل مرة أن الامر سينصلح. كانت زوجتى من نوعية النساء الباردات جنسيا التى لا تتحرك او تتأوه أو تشعر من يضاجعها  أنها تستلذ الامر فعندما كنت أنيكها وأدفع بذبى داخلها، كنت أشعر بأنى أعتلى أمرأة  ميتة لا احساس لها ولا تفاعل، كنت اشعر أنها تنتظرنى  أن أققوم من فوقها وأخلصها من حمل الجنس الثقيل الذى كنت امارسه معها. ولم تكن هلى امرأة منحرفة أو سيئة الخلق، بل كانت محافظة تمنحنى جسمها دون روحها افعل به ما اشاء دون ان تشعرنى بأنى اشبعتها جنسيا او انى رجل حقيقى استطيع ان اصل بها الى درجة النشوة  الجنسية. كدت أفقد عقلى وانا على على ذاك الامر لمدة سنتين ونصف أمارس الجنس معها كل شهر مرة واحدة فقط لأقذف مائى فيها ولاخلص نفسى من نار الشهوة   الثقيل والذى كنت أحس معه بأن ذبى يكاد ينقطع.

 

اتصل بى أحد أصحابى ودعانى لحضور حفلة عيد الميلاد فى بيته او فلته وقال لى ان أتنكر وأن أرتدى زياً خاصاً بى لكى أقضى وقتاً لطيفاً مرحاً وخاصة أن هناك سيجتمع عدد كبير من الفتيات والنساء. وضعت من برفانى الذكورى الذى يهيج عاطفة النساء وخاصة أنى أريد أن أمارس سكس فى هذه الليلة وان اطفأ نارى مع غحدى المدعوات الجميلات التى سأختلى بهن. المهم ذهبت إلى فلة صاحبى، فوجدت أضواء حفلة عيد الميلاد تتغير ما بين الوان الطيف الستة راسمة نجوم وراسمة فى حين آخر صورة بابا نويل. كان الجو ساقعاً بارداً، فارتديت معطفاً أسودا واخذت معى ماسك وش بابا نويل وارتديت عباتءة تشبهه وذهبت الى هناك. حينما دخلت الفلة، وجدتها صاخبة وتعج بالجميلات اللتى ظهرت بزازهن ولحوم أذرعهن الجميلة البضة بفساتين مزركة وهن متنكرات. كانت رائحة الخمر تملئ المكان وشجرة عيد الميلاد الكبيرة المزينة بالأضواء يختبئ ورائها العشاق و يغترفون من الجنس ما لذ وطاب فى حفلة عيد الميلاد. كان كل واحد قد احتضن فتاة لا يعرفها و أخذ يراقصها على موسيقى صاخبة وبدات اجول بعينى على فتاة اراقصها، فإذا بفتاة غاية فى الجمال كانت تقريبا قد جاءت متاخرة، فراحت تبحث عن قرين لها يراقصها ومن هنا بدأت علاقة سكس حار فى حفلة عيد الميلاد.

 

اقتربت منها وتناولت كأسين امتلئا خمراً وناولتها فشربت وشربت وقلت لها ، : شوبيك لوبيك بابا نويل بين أيديك… ضحكت تلك المطلقة ,و قالت، : عريس يا بابا نويل… مطلقة بقالى كثير من غير عريس…ههههه….ضحكت أنا وقلت، : ههههه…لك ما تتمنى.. وهنا خلعت الماسك وقبلتها قبلة طويلة ورشفت شفتيها الكرز وغلصت كلتا يدى فى أجمل إحساس فى حفلىة عيد الميلاد. راقصتها وراقصتنى وكفى تسرح فى شعرها الاسود الحريرى وهى تضحك وكنت أدفعها فى المحتفلين المتنكرين فيصدموا بعضهم ببعض ويقعا أرضاً، فتكانت تكاد تسقط من نوبة الضحك. تناولنا كأسين آخرين ولعبت الخمر برؤوسنا، فلثمتنى هى لثمى كادت تبتلع شفتيّ فيها وتفاعلت أنا معها وجرينا الى وراء شجرة عيد الميلاد وففكت عنها أزرار الفستان ورحت أمص بزازها فى  سكس حار مع مطلقة حفلة عيد الميلاد. أفترشتها وخلعت البلطو خاصتى وأحسست أن الخمر أدفأتنى بعد أن كنت أشعر بالبرودة، ورحت أزع يدىّ فى جسدها الحار وادلكه بشدة    ورحت ألحس جسم  بزازها الناهدة وألعق بطرف لسانى حلماتها الوردية التى احمرت وتكورت وانتصبت  من مصى لها.. أحسست أن ذبى قد تخدر ولكنه منتصب فألقيتها،  كى أشبع نفسى من حرمان واجرب تلك السيدة الساخنة  أرضاً،  فوق وفتحت رجليها فاذا بكسها الاحمر يهيج ذبى مرة أخرى وإذا بها تريدنى أن الحسه لها بالفعل دفنت رأسى بين فخذيها لألعق بظرها الطويل غير المختون وأدفع بطرف لسانى داخل كسها ، فراحت هى بعد دقائق تأن وتفرك يديها رأسى استمتاعا بطريقة لحسى لها . نهضت هى فى نشوتها وخمرها الذى ادار رأسها وغيب نصف وعيها لتعتلينى وتمص لى ذبى فراحت بطرف لسانها تدور فوق رأس ذبى  فى أسخن سكس حار فى حفلة عيد الميلاد  وتبتسم لى وراحت تعتلينى مرة أخرى وقد وجهت ذبى الذى عاود انتفاخه الى فتحة كسها ليخترقه وظلت تدور بكسها فوق ذبى فى دائرة يميناً ويساراً حتى انستنى برودة زوجتى والايام التعيسة التى قضيتها معها بسخونتها فى النياكة والتفاعل معى، حتى أحست هى بانتفاض ذبى كسها وأحسست أنا بمائى ينقذف داخلها، لتلحس هى لبنى وقد استغربت  انها تفعل ذلك وزوجتى حتى لم تنظر الى ذبى  فى مرة من المرات.