سكس فون مع بنت خالتي حتى الزواج و أعشق مؤخرتها البارزة

ظللت أمارس سكس فون مع بنت خالتي الجميلة الصغيرة حتى الزواج فانا أعشقها كلها و أعشق مؤخرتها البارزة على وجه الخصوص. فمند سنوات تزوجت بنت خالتي الصغيرة وكانت قبل زواجها قد حصلت على رقم هاتفي و بدأت ترسل لي رسائل تحثني أن أتقدم لخطبتها لانها تحبني فقلت لها عبر الرسائل باني احبها ايضا لكن اعتبر حبي لها كحبي لاختي الصغيرة خاصة واني اكبرها باثنى عشرة عاما. قالت أنها لن تنسني و ستحبني إلى آخر يوم في عمرها فاجبتها أني لأ أحل لها لأني أحبها حب الأخ لأخته فأجابتني انها تحبني حب الحبيبة لحبيبها والزوجة لزوجها فبقيت على اتصال بي بل اصبحت تحدتني بعد منتصف الليل مباشرة بعدما كانت تكتفي بالرسائل الهاتفية! كانت بنت خالتي الصغيرة ذات طيز ناعمة كبيرة أحيها جدا ففكرت لما أتزوجها و استمتع بها. كتبت لها رسالة عبر الهاتف اخبرها باني أصبحت افكر فيها كثيرا واشتهيها للنكاح وأريد أن نتحدث عن أمور الجنس فردت بسرعة بانها تخجل مني لكنها أيضا تنتظر يوم الوصال بشوق.

تلفنتها بعد منتصف الليل وأحسست هده المرة بانها خجلانة مني فقلت لها اسمعي يا حبيبتي اني نويت الزواج بك وأريدك ان تعلمي بعض الأمور التي احب ان اقوم بها معك بعد الزواج . بالفعل أعملتها أشياء كثيرة في سكس فون مع بنت خالتي و أخبرتها أني أعشق مؤخرتها البارزة وما أحب منها وكيف تعمله فوافقت على كل طلباتي و ظللنا نمارس سكس فون حتى تمكنت من أن أتقدم لخطبتها فأخبرت أمها أهلي و صنعنا وليمة نكاح صغيرة لان أهلها محافظين جداً. في ليلة الدخلة دخلت وزوجتي الحمام وكانت خجلانة مني مما زاد من شهوتي عليها فأزلت ثيابي ولاحظت أنها خجلانة فتركتها لتزيلهم في غيابي فعدت لها ووجدتها عارية تماما فضممتها إلى وقبلتها ونحن واقفين ومددت يدي لمؤخرتها فوجدتها بارزة جميلة فانتصب قضيبي وأحست به وهي لا زالت محمرة الوجه من الخجل فأدرتها ووضعت شعر راسها المتدلي الطويل جانبا لأرى مؤخرتها فإذا هي مستديرة بارزة للوراء فقلت لها حبيبتي انت تملكين اجمل مؤخرة فوضعت قضيبي بين فلقتي طيزها ووضعت يدي على بزازها وضممتها الي بقوة حتى أحسست بالمني ينزل بين فلقتيها . استحممنا وحملتها للفراش ففالت بانها تحب ان افض بكارتها على الأرض وليس على السرير ففرشت جانب السرير بثياب ابيض ووضعت وسادة وحملتها من فوق السرير الى مكانها الجديد على الأرض وضعتها مستلقية على ظهرها وفتحت رجليها ورأيت كسا حليقا ابيض ناصع ارتعد له قضيبي وانتفض .

قبلت شفتي بنت خالتي بحنان ورضعت بزازها الا أني لاحظت اضطرابها فقلت لها مابك هل أقلقك فقالت لا لكني خائفة بعض الشيء وسألتها مما تخافين فقالت من اختراق زبك لكسي فطمأنتها وعانقتني بقوة وقبلتني بحرارة وعندما حان وقت الإيلاج وافتضاض البكارة رفعت رجلي حبي ووضعت قضيبي المنتصب على باب كسها الشهي وبدأت احكه عليه وهي خائفة وافخادها ترتعش و بدات ادفعه ونار الشهوة تجري في عروقي وما ان دخل راس قضيبي حتى انتفضت من الألم فأخرجته وعاودت إدخال راسه مرة ثانية فثالثة وفي غفلة منها دفعته كله حتى اخترق جدران مهبلها الضيق الصغير فصرخت من الألم وحاولت إخراجه لكني كنت مطبقا عليها ومتمكن منها فتركته بكسها بعض الوقت ثم اخرجته منها والدم يتبعه فتركتها. بعد دلك اصبحنا نغير وضعيات النيك بعدما كانت لا تستطيع ان يلج قضيبي فيها بوضعية غير الوضعية التقليدية التي لا زلت احبها الى اليوم وخصوصا عند وضع رجليها على كتفي والنيك بقوة. حينما أتذكر اﻵن أني كنت أمارس سكس فون مع بنت خالتي حتى الزواج واني أعشق مؤخرتها البارزة التي أستمتع بها أضحك من نفسي فبعد مرور سنة على زواجنا علمتها فنون مص الزب ورضعه وشرب المني مما جعلها تزداد بهاء وجمالا وبدا جسمها يفيض بالحيوية وأظن أن شرب المني وافقها فأخبرتها باني متأكد أن شربها لمنيي هو سيبب ازدياد جمالها ونظارتها وعند سماعها لكلامي نظرت الى المرآة والى صورها قبل الزواج فبدا لها صحة قولي ومند دلك الحين أدمنت على شرب منيي حتى انها أصبحت تلح الآن على الرضع وشرب المني قبل النياكة وتبرر دلك بانها أذا رضعت قضيبي وشربت المني تكون مدة النيك في الكس طويلة وبدلك تأتي بشهوتها معي أو قبلي أما أذا نكتها دون أن ترضع وانزل بفمها فاني اسبقها للاتيان بشهوتي وبعد التجربة وجدت ان كلامها صحيح كما أني أيضا استمتع وأنا أرى بنت خالتي الصغيرة وحبيبة قلبي ترضع قضيبي بشراهة وتشرب منيه شراب العطشى وبعد دلك انيكها حتى تأتي بشهوتها وعند دلك احس بعضلات كسها تطبق على قضيبي وتعضه ولا ترتخي الى ان تبرد شهوتها. كبرت مؤخرة زوجتي و استدارت أكثر ولم اعد استطيع مقاومة هدا الطيز المنتفخ المشدود البارز للوراء كما انها لاحظت اهتمامي الكبير به فأصبحت تتعمد أثارتي ولذلك قصة أخرى.