سوسن أم صاحبتي تفتح فخذيها وتهمس نيكني يا حبيبي

اليوم سأشارككم قصتي مع سوسن أم صاحبتي المكنة الجامدة وكيف أني تعرفت عليها وكيف راحت تفتح فخذيها مثليّ العاج في البياض ومثليّ جذعي الشجرة في الاستدارة والامتلاء وكيف راحت تهمس ” نيكني يا حبيبي” لأني حقيقة أصبحت عشيقها الصغير.  أولاً أنا طاهر 22 سنو وقصتي تلك مضت من أربعة أعوام وكنت حينها في الصف الثالث الثانوي حيث تعرفت على ابنتها  ولاء  الجميلة مثل أمها حين كنا نلتقي في منزل آخر مع مدرس مادة الفر نساوي  يوم في الأسبوع.

تعرفت على ولاء في الدرس  وأعجبت بها  وكانت في مثل سني و كانت تجلس  إلى جواري في في بيت صاحبتها الذي نتلقى فيه الدرس .  وحقيقة  كانت ولاء شعلة من الجمال والحيوية والنشاط  فكنا  قبل مجيء المدرس أو بعد انتهاء الدرس أو حتى في  خارج مقر الدرس نمزح عبر نكت بريئة ثم تطورت الأمور الى نكات نصف بريئة بل ونكات جنسية مقنعة في بعض الأحيان. اﻵن أنا أتذكر وأعرف مغزى اهتمام سوسن أم ولاء صاحبتي بي  وهي الأرملة منذ أكثر من عامين حينها  ونظراتها لي عندما كنت أقصد بيت ولاء لتوصيلها حينما يتأخر الوقت مساءً..  ذات يوم  كنا في امتحان قد أعده لنا  مدرس الفر نساوي  , وتأخر بنا الليل فطلبت مني ولاء أن أقوم بتوصيلها إلى بيتها  وفعلت. وعند مدخل البيت  الذي تسكن فيه دعتني ولاء الى منزلهم لان أمها تريد ان تتعرف إلى. الحق أنني لم ارف أن تلك المقابلة ستكون مقدمة إلى لقاء سكسي تهمس فيه أم ولاء سوسن “نيكني يا حبيبي ” لترنّ تلك العبارة في أذني إلى اللحظة.  كانت سوسن أم ولاء أرملة صغيرة  من اجمل ما رأيت يف حياتي من نساء  حتى ذلك الوقت.  جسم سكسي،  جمال بارع ، صدر يا للهول على استدارته ونفوره و كل هذا جعل ذبي ينتفض كانه لأول مرة يشعر بوجود أنثى أمامه. صارحت أمل وطفرت من فمي كلمات الاعتراف  قلت  لولاء :” أمك جميلة جداً ….”  فضحكت وقالت:” هي دايماً واخدة بالها من نفسها…”  في ذلك اللقاء وفي ذلك اليوم،  كانت أول قبلة ساخنة لفي مع ولاء صاحبتي  عندما كانت سوسن في المطبخ. الحقيقة  اصبح ذبي لا يطيق البنطلون و يريد ان يخرج منه،  اما يدي وبدون أذن مني كانت تلامس جيبة ولاء عند كسها.

لم تمانع ولاء ولم تسمح لي ان أتعمق لكي المس كسها وانتهى الامر عند هذا الحد. عندما كنا نشرب القهوة كانت عيون أم ولاء تأكلني وهي الأرملة منذ عامين كما قلت لكم.  لم افهم في البداية الى ما ترمي هذه النظرات ، لكن بمجرد أن قالت سوسن أنها سمعت أني أحكي النكات ، طلبت مني أن أخبرها وعلمت أن ولاء  تروي لامها ما اقوله لها من نكت سكس وحتى بذيئة.  انتهت الزيارة وأنا في حيره هذه اول مره اقبل فيها فتاة واول مرة اروي نكت سكس أمام امرأه اعرفها للمرة الأولي.  لم أذق طعم النوم يومها وأنا افكر في تلك القبلة ورحت أفكر كيف أنيك ولاء  لا اعرف لماذا كانت ام ولاء سوسن  تقاطع خواطري وتظهر فجأة فكنت  أتساءل :”  لماذا كانت تنظر إلي هكذا ؟!” في اليوم التالي قالت لي ولاء أنني مدعو لتناول طعام الغداء عندهم في البيت.  لم تتح لي الفرصة لكي انفر دبها ذلك اليوم وبعد الغداء طلبت ولاء الأذن من أمها لأنها تريد الذهاب الى النادي و لا تريد ان تتأخر.  هممت ان انصرف لولا أن سوسن الأرملة  طلبت مني البقاء كي أسليها  حتى تاتي ولاء التي طلب مني البقاء وان أخذ راحتي.  ذهبت ولاء الى النادي وغابت سوسن في غرفتها اكثر من عشر دقائق وأنا كنت أشاهد التلفاز .  سمعت خطوات سوسن وكان قلبي ينبض بشدة من الرهبة وازداد الخفقان من هول التوقع .  و عندما رأيت سوسن  الأرملة بتلك الملابس الشفافة التي تلبسها كنت مذهولا بما رأيت وعلمت أنني لم أقدر فتنة وروعة جسدها النابض بالحياة حق التقدير و أنني لم استطع ان أتخيل جسدها كما هو في الحقيقة.  اقتربت مني وبدون إنذار  أمسكت يدي وأوقفتني.  قالت لي:”  انت مندهش….كنت مستنية  من زمان انفرد بيك طاهر … ولاء تحكي  لي كل يوم اللي بيدور  بينكم وأنا أحببتك قبل ان أراك…”.  كانت كل خلية من جسدي تناديني ان اكسر حاجز الخوف والرهبة وان أطلق  لشهوتي العنان وهذا ما حصل.  خلعت ملابسي وكذلك تجردت سوسن

فصرنا  عراة. كان لسوسن  جسد مثل البلور وبزازها من اجمل الرمان وكسها بلون مثل لون الورد من باطنه . كان لابد لي ان التهمه نعم التهمه وسط الآهات من سوسن.  كنت مثل جائع منذ قرون للجنس وجسد سوسن كان الوليمة التي تنتظرني وكذلك كانت سوسن التي أمسكت ذبي ونظرت إليه بفرح كانها للمرة الأولى تكتشف ذباً منتصبا.  أخذته  تمصه فأحسست  كانها تريد أن تقتلعه من بيضتي  من شدة المص! لم استطع أن أتحمل أن أرى سوسن أم صاحبتي تفتح فخذيها وتهمس نيكني يا حبيبي  بل  رافعة ساقيها وتناديني نيكني يا حبيبي نيكني . لم افكر ان اخذل نداءها لذبي الذي اسكت شهوة كسها عندما دخل بقوة فشعرت كانني ادخلت ذبي الى أتون حامي. فكانت كلما نكتها ازدادت حرارته وزادت آهاتها وهي تكرر:”  نيكني يا حبيبي شقني نصين  حتى يوصل لحلقي….”  كانت هذه الكلمات تثيرني فأعنف وأزيد من ضرباتي.  وعندما ارتفعت الوتيرة، وتيرة النيك،  اكثر ضممت سوسن ونكتها بضربات متلاحقة متصاعدة الشدة  حتى  شعرت حينها اني قذفت من المني ما يكفي لكي تحبل كل نساء العالمين.  وبعد ان خارت قوانا جلسنا عراة على الكنبة  نضحك ونضحك ونتبادل القبلات كأننا عشيقان.