سكس نار بين الخادمة الجميلة وصاحب البيت

دخلت هناء قبيل الغروب بنصف ساعة البيت التي بعثتها أختها الخادمة لتحل محلها في نوبة مرضها. دخلت تلك الخادمة الجميلة المطلقة الثلاثينية القادمة من كفر الدوار لأرقى منطقة في مدينة الإسكندرية لأعمال التنظيف في تلك الشقة الفسيحة. مشت بضع خطوات ثم توقفت في الصالون وقد اقشعر بدنها من نظرات رامي صاحب البيت؛ فهو يكاد يأكلها بنظراته المتحرشة! كذلك هي لاحظت من قبل إعجابها بجسدها الجميل الملتف وقامتها المعتدلة وسخونة قوامها البلدي بصدرها الكبير الواقف و ردفيها العريضين. ربما راح رامي يقارنها بزوجته هيفاء العادية الجمال. اختلجت أطراف هناء وهي تتوقع من سيدها ما صح وحصل! نعم فقد دارت صولات وجوالات سكس نار بين الخادمة الجميلة وصاحب البيت في غياب زوجته مما روى عطشها وهي المطلقة العطشى وامتع سيدها وهو المشتهي بشدة.
راحت هناء تتلفت علها تلمح سيدتها هيفاء لتجد في وجهها صاحب البيت الوسيم الأربعيني فتسأله بخجل : هي ستي مش هنا…ابتسم لها رامي: لا مش هنا…هي في إجازة هي و العيال عند مامتها يعني فسحة… سكت قليلاً ثم أحد نظراته إليها مما أخجلها فأطرقت أرضاً: و أنا كمان أجازة لمدة تلات أيام…يعني أنا و انتي لوحدينا… احمرت الخادمة الجميلة فهي تعلم مقصد سيدها من قبل وها هي نظراته الحارة التي تمسح مفاتن جسدها تجعلها تشعر بدمائها تفور و حلمات بصدرها تنتصب و بما بين فخذيها تسيل مياهه وينبض!! فهي منذ طلاقها لم يمسها رجل وقد طلقت من عام تراكمت فيها شهوتها! ابتسمت هناء وبصوت خفيض همست: بعد اذنك يا سيدي اروح المطبخ…انسحبت هناء إلى هناك لطهي العشاء وقلبها ينفض و اعتمدت على الدولاب لتجده بعد لحظات يرقبها فتخجل وتقع عينها على مقدمة بنطاله فتجد زبه قد وقق فيجف حلقها ليأتيها ويقف خلفها مباشرة ويهمس: ما تسيبك من العشا…ما تيجي نلعب شوية مع بعض…كلمات صريحة اقشعرت لها هناء لتبدأ أحداث سكس نار بين الخادمة الجميلة وصاحب البيت الساخن فيهمس مجدداً بإذنها وهو يلتصق بردفيها: قولتي أيه…
ابتسمت هناء وتعاظمت شهوتها وهي تهمس بصوت مبحوح: نلعب..نلعب ايه….زادها صاحب البيت لصوقاً وأحست بقضيبه بين ردفيها الكبيرين ثم همس وهو يقبل عنقها قبلات ساخنة: زي كدا…. لم تتمالك هناء الخادمة الجميلة جسدها من فرط الشهوة لم تشعر بنفسها إلا وقد لفتها صاحب البيت إليه لترتمي بين زراعيه ويضمها بقوة ليمرر شفتيه على شفتيها برقة ثم يمصص شفتها السفلى ويدعك جسمه بجسمها و يحك زبه ببطنها بينما يده تعصر بزها من فوق الفستان! لحظات وشدها لغرفة نومه وبدأ صاحب البيت ينزل يخلع عنها فستانها وهي تحس بماء فرجها قد فاضت فتطلب منه همساً: طيب اروح اتشطف…يهمس لها رامي بشبق: لأ…انا عاوزك بعبلك…عاوز أدوق طعم تاني…عاوزك كدا…كاد يجن رامي من سخونة جسد هناء الخادمة الجميلة فشرع يخلع ثيابه سريعاً وهناء يدق قلبها وقد ولت وجهها للحائط وهي ترى زبه المتأرجح يتراقص بين فخذيه الى الاعلى شديد القوة! ولاها له ثم همس في وجهها: أنت أحلى بكتيييير من ستك…راح يقبلها بقوة وهي تستجيب له و هو يكبش بيديه بزازها التي انتفخت ليعتصرهما بقوة و يمص الحلمات التي انتصبت ويرضع وهي تطلق آهات ساخنات ليرقدها بعد ذلك فوق السرير الوسيع ويفرج ما بين فخذيها فتعود هناء و تضع يديها فوق كسها المشعر قليلاً فيهسم بها: لا..متخبهوش مني….راح ينفث ناره وهو يتامل كسها المنفوخ المشافر ذلك الكس البلدي الفلاحي! رقد فوقها ثم راح صاحب البيت يمتص شفتها السفلى ثم يمرر لسانها على شفتيها من الخارج ثم يدخله الى داخل فمها ثم بدأ يدخل لسانه و يخرجه من فمها كأنها ينيكها ثم انسحب يقبل رقبتها المدورة البيضاء الطويلة و يمتصها بشفتيه ثم الحلمتين يرضعهما وهناء تغرغر لتبدأ فعلياً وقائع سكس نار بين الخادمة الجميلة وصاحب البيت فكانت الآهات تخرج من بين شفتي قوية لينزل لكسها يلعب فيه بأصابعه ويلحسه من الداخل من الأعلى و الأسفل وهناء تولول وهو يزيدها وهي تدفق نشوتها وهو لا يكف ! لحظات ثم ركبها وراح يفرج بين ساقيها ويدخل فيها زبه و نام عليها فدخلها وهي تشهق ليلتقم شفتيها وكتم آهاتها و أخذ يقبلها بنهم فكان ينيكها في الخرمين فمها وكسها لسانه وبزبه! راح صاحب البيت يدفع زبه في الخادمة الجميلة وتحس أن زبه يشق كسها نصفين وهو يخور فوقها كالثور و أخذ ينكيها بسرعة و شعرت هناء بلذة لم يسبق لها مثيل و زبه يحتك بجدار مهبلها ويصفعه عندما يدخله و يحتك ببظرها عندما يغادره, و بدأت آهاتها المختلطة باهات صاحب البيت تملأ الغرفة. رفع صاحب البيت رأسه و أنفاسه متلاحقة و قال بصوت متحشرج:” لفي رجليكي حول ضهري” فرفعت رجليها و وضعتها على ظهره و ضغطت بشدة. نقض صاحب البيت بشفتيه على شفتيها يقبلها و اختلطت أنفاسهما و آهاتهما؛ فهي تحمحم أسفله و تشخر و تنخر و تأن و تتأوه آهات حشرجة وهي يتخشب جسدها و ترتعش وهو يفيض مائه في كسها لتكن هذه الجولة الأولى التي تتبعها جوالات.