زبى فى كس جارتى المتزوجة في ليلة عيد الميلاد

طالما كنت أقضي ليالي عيد الميلاد بمفردي، لكن هذا العام كان الأمر مختلف وأمتع.  كنت دائماً أرى جارتى المتزوجة من رجل كبير فى السن وهى ترتدى ملابس خفيفة شفافة يظهر من تحتها الكلوت وحدوده من تحت فستانها، وكنت أرى بزازها التى كانت تترجرج أمامها ، فكانت رغبتى فى أن أنيكها تزيد يوما بعد يوم. فطالما تمنيت أن يدخل ذبى البكر فى كس جارتى التى منت أتمحن عليها وأستمنى وأنا أتخيل طيازها الساخن وبزازها الكبيرة ، فكنت أتخيل أن أشبعها نياكة وهى بين يدى وتحت رحمة ذبى الهائج عليها دائماً. كانت هى ترانى فى الشارع وأنا أثبت نظرى عليها، فتنظر هى الي وأدير أنا وجهى فتضحك هى كأنها تغيظنى.فى يوم عيد الميلاد كان البيت خالى عندنا وكنت أقضي وقتي بتزيين شجرة عيد الميلاد استعداداً للمساء، رن جرس الباب ، فإذا بها هى تأى لتستأذننى فى استخدام التليفون الأرضى لأنها لم تكن قد ركبت تليفوناً أرضياً بعد. من سخريات الصدفة، انها كانت فى بالى وخيالى وأنا أشاهد أحد أفلام البورنو حيث يقوم بابا نويل بممارسة الجنس مع مجموعة الفتيات الساخنات. فتحت الباب وأصابنى الذهول وكدت أطير من الفرحة وانتصب ذبى على آخره لما رأيتها تقف فى مواجهتى فتقول، : انت هتوقفنى كتير ..ههه… تأسفت قائلاً، : لأ لأ… اتفضلى.. دخلت والعرق كان يتصبب منى فى عز الشتاء.

 

كانت سماعة عدة التليفون فوق ترابيزة بجانب التلفيزيون فوقعت فى إحراج لما شاهدت المشاهد المثيرة فى التلفاز، فقلت: معلش…هقفل التليفزيون لو كان مضايقك…قالت وهى تنظر الى وعينيها تملؤها الشهوة كأنها هى نفسها مستثارة، : لأ..سيبه النهاردة عيد الميلاد ..شوف بيمتعها ازاى…أنا كان جسمى عرق من كلامها  وكنت أكاد ألتهمها بعينى وكانت يدى على ذبى تفركه وأنا  أتخيل ذبى فى كس جارتى. تكلمت فى التليفون الارضى وكانت بتلوح فى كلامها بأيدها فكانت بزازها تهتز ولم يكن فوقهما ستيان وكان ذلك ظاهرا من حلماتها البارزة. طيزها كانت عريضة وكان الفستان مبلوع بين فلقتيها وكان الكلوت ظاهر جدا من تحته وأطرافه كانت ملفوفة، فكان منظر مثير جنسياً للغاية. كانت هى تتحدث وتنظر الى المشاهد المثيرة وأنا أشاهد أيضا وترمقنى هى من حين لآخر بنظرات  تعبر عن شهوتها ورغبتها فى العمل كما يعمل البطل والبطلة. ومما زادنى هياجأً وأغرانى بها وشجعنى أن أنيكها هى أنها رفعت ساقها وتظاهرت بأن تدلك ساقها الاخرى وهى تنظر الى وعينيها مثبتى على قضيبى الذى انتصب. رفعت ساقها ، فانكشف لى فخذها الايسر وكان من  أثره أن أمسكت قضيبى وهى تنظلر الى وتبتسم.تظاهرت بأنى أحضر الريموت ، فأخذت أحك ذبى بطيزها وهى تتظاهر بأنها لا تشعر حتى صار ذبى داخل فلقتيها.

 

وضعت السماعة وانهت مكالمتها وقالت على الفور وأنا متكئ على مسند الانتريه فوق الكنبة وذبى ظاهر الانتصاب، : بلاش الأفلام دى تتعبك ههه.. قلت لها، : طيب ما انا تعبان دلوقت ههه….قالت، : هو انت لوحدك هنا…قلت، : آه…ليه؟…قالت، : طيب ..امم…مش محتاج مني حاجة في عيد الميلاد …. اقتربت منها وقلت، : محتاج …امممم…. قبلتها فقالت، : انت جرئ أوى…قلت وكانت شهوتى قد تضاعفت وجن جنونى، : بصراحة  انت تهبللى وانا نفسى فيك من زمان أوى…لم أتركها تتحدث، فلا وقت للحديث، بل وقت أدخال ذبى فى كسها. فوى الحقيقة، فأنا وصلت الى مرحلة اللا عودة/ مرحلة تحكم الشهوة القاتل، فحتى لو رفضت نياكتى لها، فكنت سأغتصبها وليكن  بعدها ما يكون. ولكن من لطف الاقدار، انها هى كانت راغبة فى ذلك ويظهر أنها كانت محرومة قليلاً أو كثيراً وزخصوصاً أن زوجها كبير فى السن عنها، فربما هى كانت تعلم أنى أريدها منذ فترة وأتمحن عليها، وجاءت مخصوصا لتتعلل بإجراء مكالمة تليفون، أو ربما حدث ذلك صدفة وهى استثيرت من منظر ذبى المنتصب والمشاهد الجنسية.. لا أدرى .. كان ذبى  قد انتصب وصار واقفا فى خط مستقيم تماما صانعا مع خصيتاى  زاوية تسعين درجة، وضحكت جارتى المتزوجة  ورحت أداعبها واشبع تقبيلا ولحساً ومصاً وكأنى أسد يلتهم فريسة لقيها بعد جوع ، أشبعتها وأثرتها ما بين لحس للرقبتها ورشف لفمها، وملاعبة لسانى لسانها ودغدغة حلمات صدرها بمقدمة اسنانى ولحس جسمها نزولا الى  كسها المشعر قليلاً رقيق المشفرين بارز البظر منتفخه من الانتشاء الجنسى والتعطش الى النياكة. فرحت ألحس كسها من  داخله وأكبس طرف لسانى فيه، فأخذت جارتى المتزوجة  تطلق آهات متقطعة، وزادت سرعتها  حتى علت صراخاتها  قائلة، :” نيكنى نيكنى، خلينى اشبع، ” . هجت انا من كلامها واندفقماء الحياة  داخل ذبى فكاد ينفجر من شدة انتصابه وتصلبه ، فأخذت أطووف برأس ذبى فوق شفريها، وهى تتأوخ راجية ان أخترقها، فإذا بكسها ضيق على ذبى وهو ما امتعنى كثيرا، فكنت أحس بانقباضات كسها  فوق  ذبى ، فأصيح انا من المتعة والمحنة، وظللنا على وضع النياكة طيلة خمس دقائق متواصلة وذبى داخل كس جارتى يحرثها حتىلا خشيت أن أقذف داخلها فسحبت حين اقتربت من القذف لأقذف فوقها. وأقضي أجمل عيد ميلاد معها.