سيدة أربعينية وأحلى بعبصة لكسها ولعب في زبي

أزيكوا يا جماعة عاملين ايه؟ أوه … أعتقد إني باسأل السؤال الخطأ هنا. المفروض اسأل أزاي كساسكم وأزباركم؟ النهاردة هأحكي تجربة جنسية مع سيدة أربعينية . هي كانت نار أوي ومثيرة بس أنا ما قدرتش أنيكها. كل اللي عملته إني بعبصتها في كسها الأربعينيومصيت بزازها عشان أرضي رغبتي في المص. بس كان الموضوع ممتع الحقيقة. هي كانت أم صاحبي علي. وده حصل في الربيع اللي فات لما كنت أنا وعلي في السنة الأولى في الجامعة وكنا بنعمل مشروعنا كمجموعة. علي كان طالب ذكي وحالتي المادية مرتاحة أكتر مني. عشان كده جهزنا المعمل التجريبي بتاعنا في بيته وكنا بنشتغل مع بعض في بيته لوحدنا. أبوه كان شغال دايماً على مركب، وكان متعود يشتغل ستة شهور ويجي البيت ستة شهور. كان اسم أم علي ليلى وكانت سيدة أربعينية نار. ولما أقول سيدة أربعينية نار أنا عارف إنكوا كمدمنين على الجنس عارفين أقصد أيه بالستات الأربعينيات الممحونة! ليلي كان عندها أكتر من 40 سنة بس هي كان محافظة على نفسها كويس أوي. علي كان عنده أخت أصغر منه بكتير. الفرق في السن كان تقريباً 17 سنة. كنت دايماً باسأل نفسي ليه هي خلفت بنت في السن المتأخرة ديه. وكنت دايماً أضحك لما أفكر إنهم يا إما ما خدوش أحتياطتهم كويس أو الواقي الذكر أتخرم. وعشان ما أطولش عليكم خليني أدخل على طول في القصة دلوقتي.
كان في مشكلة في الكهرباء في المنطقة بتاعتنا. وكانت دايماً بتبقى الدنيا ضلمة أوي بالليل. وكان الموقف فظيع الحقيقة. كان عندنا أمتحاننا العملي قريب والدنيا ضلمة كحل وما كنش عنده مولد كهرباء أحتياطي في بيته ساعتها. علي قال لي إن النوم كبس عليه ونام على الساعة عشرة. كنت خايف وكنت بأدرس على ضوء الشموع. بعد نص ساعة، الكهرباء رجعت وكنت حاسس بالعطش فرحت على المطبخ. وأنا رايح لمحت أم على قاعدة في الصالة وبتتفرج على التليفزيون. كانت بتتفرج على مسلسل هندي في التليفزيون. كنت خلاص حاسس بالملل والتعب وبأفكر أرتاح شوية. مسيت على الست أم علي وقعدت جنبها. ما كنش فيه غير كنبة واحدة عشان كده كان لازم أقعد هناك. كنا قريبين من بعض أوي. والمسلسل كان فيه مشاهد ساخنة. كان فيه مشهد ساخن على التليفزيون. البطل قرب من البطلة وبدأ يبوس فيها ويقلعها الفستان وبزازها كان في أيديه. ابتسمت وقلت في نفسي هما بقوا بيعرضوا أفلام بورنو على التليفزيون دلوقتي. بصيت على الست أم علي. ما كنتش مرتاحة، وقلت في نفسي أروح من هناك. وأنا بأقوم، أم علي طلبت مني أقعد. وقالت لي – خلينا نقعد مع بعض شويةكمان. وبعدين هي كمان هتقوم عشان تنام. قعدت وكنت قلقان شوية. زبي كان بدأ يقف على المنظر السكسي اللي في التليفزيون. كان المشهد المثير لسة في التليفزيون. كانوا بيعرضوا منظر قريب من بزاز البطلة. كنت خلاص فقدت السيطرة على نفسي وحطيت إيدي على زبي وبدأت أضغط جامد. وفجأة حسيت بملمس أم علي. هي كانت قربت مني وفخاده كانت لامسة فيا. ملمسها كان سكسي نار،وكنت خلاص دلوقتي خارج عن السيطرة بس ما كنش عندي الشجاعة عشان هي ام صاحبي. بس قلت في نفسي سيدة أربعينية محرومة وعايز تتناك.
فضلت تقرب مني أكتر، وكنت متأكد 100% إنها دلقوتي عايزة تتناك. كانت فخادها تقريباً فوق فخادي وكنت حاسس قد أيه لمستها سكسي وناعمة. كنت حاسس إنها نار أوي وحيحانة دلوقتي. حاولت أقاوم لبعض الوقت وبعدين فقدت السيطرة كلياً على نفسي. حطيت إيدي على كسها وهي شافتني بس ما قالتش حاجة. تشجعت أكتر وحطيت إيدي على بزازها. ضغطت على بزازها جامد وهي خدت غيدي في إيديها وخادتني على أوضة النوم. قربت بيا على السرير ودفعتني عليه. وهي أترمت بجسمها عليا. كنت هأفتح البنطلوون بس هي قالت لي لا. وبعدين بينت بزازها بسحبها من قميص النوم. كانت بس عايزة تلعب لبعض الوقت. ما كنتش عايزة تمارس الجنس. حطيت إيدي على كسها ودفعت إيدي جوه كلوتها. كسها كان زحمة ومليان شعر كتير. خدت وشي في إيديها وأدتني بزازها في بوقي. دخلت صباع واحد في كسها وبدأت أبعبصها. كنت بأنيكها بصباعي. السيدة الأربعينية كانت بتضغط بزازها جامد في بوقي. وفجأة حسيت بحاجة حلوة في بوقي. عرفت إنه ده لبنها اللي نزل في بوقي. طلعت صباعي من كسها وبدأت أضغط على بزازها جامد. كنت بأمص بزازها عشان أخد أكبر كمية من اللبن. وبعدين خدت أيديها وحطيتها على زبي. كانت بتضغط على زبي، وأنا كنت متشوق إني أنيكها. كنت هيجان على الآخر وإديها كانت جوه كيلوتي وكانت بتدفع وتضغط على زبي جامد. كنت حاسس بالسخونة في إيديها. كنت لسة شاب ما عنديش خبرة وزبي ما قدرش يستحمل سخونة إيديها لوقت طويل وقذفت لبني جوه الكيلوت. وهي لما حسيت إني جيبتهم طلعت إيديها ومسحتها. وعدين أنا دفعت صوابعي جوه كسها وخليتها ترتعش في عشر دقايق. كانت بتتمحن بسخونة أوي. وشها أحمر وحست بالسعادة. وأنا كنت حاسس بالراحة دلوقتي، بس هي طلبت مني أروح على أوضة علي. رحت عليها ونمت. صحيح أنا ما نكتهاش بس أنا استمتعت أوي الليلة دي، وما جتش الفرصة نهائي أني ألمسها تاني بس كل ما أفتكر الليلة دي زبي ينتصب على طول.