نيك صاحبة البيت الأرملة وأحلى نيك لثلاثينية هيجانة

مرحبا بالأصدقاء. اسمي سامي. وعندي ذكريات جيدة عن حياتي الجنسية اللي مريت بيها لما كان سني صغير في دراستي الجامعية وأيام الأولي في عملي. النهاردة هأحكيلم تجربة جنسية حصلت لي مع صاحبة البيت اللي كان ساكن فيه صاحبي. وأتمنى إن التجربة الحقيقية دي تعجبكم. كان عندي واحد صاحبي اسمه حسام. وكنا احنا الأتنين شغالين مع بعض. وكنا أحنا الأتنين مش متجوزين بس ما كناش عايشين مع بعض. حسام كان دايما بيبقى متعكنن وزعلان في الصبح بسبب إزعاج صاحبة البيت الدائم ليه. وهو كان دايماً بيتعارك معاها. فا في يوم قولت خلينا نقابل صاحبة البيت ونشوف أيه الموضوع. ليه هو دايماً ققان منها. رحت على أوضة حسام في غيابه وعرفت إن صاحبة البيت أرملة وجوزها ميت من فترة طويلة. يعني كسها كان عطشان وجعان لأي زب. صاحبة البيت الأرملة كان بتحاول دايماً تغري حسام كل ما تكون حيحانة بس حسام كان دايماً بيتجاهلها ويرفض دعواتها. هو ده السبب اللي كان مخليها دايماً قلقان. الحقيقة يا جماعة أنا كنت مدمن على السكس زيكوا كلكوا وبحب الجنس جداً. فأنا لاقيت إن أنا عندي فرصة حلوة هنا. هي بالتأكيد عمرها ما يزيدش عن 35 سنة، وكانت حلوة وعنده جسم فاجر ومهتمة بنفسها. قلت في نفسي خليني أنقل هنا وممكن يحالفني الحظ وأمارس الجنس معاها. طلبت منها أنقل، وهي ما كنش عندها مانع. حسيت إنها عرفت غرضي وهي كمان عايزة نفس الموضوع.أدتني الأوضة اللي في الدور الأرضي. وحسام كان في قاعد في الأوضة اللي في الدورالأو. بس هي كانت في الدور الأرضي. نقلت في اليوم التالي، و صاحبة البيت الأرملة كان فرحانة فعلاً لما شافتني. كانت متعودة تعمل معظم شغل البيت عندي عشان تخليني سعيد وكانت عايزة تغريني. كنت متعود دايماً أبحلق عليها كل ما أشوفها بتنضف الأرض أو تغسل الهدوم. هي كانت مليانة شوية بس بزازها الكبيرة وطيازها المدورة خليتني أتجنن. كنت عايز أنيكها دلوقتي بأي طريقة. كان زبي دلوقتي خارج عن السيطرة. كان عايز ينيكها وخلاص. في الليلة دي، جاتني على الأوضة وأدتني الشاي. وقعدت جانبي على طول، وكانت قريبة أوي مني.
شكلها خلاص كانت قررت على الليلة دي وهتلعب معايا. حطت إيديها على فخادي وبدأت تعملي مساج بطيء. حاولت أتجاهلها بس زبي كان خلاص سخن وخارج عن السيطرة. بدأت زبي يتضخم وينتصب على الأخر. وهي كان شايفة زي عامل خيمة في نصي التحتاني. في دقايق قليلة خلاتني مش قادر أميك نفسي. حطيت أيدي على ضهر صاحبة البيت الأرملة وبدأت أدعك في ضهرها. هي فرحت وأبتسمت لي. فتحت سوستة البنطلون وطلعت زبي من اللباس. زبي طوله سبعة بوصة وتخين فعلاً. كان متضخم بشكل ما حصليش قبل كده وهي كان بتبحلق في زي اللي هأتكله. حسست علي ببطء زي ما تكون ما لمستش أي زب من فترة طويلة وبعدين شدت جلد زبي لاية الآخر.أمممممم خبرة وعارفة إزاي تخلي الواحد تحت سيطرتها. كل اللي كنت عايزه دلوقتي إني أمتلكها. كانت جامدة أوي يا جماعة. كانت بتلعب في زبي وأنا قلعت القميص وفي دقايق كنت عريان تماماً. هي أبتسمت لما شافتني كده ووقفت وباستني على صدري. شدت شعر صدري وعضتني على حلماتي. كل اللي عملته إني صرخت من الألم أأأأهههه. … ابتمست صاحبة البيت الأرملة وخدت بزازها في إيديها وحطتهم على شفايفي وهي لسة لابسة. كنت خلاص هجت على الآخر دلوقتي فقلعتها الهدوم وخلتها عريانة. قلت في نفسي يا جماعة إن صاحبي حسام ده غبي. كان عنده واحدة جامده جداً ممكن ينيكها كل يوم وليلة. خلتها عريانة وخدت بزازها في أيدي. كانت بتضغط على زبي وأنا بألعب في بزازها. دفعتها على السرير وخدنا وضعية 69. خدت زبي في بوقها وبدأت تلحس في زبي …. آمممممم …. يا جماعة ما أقدرش أشرح الاحساس السكسي ده. كنت بس بأتاوه من المتعة آآآههه آآآههه آآآههه وهي كانت جامدة أوي في الجنس الفموي. ما فيش نسوان كتيرة بتحب الجنس الفموي وكمان جامدين أوي في الجنس الفموي. بس هي كانت نار أوي.
دلوقتي جاه دوري. بدأت أفرك في كسها بأيدي وأمص في بزازها جامد. عضت بزازها وخدت حلماتها ما بين سناني. كنت بأشدهم جامد. جامد أوي وكانوا حلوين نيك… كانت وضعية 69 رائعة. عمري ما جربت جنس فموي زي ده قبل كده.وبعدين وقفت وخلتها تأخد وضع الكلبة. جيت من وراها وبدأت أفرك زبي على كسها. كسها كان مبلول أوي وأنا كنت بأفركه بس. كان جزء بسيط بس من زبي جواها. كانت كسها ضيق أوي. ما كنش أتناك من فترة طويلة. وحسيت بألم بسيط على زبي. بس هي دفعتني لجوه أكتر مع الوقت. والمرة دي زبي كان أكتر من نصه في كسها. كانت بتصوت آآآآههههه بس كانت مستمتعة وبتهز في طيزها. كانت عارفةإن الألم ده ممتع. كانت بتقولي بعمق … نكني أكتر دخله جامد. في الدخلة الأخيرة، دفعت زبي كله جواها وكانت طيزي دلقوتي بتتحرك جامد. كنت بأدفع زبي وبتطلعه، أدخله وأطلعه …. كل الأوضة كانت بترج آآآآهه آآآه أيوه كمان … نيكني …. دخله أكتر . كان صوتها بيروح كل ما أدخل زبي في كسها. وفي الأخر كنت على وشك أجيبهم. سألته أجيبهم فين. قالت لي وهي مستمتعة – جوايا. عايزة أس الدفء. أنا مركبة مانع للحمل. نزلت كل المني جواه بدفعة سريعة طويلة. وهي قذفت كتير وأنا كمان. وقعت على السرير وأنا أرتميت فوقيها. كانت سعيدة وأنا كان كمان كنت حاسس أني فوق السحاب. فضلت سنتين في بيتها واستمتعت معاها تقريباً كل ليلة وساعات بالنهار كمان.