مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 15: ابن الجيران يمارس النيك الفموي على السرير معي

كانت تلك الأفلام تتركز حول المص و اللحس و اللعق الأمر الذي أحببته إذ أن ذلك النوع من الممارسة لم يلبث أن صرت أتقنه و أحبه. كان نادر قد توقف في مشاهدته للفيلم عند واحدة من هؤلاء النساء ذوات الشعر الأسود و البزاز الكبيرة المنفوخة سيلكون وهي تراهن نياكها على طاولة بلياردو زكان الرهان حو ل أنها إذ لم تتمكن من إحراز الكرة في ثقب الطاولة فأنها ملزمة بمص زبه. بالطبع لعبت أي لعب ثم ركعت على ركبها وسحبت لباس المصور فأخرجت زبه وبدأت تمصه مص العاهرات أو ممثلات السكس. بعد دقائق من مص الزب السمين انقضى المشهد بها نائمة فوق طاولة البلياردو على ظهرها. انسدحت وأوسعت بين ساقيها و تعلقت راسها و تدلت من حافة الطاولة. بدأت تفرك بظرها وقد أخذ الرجل يمارس النيك الفموي على السرير معها فأخذ يدخل زبه في فيها وراح ينيكها نيك فموي ويتمادى في سرعته. راحت خصيتاه تضربان في انفها بقوة و وجها و الزب يدك سقف حلقها حتى استحالت خدودها بلون الفراولة لامعة إذ قد اندفق الدم إلى راسها. يمكنكم أن تتخيلوا بلعومها يتمدد من دخول الزب كله وقد غاب في حنجرتها.

لما اقتربت من حد النشوة الكبرى ومنتهى اللذة انقلبت على ركبتيها فاعتدلت فراح نياكها يكب حليبه الدسم فوق وجهها بكمية هائلة غليظة كثيفة بيضاء فأغرق وجهها. ولما انتهى المشهد مال جاري و حنى ظهره فوق الأريكة الفوتون وأرخى الفوطة من فوق وسطه وكشف عن زبه المنتصب الضخم! شع وجهه ببسمة رائقة فخورة وقال يسألني:” أيه رأيك؟” انتصبت ناهضة ساحبة طرف الفوطة من فوق وسطي كذلك لأكشف عن جسدي الغض الطري و مناطقي التي لفحتها الشمس بحرارتها فترى الفارق ما بين صدري داكن اللون وبزازي البيضاء. سألته وهو يتأمل جسدي ويكاد عيناه تأكله و تلتهمه التهاما:” في اللي واقف دا ولا في النيك الفموي على السرير؟” قال نادر وهو لا يحول عينيه عن جسدي:” الأتنين.” حذرته قائلة:” نفسي أجربها بس خلي بالك أنك تهدى وبالراحة لحد أما أخد عالوضع دا..” قلت ذلك وهو واقف فراح يطوي الفوتون ويصنع منها سريراً لأجل ذلك. وهو يبسطها سقطت من فوقه فوطته وتكومت فوق الأرضية. زحفت إلى المرتبة على أربعتي فصفع طيزي بقوة ليصنع صوت” أطرخ” عالياً ليترك أصابعه منطبعة باللون الأحمر فوق لحمها الأبيض الناعم. سريعاً راح يحكك طيزي و يمسك في طيزي بشغف ويأن أنين شهواني مثير ويقول:” آآآآح نفسي تخليني أنيكك!” هكذا علق محدقاً في طيزي وكسي و انا ارفعها في الهواء فقلت له وان ألاعبها في وجهه:” يوما ما ربما.” قلتها بالفصحى هكذا دلعاً ودلالاً. ثم أنني انزلقت على حافة الفوتون حتى علقت راسي من طرفها. طويت الفوطة و وضعتها أسفل عنقي وراسي حتى أعتمد عليها.

دنا مني نادر وهو يكاد يزدرد جسدي المستلقي باستسلام أمامه بعينيه النهمتين إليه. جثا على ركبه أمامي ودفع بوسطه للأمام واقترب طرف زبه من شفتي الرطبتين ففرق بينهما برقة. تحت فمي فسمحت بدخول زبه فانزلق بطوله كله في حلقي. بدأ نادر ابن الجيران يمارس النيك الفموي على السرير معي فأخذ يهز خصريه للأمام و للخلف فينزلق زبه في فمي. رميت يدي فوق بزازي وبدأت أدلكهما متحسسة كسي يتندى بمياه شهوته وذلك من استثارتي بالزب في حلقي. كان نادر جاري يحدق في ويحد بصره في صدري وقد رأيت معالم السرور على وجهه. مددت يدي كي امسك فلقتي طيزه بيدي فأتحسس صفحتيها فشعرت بتقلصهما في كل مرة نادر يدفع بزبه في فمي حتى إذ أدخله كله وراح يسحبه راحتا ترتخيان مجدداً. بدأت أدور برأسي برقة حول زبه وهو يدقه في فمي الجائع إلي منيه. كنت أدفع برأسي مع كل دفعة و بزازي قد أخذت في التأرجح. أحسست بربلتي ساقي تتصلبان بعد أن اعتمدت على عقبي قدمي لأدفع نفسي باتجاهه. زادت سرعته وأنا أسحبه إلي لأشجعه. كنت أحس بصفعات زبه في مؤخرة حلقي فاسمع صوتا مثيرا مثل” كلوج كلوج كلوج” مع كل دفعة. كذلك أخذت بيوضه تضرب بوجهي فتسخنني وتشعلني أكثر و اكثر. بدفعة قوية منه بدأت أغص به و أختنق قليلاً فأخذت ادفعه عني بيدي و أنا أسعل قليلاً فتتناثر من فمي حبات البصاق فوق وجهي. بعد أن تنهدت وتنفست واستعدت أنفاسي اللاهثة شدتته إلي مجدداً فأشفط كيس صفن خصيتيه فاشفطهما بيضة خلف بيضة. أخذني الأنين في ذهول وأنا أمص بيوضه وألعب بطرف لساني في صفنه. بدأ نادر يطريني بكلمات لا أفهمها فيمتدح مهارتي وإمتاعي له. راح يصرخ وهو جد مستثار شبق:” أوووف مصي بيوضي يا شرموطة مصي اوي…آآآآح يا شرموطة.” اقتضب سبه لي بعد أن اوقف دفعه قضيبه منتظراً أن يرى رد فعلي. لا أتعقد أنه أراد أن يقولها بصروت عال فيسمعني….يتبع…