شتاء نار بين المنقبة المكنة وتاجر الخردة

حكى لى أحد تجار الخردة الشباب والذى تعرفت عليه منذ شهور وتوثقت صلتنا وصارت بيننا علاقة صداقة قوية، حكى لى عن قصة شتاء نار بينه وبين أمرأة منقبة مكنة كما قال لى. وأنا فى الواقع، قد زرته فى محل الخردة الذى يمتلكه وشاهدت نساء منطقته الفاتنات المثيرات واللاتى يتوافدن عليه لتبديل وبيع وشراء بعض أدواتهن المنزلية. وحسن، تاجر الخردة، شاب فى السابعة والعشرين لم يتزوج بعد، ربعة بين الطول والقصر ، مفتول العضلات أبيض الوجه وسيمه، وهو يذهب الى صالة الجيم باستمرار بحيث تتشهاه معظم البنات والنساء كى يقوم بنياكتهم وذلك لرجولته الظاهرة وجسمه الرياضى القوى. وأنا أحكى لكم قصته النار مع منقبه بأسلوبه البسيط، كما حكاها لى، قال: كنت بشوفها من زمان بتروح وتيجى قدام المحل وكانت بتبص على بصات مثيرة كلها جنس وإثارة، وهى فى الحقيقة، تعتبر جارتى المتجوزة من راجل نقاش أكبر منها بكتير بحوالى عشرين سنة، يعنى هو فى الخامسة والاربعين وهى تحت التلاتين. وبصراحة، هى جميلة نيك، فكنت بشوفها ، كان ذبى بيقف على طول، وعلى الرغم من أنها منقبة، فهى كانت تلبس عبايات محزقة على جسمها النار ، فكانت تقاسيم جسمها تظهر ولحم بطنها وجنابها تظهر كسراته بشكل يخلى الدم يقفز لوشى واللبن يملى ذبى على طول. هى مكنة فعلاً، وكانت بتمشى طيازها بترقص وراها لأنها كانت مليانة ونافرة من الخلف بحيث انى أحس واشوف العباية السودة مبلوعة فى خرم طيزها المثيرة. كنت بشوفها بتمشى وفردتين طيازها برقصوا وراها، واحدة تطلع والتانية تنزل، وبازازها النافرة الباينة حلاوتهم من تحت العباية، كانوا بيترجرجوا من قدامه كل مكانت بتمشى بسرعة.

فى مرة من شهر كده ،وفي شتاء نار جات عندى المحل، وكانت عاوزة تبيعلى حاجة خردة من شقتها، وجات تكلمنى فيها وتفاصل معايا وتدلل عليا وخصوصا انها كانت أخدن عليا وكنت بناديها وبقولها: أيه يا ولية اللحلاوة دى… فكانت هى بترد بضحكة عالية نار وتقول، : ايه ..يا بوعلى عاجباك..ههههه..جات المرة دى فى الصبح ، حوالبى الساعة عشرة، والشات كان شغال جامد وهى كانت مكحلة عيونها وتظهر من النقاب ، فبصراحة عيون فاجرة سكى خلتنى كنت عاوز اشيل النقاب من على وشها وأنيكها فى عينيها. المهم جات وقعدن تهزر معايا وتفاصل فى الغسالة الخردة وتمنها وقلتللها، : لأ … أخرها معايا 200 جنيه.. دى بايظة… قالت، وهى بتضحك ، : وعشانى أنا يا بوعلى ياجامد… وفجأة لقيتها رمت النقاب من على وشها، فظهر وشها النار الفاجر وعينيها الجارحة. قلتلها، : ايه الحلاوة دى…انا قلت كدا وذبى وقف وحسيت انه ينفجر من الانتصاب..ورحت احط ايدى على وشها، راحت تضحك وضربتنى على ايدى ، وقالتلى، : أوعى كده، أنا داخلة جوة أتفرج على نجفة عجبانى… دخلت الولية المنقبة جوه المحل بحيث اللى بره فى الشارع مكطنش يشوف حاجة… انا كنت عرفت من اصحابى فى الشارع ان جوزها مش بينيكها لما يشبعها وهى مكنة محتاجة علطول وهو مش مكفيها.

المهم دخلت وراها ووقفت وراها مباشرة ولصقت ذبى بيى فردتى طيازها وهى عملة نفسها مش واخده بالها وبتتفرج وكمان راحت تحك طيازها وتقول، : آه… جميل يا ابو على … قصدى المروحة جميلة أوى… قلتلها، : انت لسة شوفتى حاجة دا أنا هفرجك… دخلنا كمان جوة ورحت أفرجها وأحسس على جسمها وفجأة أنا رفعت النقاب تانى وقلت، : متيحنى بقا… انتى تعبتينى… ضحكت وقالت، : مش هنا حد يشوفنا.. قلتلها، : لأ… مفيش حد… الدنيا بتشتى عوم وانا وانت هنا لوحدن… بسرعة رحت حاطط شفايفى على شفايفها وبستها بوسة قطعت فيها شفتها اتحتانية، ورحت فكت زراير العباية ولقيتها مش لابسة سنتيانة فى الشتا النار البارد ده، ورحت أمصمص في جسم بزازها الجامدة نيك وكنت بعضعض حلماتها الوردية وهى ساندة ضهرها على الحيطة وهى بتقول، : آه..آه ..آ0… بالراحة…لأ..لآ…لآ مش كدة يابو على … بزازى نار .. انا مفيش حد عملى كدا…قبل كدا… دورتها على الحيطة بحيث اديتنى طيزها ورحت أحسس عليها بسرعة بأيد وأفرك بتها الشمال بايدى التانية ورحت مطلع ذبى وقعدت أفركه بين طيازها البيضة النار وقعدت أدلك ذبر فيهم ونزلت على ركبى وطلعت لسانى ودفنته فى خرم طيزها بعد ما ابعدت شريط كلوتها الابيض الشفاف وهى تتأوه، : آه..آه..حلو يا بوعلى ..آه..آه…… ودخلت ايدى الاتنين على بطنها وقعدت أفركها ونزلن من بطنها لسرتها وصوابع ايدى بتغوص فى جسمها الناعم قوى كأنها ملبن ..وكان كسها سخن لأنى حسست عيله بصوابعى وقعدت أفركه ولسانى لسه بيلحس خرم طيزها الوردى النضيف أوى.. حسيت أنها بتصرخ لما كنت بدلك بظرها وادخل صباعى وابعبصها فى كسها فى أحلى شتاء نار ساخن اوى…آآآآآآآآه..آه آه…آآححح..آآححح…..كسها نزل لبنه بين صوابعى .. سمعت فجأة صوت بينادى عليا، وهو كان زبون ..فقلتلها تظبط حالها وتنزل نقابها وتخليها جول عشان أطرأها بعد ما الزبون يمشى.