سكس ساخن لكن بالصدفة

أنا اسمي نادية، والنهاردة هاحكليكم عن قصتي مع سكس ساخن ونيك مثير مع الزبر اللي بحبه أوي …. وعمري دلوقتي 21 سنة، كنت باسمع عن قصص النيك والجنس، وباقرأ كتير عنه لكن اللي ما اتوقعتوش إني في يوم هتكون لي تجربة مع النيك. المهم قصتي إني في يوم وانا طالعة من السوق ومعايا مامتي وخواتي وقفنا شوية عند محل، وأنا سبقتهم للعربية، وفجأة خد بالي إن في واحد قريب مني … سلم عليا وطلب مني إني أخد رقم تليفونه …. أترددت كتير خصوصاً إنها أول مرة يحصل لي موقف زي ده … المهم عشان أخلي يمشي قبلت إني أخد رقم تليفونه، بس هو قبل ما يمشي أكد عليا إني لازم أكلمه عشان يتأكد من رقم ويسجله عنده.  المهم روحت البيت وأتصلت عليا أكتر من عشر مرات وأنا ما ردتش عليه … وبعد حوالي أسبوع أتصل أكتر من عشرين من مرة من غير ما أرد …. لغاية ما زهقت منه ورديت. طبعاً هو لامني إني اتأخرت في الرد عليه وقالي إنه من ساعة ما شافني وأنه في باله وكان متابعني خطوة بخطوة في السوق. وقعدنا نتكلم عن وضعه وعن شخصيتي، وبعد شوية بقى يقوللي إن جسم جامد، وأنه أعجب بجسمي جداً (بالرغم من أني جسمي مليان أو زي ما بيقولوا تخينة) بس هو قال لي إنه بيحب الجسم المليان، وبيهيج عليه، ونفسه في سكس ساخن مع واحدة زي، وبدأ يكلمني عن طرق ممارسة سكس ساخن وأن هو خبير في الحاجات دي. طبعاً أنا فضلت ساكتة وبسمع طول المكالمة لأني عمري ما صادفت حد يكلمني بالشكل ده. المهم أتفقنا نتقابل في يوم في مكان عام …

وبالفعل قابلته واللي يشوف يستحيل يصدق إنه هو اللي كان بيتكلم في التليفون، وطلب مني أمشي  وراه لأحد الأماكن، لغاية ما وقفنا تحت عمارة، وطلب مني أطلع معا لشقة فيها على إنها مكان أمان وما حدش هيشوفنا فيها، ونكون على راحتنا في ممارسة سكس ساخن. أقتنعت وطلعت معاه الشقة اللي كانت جميلة، ومتوضبة كأنها جناح في فندق زي اللي بنشوفها في الأفلام والمجلات. قعدني على الكنبة، ودخل جوه وبعد دقيقة جيه ومعاه العصير. قعدنا نتكلم في شوية حجات ومحسيتش إلا وهو جنبي، وبيهجم عليا زي المجنون، وباسني في وشي، ونزل على رقبتي وقلعني القميص بسرعة، وبدأ يلحس في كل حتة يطولها لسانه، وهو حاضني جامد، وشدني من كتفي عشان ما أعرفش أتحرك … ورفعني جامد مع أني زي ما قولتلكم جسمي مليان، ومشى بيا لغاية أوضة كبيرة أوي ما فيهاش غير سرير واحد كبير، ورماني عليه وقلعني كل هدومي، ورمى نفسه عليا، وحط ايده فوق راسي عشان ما أعرفش أتحرك وحسيت بزبه بيفرش في كسي، وبسرعة دفعه مرة واحدة في أعماقي، وما أهتمش بصراخي، وكأنه كان بيستمتع بصوتي وألامي، وأنا بأترجاه يرحمني بس هو كمل، وبدأ يدخل زبه في كسي ويطلعه بسرعة جامدة ، ورفع راسه ودخل لسانه في بقي، وبدأ يمص في شفايفي جامد، وبعد حوالي نص ساعة وهو بينيك فيا حسيت بكسي مبلول بالماء، وكنت فكراه بولي، بس هو قالي وهو مبسوط إني نزلت عسلي، ونزل براسه على كسي وبدأ يلحس فيه بلسانه ويشرب كل اعسل اللي نازل. ورفع جسمه من فوقيا، وطلع جنب راسي على ركبته وطلب مني إني ألحس زبه بس أنا رفضت، لكن هو ما هموش.

مسك راسي بايده، ودخل زبه كله في بقي لاية ما حسيت إني هتخنق منه، ورفع راسي وأمرني أني ألحس له زبه جامد في أحلى سكس ساخن، وكل أما أعضه بالغلط من جهلي بالمص يضربني ويعصر بزازي جامد لغاية ما يرضى عني وطلعه من بقي، وقلبني على بطني، وقالي لي أنه هيروح يجيب كريم، ولو قمت من على السرير هيدخل زبه في طيزي من غير كريم كنوع من العقاب. أنا فضلت على بطني ن غير ما أتحرك ورجع وبدأ يدهن طيزي باللكريم. بعد كده حسيت بزبه بيدخل ببطء في خرم طيزي، وأنا بأصرخ من شدة الألم، وهو بيدعك في بزازي جامد، ويدخل صوابعه في كسي، وقال لي لو صرخت تاني هيعمل معايا أكتر من كده. وراح مدخل زبه في طيزي على الآخر حسيت معاه إني هيغمى عليا بس هو ضربني على فخادي رجعني لوعي… فضل فوقيا شوية، وبدأ يتحرك جوايا لغاية ما بدأت أصمع صوت نيكه فيا جامد وحسيت بحاجة سخنة بتنزل في طيزي. كانت أحلي حاجة حسيت بيها في حياتي. وسمعته بيقول ما فيش أحلى من كده طيز عشان تتناك أحلى مية مرة من كسك. بعدها طلع زبه من طيزي ودخل في بقي وأمرني أني أنضف زبه من الحليب، وخلاني أبلعه كله. وبعد ما خلصت لحس طلعه من بقي ورمى نفسه جانبي وحضني، وايده بتغوص في أعماق طيزي ولسانه بيمص في شفايفي جامد في سكس ساخن حار نار … ما قدرتش اتحرك من على السرير ونمت جنبه على صدره، وبعد حوالي ساعتين حسيت إن هو بيصحيني وبيطلب مني إني أغسل نفسي وألبس هدومي عشان أرجع البيت عشان أنا أتأخرت… من ساعتها بقيت بحب النيك وبستنى أي حد يشاور لي عشان أعيش أحلى لحظات سكس ساخن.