سكس ساخن مع الأرملة المكنة

فى هذه الأيام ، فى جو شهور الخريف هذه التى تشابه شهور الشتاء لبرودتها وأمطارها، أعيش احلى قصة سكس ساخن مع أرملة مكنة دخلت حياتى مؤخراُ. وأبدأ بتعريف نفسى أليكم اولاً، فأنا اسمى رامى كنت متزوجاً من امرأة أصفها بالجميلة شكلاً ونفساً، ولكنها كانت باردة جنسياً، فأنا حينما كنت أقربها، كانت لا تتفاعل معى وإنما تهبنى جسدها أفعل به ما أشاء، فكنت أدك معقل كسها بذبى المنتفخ الغليظ وكأننى أحرث فى مياه البحر، فلا أسمع لآهات ولا أنّات ولا أشعر أنها تمتعت بذبى وهو ويصارع كسها. فى أيامنا الأخيرة وقبل انفصالنا، كانت تتأبى على وتتعلل بعلل واهية فى عدم ممارسة الجنس معى مما دفعنىى اى تطليقها دون أن أنجب منها ولم يدور العام دورته على يوم زفافنا. وفى الواقع ودون مبالغة، أنا رجل أربعينى تأخرت فى الزواج لأنى كنت أبنى نفسى وأجمع من الموال ما استطعت أن امتلك به ثلاث عمارات فى اما كن متفرقة تدر على دخل كبير جدا وتغنينى عن العمل مطلقا. كنت زمازلت وسيما قسيما مفتول العضلات لأنى أهتم بلياقتى البدنية وأذهب الى الجيم متين فى الاسبوع ولا ادخن ولا أشربا الخمور.أنا أقرب الى الطول منه الى القصر، جميل الوجه، ناعم الشعر أسوده، لطيف المغازلة والكلمات ، خبير بالنساء والنياكة والتفريش وأنواع الكس، ذلك لأنى كنت كما يقال دنجوان عصرى أيام الجامعة، إلا أننى هدأت واستقريت قليلا بعد أن تزوجت منذ ثمانية شهور تقريبا. كنت قد منيت نفسى أن أهدأ من بلبلى الحيران الذى لا يهدأ وأنا أدسه بين فخذى زوجتى، ولكنى خاب املى حين وجدتها باردة لا تتفاعل معى.

منذ ان طلقت زوجتى الباردة جنسياً، وأنا أبحث عن مأوى ليسكن فيه بلبلى الحائر الفريد الشريد الى أن قدر له أن يكون على موعد مع سكس ساخن مع الأرملة المكنة التى سأقص عليكم قصتها الآن. فى يوم كنت أجلس أنا وصحابى على القهوة، إذ بأحد السكان الذى يسكن عمارتى الذى أتخذ أنا فيها شقى لنفسى، يطلب من أن أقوم بتأجير شقة من شقق عمارتى الى سيدة ثلاثينية أرملة أرملة بعد أن مات عنها زوجها فى الذى كان يعمل نقاشاً، فترك لها طفلين أحدهما فى الخامسة والأخر فى الثالثة. اتفقت معها على الإيجار وقد خففت عنها لظروفها اذ كانت تترك أطفالها عند خالتها القريبة منها وتعمل فى إحدى الشركات لتعول نفسها وأطفالها. من أول ما وقعت عينى على هذه الارملة التى كان اسمها حسناء وأنا مأخوذ بجمالها الى اللحظة التى أكتب فيها هذه السطور. فهى اسم على مسمى، فيالا حسن حسناء! ، ويالجمال مارأيت!! حورية تمشى على الارض خاصة وقد ارتدت عباءة سوداء شفافة تظهر ما تحتها وتفضح من جسمها تلك الكسرات التى تغرى بالنياكة أى رجل. عباءة سوداء فوق جسم أبيض ناعم غض ، وهى لاتلمس بطنها مطلقا، حيث أن لها ثديان قد ارتفعا وتقببا حتى أنهما يمنعان العباءة أنتلامس خصرها و سرتها. لها حاجبان دقيقان متقوسان كأنهما مرسومان بدقة يعلوهما جبهة واسعة عريضة ناصعة البياض، وخدود أسيلة موردة تنادى على من يجود له الحظ ويقطف ورودهما. لبسمة أنف مستقيم أقنى مثل اصبع يدى الصغير ومن أسفله شفتان لهما حمرة الورود وكأن عاشقا قام بمصمصة شفتاها بعنف فاحمر ا، أو كأن شفتيها الحمراوين احمرا من مص قضيب عاشق ولهان لم يصبر عليهما.

