قصتي مع صفية الفتاة الفلاحة و النيك المثير في منزلها

أنا ياسر أقيم في قرية من قرى مصر وفي الفرقة الثانية من كلية الخدمة الإجتماعية وأبي يعمل مزارع في أرضنا وأنا أقوم بمعاونته أحياناً كثيرة لأني الأبن الأكبر ثلاثة أخوة ذكور يصغرونني. قصتي مع صفاء بدأت في شهور الشتاء، أو أشدها برودة وهو شهر نوفمبر الماضي. كانت حقولنا مزوعة بالقمح وقد احتجنا أن نرويها فطلب  مني أبي أن الذهاب إلى حقولنا لريهم لأنه كان يعاني من نوبة برد شديدة. ولأننا نعتمد في ماتور المياه على جارنا عواد الفلاح فقد احتجت أن أذهب إلى بيته لأطلب منه مرافقتي لفتح الماتور لي وكان حقله إلى جوار حقلنا. من هنا ابتدأت قصتي مع صفية الفلاحة  الفتاة القروية  التي مارست معها النيك المثير في منزلها. لم يكن لصفية دخل في الموضوع من أوله لو أن أباها أتى معي حينما طرقت بابه  ولكنه اعتذر بانه مسافر ولا يستطيع التأخير لأنه سيستقل القطار وأناب ابنته الكبرى عنه لتفتح لي ماتور المياة. ولأن صفية كانت كبرى بناته الثلاثة وأكبرهن عمراً ولم تكمل تعليمها فقد أتت معي.

صفية فتاة فلاحة قروية وكانت وقتئذِ في التاسعة عشرة من عمرها لم تكمل الإعدادية وذلك عادة أهل القرية مع بناتهم. صفية فتاة صاروخ لها مقومات جسدية باهرة و رائعة من بشة بيضاء وطياز بارزة وبزاز نافرة من الجلباب.  المهم أن صفية وافقت  وأتت معي وكان الوقت حوالي الرابع الثامنة صباحاً وذهبت إلى حقلنا حتى أتت في التاسعة وكنت قد صنعت مجرى لللمياه.  لما فتحت لي الماتور وكانت على وشك أن تنصرف قلت لها:” متخليكي معايا شوية ونرجع مع بعض…” فلم تمانع وانتظرت إلى جواري وتحركت شهوتي أليها وأخذنا نتحدث عن مواضيع كثيرة وطلبت مني أن أعلمها على الكمبيوتر لانها كانت تجهل التكنولوجيا تماماً.  وعدتها أن أعلمها وأن أعلمها القليل من الإنجليزي كذلك ففرحت جداً وقالت:” خلص يبقا نبدأ من د النهاردة..” قلت :” ازاي يعني؟!” قالت:” أنا لوحدي لان أمي عند خالتي وأخدت خواتي معاها … ايه رأيك..” . بصراحة أحسست أن الفرصة قد سنحت وصفية كانت قد وقعت في قلبي فوافقت على الفور وأحببت أن أختبرها فأتيت من خلفها فقبلتها قبلة على خدها وابتسمت فابتسمت ولم تقل سوى:” عيب يا يار كدا …” واحمرّ خداها وتوردا فزادت جمالاً بشرتها البيضاء. المهم اني انتهيت من العمل ورجعت إلى البيت ووعدت صفية أن أستحم وأطرق بابها وهو ما تم وقد تعللت لأبي وأمي أني أزور أحد أصحابي. بالطبع أنا كنت أنوي أن أمارس النيك مع صفية الفتاة الفلاحة وكنت معجب بجسدها من زمن طويل ولكن لم تكن هناك فرصة. ولكن لكي لا أصدمها أخذت معي كتاب أجنب وهاتفي الجوال السامسونج إس ثري وذهبت إليها.

كانت صفية الفتاة الفلاحة جميلة بحق لأنها أسدلت شعرها الأسود على ظهرها ورحبت بي واكنت تلبس جلباب اسود خفيف ملتصق على طيزها وبزازها كأنما أرادت أن تغرنيني. طلبت منها قهوة فصنعت لي ولها فنجانين وبدأت أعلمها بعض الكلمات ورحت أمامها أشغل أمامها أفلام النيك أو السكس وواجهتها بها. بالطبع أصبح وجهها بلون الطماطم من الخجل وقلت:” متيجي نعمل زيهم…” وابتسمت فابتسمت وولت وجها خجلة ولم تنطق. إذن السكوت علامة الرضا. انقضضت عليها أقبلها في عنقها ووجهها وهي تحاول أن تدفعني وتلألأ لاءأت كثيرة غير أنها لم تكن تبرح مكانها من الكنبة! إذن هي تريد النيك المثر ولكن تريدني أن أقتحم عليها أنوثتها فاقتحمتها. بركت فوقها كالجمل عندما يبرك فوق الناقة واتيت بها اسفلي وهي:” ياسر .. لأ … لأ مينفعش كدة.. أي أي…” وانا متواصل في تقبيلها ولثمها حتى راحت تطلب النيك هي بذات نفسها بعد أن رحت أدعك بزازها. رحت أعصر بكفيّ بزازها الممتلئة وأعضضهما وهى تصرخ من المتعة: ” آآآآه…آآووو..آح..آآآآح…” . كانت صفية الفتاة الفلاحة  رأسي بين بزازها وتصرخ من المتعة. خلعت جلبابها وكلوتها وحمالة صدرها في لا وقت   وبدت   وبدت عارية أمامى في أروعه جسد رايته ولا حتى في أفلام البورنو.    كذلك تعريت أنا من بنطالي وقميصي لأظل بالفنلة الحمالات و التصقت ببدنها الساخن الناعم الطري أتحسسها وألثمها فى مالذّ لي وطاب من مفاتنها. شدّ قضيبي فكان يلامس كسها الرقيق الشفتين البني لونهما وظللت أحكه فيهما. فقدت صفية الفلاحة الخام   أعصابها وأمسكت بقضيبي المنتصب وقالت راجية فى غنج ومحنة: ” نيكنى..آآه..نيكني…دخله…” فقلت لها متعجباً:” أنت لسه بنت مينفعش!” فصرخت :” ملكش دعوة …يالا دخله…”  فعلاً أدخلته فصرخت وأحسست بسخونة
اول كس في حياتي وأول زبر في حياتها وخرقتها   وأخذت أدور به فى كسها الساخن سخونة الفرن. راحت صفية الفتاة الفلاحةذات الجسم السكي  تصرخ من المتعة طالبة المزيد : ” آآآآآه….آآآآآآآآآآآه..أأأأأأأح.. اووووووف…” أحتضنتى بشدة واحتضنتها بشدة ورحت أمارس النيك المثير مع صفية الفلاحة  وفرقعت كسها من الداخل. سحبته من داخلها وأجلستها على أربعتها فى وضع الكلبة وما كان مني إلا أنأمارس النيك مع صفية الفلاحة  من الخلف وظللت أنيكها إدخالاً وسحباً وأضغط فوق طيازها وأصفعها عليهما لدرجة أنهما احمرّا. بعد حوالى عشر دقائق من النيك المتواصل قلت لها : ” آآآآه حلاص..هجيبهم…هسحب..” لكنها دفعت كسها فى عكس تجاهىي وقال: ” آآآآح..وانا…آآه..هحيب كمان…هاتهم…جوايا.. عاوزة أجرب حلاوته ” لم تكد صفية الفتاة الفلاحةذات الجسم السكي  تكمل حروفها الأخيرة حتى قذقت داخلها وهى تصرخ من المتعة وأحسست جدران كسها تقبض فوق قضيبي وكأنها تمتصني إلى آخر قطرة من منييّ. من ساعتها وأنا أمارس النيك معها على وعد أن أتزوجها بعد قضائي الخدمة العسكرية. ولكن من يعرف!