حينما دخلت معها الشقة لتتفرج عليها انتصب ذبى وأنا أطالع جمالها الصارخ وقد جرحت عينيها المكحولتين الواسعتين قلبى، فأصبحت لا أستطيع أن أمنع نفسى عنها وأخذت أمنى نفسى بسكس ساخن مع الأرملة المكنة حسناء . وفى الحقيقة، هى ارملة وتحتاج الى لبن الرجل وخصوصا بعدما جربته يسرى فى كسها، وهى تحتاج من يعولها فكنت أنا مناسب جداً لها. وحسناء امرأة نغجة ذات دلال وتكسر وتعرف كيف تغرى الرجال. وكانت هى قد شرحت لى حاللتها وأنها أرملة منذ ثلاثة شهور وحكيت لها انا عن حظى العاثر مع طليقتى وقد فهمت هى بذكائها تلميحاتى ببرودها الجنسى، فراحت هى ترينى وتشعلنى ب، أنوثتها وهياجها. زالت مع الأيام الكلفة فيما بيننا وكنت أتغاضى عن الأيجار الذى يقارب الخمسامائة جنيه شهرياً، وكأنها هى أحست بى فأرادت أن ترد لى الجميل بكسها وهى تقول فى نفسها: لعللنى أكسبه زوجا وأبا لأبنى. من أسبوع تقريبا وفى الرابعة مساءاً، كانت هى قادمة من عملها وأنا صادفتها فصعدت معها الاسانسير فسلمت عليها وانفردت بها وأعربت لها عن إعجابى بها. كانت بزازها تكاد تخرق قميصها لاندفاعهما الى الامام وجيبتها القصيرة التى تغطى تحت ركبتها الجميلة بقليل. لم أستطع أن أمنع نفسى فقبلتها فى سكرة وكأنى شربت الخمر، فلم أصحو من سكرتى الا وهى يعلو صوتها قائلة مستغربة، : ايه اللى انت عملته ده يا رامى.

أفقت أنا على صوتها وتأسفت لها وقلت لها معاتبا: متلومنيش يا حسناء.. لومى جمالك، وكان دورى قد جاء ففتحت باب الاسانسر وتركتها وأنا ذبى محتقن بلبنه. ويبدوا أنها أرادت أن تتدلل وقد صدق من قال يتمنعن وهن الراغبات، ففى اليوم التالى وقد كان يوم الخميس وكانت إجازة رسمية اتصلت بى لأنها تحتاج لأنبوبة بوتجاز وكان عندى أنا واحدة للطوارئ فحملتها فى الاسانسير وصعدت بها الى الدور الرابع حيث تسكن. هى تعللت بها لانى نظرت فوجدت عندها أنبوبة استبن أخرى. فهمت أنا مغزى ما تريد دون أن أعلمها.صعدت اليها فوجدتها ترتدى روبا بصلى اللون شفافا وقد بدت وكأنها ملاكاً. اتفضل يارامى ….معلش تعبتك ..الأنبوبة جوة.. قلت لها: لا يا ست…تعبك راحة… أجبتها وأنا عينى تكاد تلتهم بزازها النافرة الغليظة المستديرة، ولا حظت هى فأخذت تميل على وجهى بهما فى المطبخ وأنا أقوم بتغيير الأنبوبة. كنت انا فهمت قصدها ، فأخذت أتدلل أنا وأمثل دور الشاب الثقيل الغضبان مما فعلته فى الاسانسير. شممت رائحة ثديها العاطرة وكأنى أدخن الحشيش من لعب رائحتها برأسى. قالت بدلال وفى نبرتها تكسر وقد هزمها تدللى أنا وعدم مبالاتى بغنجها وإغرائها، : رامى… أوعى تكون زعلت منى … انت فاجأتنى فى الاسانسير.. وكنت خايفة … لم أدعها تكمل عبارتها حتى نصبت نصفى الأعلى وطابقت بين شفتيها الصغيرتين الموردتين وشفتيى أنا وغبنا فى قبلة عميقة.

أفقت من تقبيلها فإذا هى نفسها تعانقنى وتعلمنى فن التقبيل برغم أنى كنت أسمى دنجوان منذ بضع شنين فاتت. أخذت تمصص شفتى الفلى بأسنانها الامامية وكلتا شفتيها، وتلاعب لسانى بلسانها وتدولر حوله فى دائرة ومصت ريقى ومصصت ريقها المسكر وكأنه الخمر. التصقت حسناء بى والتصقت بها الى ؟أن لامس صدرى صدرها وقبلتنى مرة ثانية قبلة ساخنة للغاية وبادلتها اقبلة بأختها حتى أحسستها ترتعد وتهتز، ثم بدأت أحسس فوق ظهرها بباطن كفى الأيمن وطيزها، ثم رفعت الروب فلمست فلقتى طيزها. أخرجت بزازها المستديرة النافرة بحلاتها البنية الصغيرة وكأنها لم تزل بكرا، أخرجتهما لأرضعهما، فتبدأ هى بمداعبة ذبى المنتصب بيدها وأخرجته من بنطالى فازداد هو تمدد لملمس يدها الناعم الساخن المثيير. بدأت تتأوه هى وأحسست أن قدميها لا يكادان يحملانها، فركعت على ركبتيها ملتقمة ذبى بفمها الصغير وشفتيها الورديتين. علمتنى حسناء معنى مص الذب، فراااااحت حسناء تلقى بخصلات شعرها السوداء من فوق وجهها الى ظهرها الناعم وتبدأ بحك رأسها فىذبى لتداعبنى وتزيد من هياجى ومحنتى. بعده راحت تدور بطرف لسانها تطوّق رأس ذبى الحمراء اللامعة ، وتسرح من خصيتى المنتفختين الى جسم ذبى .التقمت ذبى الذى تمدد وراحت بشراسة تنيكه بفمها ولسانها و شفتيها. راحت حسناء فى سكس ساخن معها تدغدغ ذبى بأسنانها وتلعقه وتبصق عليه وتدلكه بيدها وتلتقمه مرة أخرى وتبتلعه ليصل الى بلعومها وتضغط على جذره بمقدمة أسنانها حتى أشعلر أنا بقرب قذفى فأطلب منها أن تكف.

أنهضتها من يدها وحملتها بين يدى كأنها عروستى فى ليلة دخلتها ودخلت بها على سريرها لأذوق معها سكس ساخن لم أذقه فى حياتى. أخذت أجول بيدى فى جسدها البض نزولا من صدرها الذى نزعت عنه القميص وفتحت عنه الستيان، مرورا بطيازها وفخذيها بعد أن تسللت يدى من تحت روبها. انتشت حسناء الأرملة التى كادت أن تنسى النياكة كثيرا وراحت تداعب شعرى وقد لصقت شفتيها بشفتى فى قبلة حارة، فكان لسانى يلحس ويمص لسانها. أحسست بحرارة جسسمها من تحتى وكأنه بركان ثائر، وبينما كانت يداى تنزع عنها روبها ومعها الكلوت، أحسست بحركة ساقيها لتساعدنى على خلع ملابسها. أنزلت أنا بنطالى بعد أن كانت حسناء الارملة المحرومة خلعت عنه الحزام وسحبت سحابه ، فأصبحت عاريا مثلها والتصق جسدى المحروم بجسدها الحار المحروم أيضاً ورحت أمص بزازها وكانت أناملى تتحسس كسها لأجده قد تبلل بماءها. دخلت برأسى بين ساقيها وأسندت رأس ذبى بين شفرتيها وبدأت أدلك رأسه برقة فى بظرها فأخذت حسناء رعشدة معها عن الوعى لأجد أظافرها من فرط اللذة تنهش فى كتفى وتشدنى نحوها وكأنها تريدنى أن اقتحمها ببدنى كله وقد تعالت آهاتها آآآه آههههههه آآآآوه …أخذت من فرط شهوتها تترجانى أن أخترقها بذبى ، وبالفعل بدأت أقتحم حرم كسها المحروم ببطء وكأنى أفتحها لأول مرة، وذلك لأنى أحسست بضيق فتحة كسها الذى لم يدخله قضيب لفترة طويلة منذ ثلاثة شهور . أحسست بلذتها وتألمها فرحت أسحب ذبى وأبلل فتحته بريقى الذى اختلط بماء نشوتها. وضعت ذبى وبدأت أدخله فلم أجد ممانعة فانزلق بأكمله الى أعماق كسها لأدك حصنه ، لتصيح هى وتتأوه طالبة المزيد من الاختراق … آه..أوووه.. نكنى ….كمان اكتر واكتر… اشبعنى… آآآآآه.. آآح… أهاجتنى تأوهاتها فزادت سرعة نياكتى لها وكدت أخترق معدتها وبعد عدة ثوانى بدأت أشعر بأن سواد عينيها يغيب ويتجمد بدنها وقد ازدادت انقباضات كسها فوق ذبى وازدادت شهقاتها وزفراتها فعلمت أن حسناءالأرملة المحرومة تقذف شهوتها لأقذف أنا ايضا داخلها وأحسست أنها تنتفض من فرط النشوة. وهكذا أنا أقضى سكس ساخن مع الارملة المكنة الذتى انوى أن أتزوجها.