شرمطة في السرير مع ست قحبة متناكة جوزها مش مكيفها

كانت بثينة زميلته في العمل. كانت مدام فوق الثلاثين بأربعة أعوام . فرسة بكل معنى الكلمة ولكنها ست محرومة قحبة متناكة جوزها مش مكيفها في البيت. جسم مليان مش مرهرط . مشدود و عفي بطياز فتاكة مليانة و بزاز كبيرة قافزة لقدام. كانت مع ياسر المراجع المالي , 30 سنة طويل نحيف بس زبه كبير تخين يكيف أي واحدة , في شركة استيراد الأجهزة الطبية تشتغل محاسبة تبع الإدارة المالية. ياسر نام معاها قبل كده كتير و ناكها في السرير بس مش مصدق أن زبره ينام منه. كان راكبها في يوم في شقته لأن مراته عند بيت أبوها هي و العيال و فجاة سألتها : ياسر…بيبي مالك ؟!! زبه نام منه وهو راكبها و بقت مش حاسة بيها. مقدرتش تستنى و تصبر فراحت بكفها تتحسس طيزه خلسة و وصلت لخرم طيزه وراحت مدخله فيه صباع ناعم طري أوي سخن!!
دي كانت أول مرة ياسر يتبعبص فيها سواء من واحدة برة البيت أو من مراته أو من أي ست . بس بثينة طلعت ست قحبة متناكة جوزها مش مكيفها فكانت هايجة أوي وراحت في شرمطة سريعة تبعبصه!! طبعاً ده هيجه جامد و زبره وقف تاني و عاوده انتصابه و بدا نيكه تاني بس بعد ما صفعها على وشها وهو بيزعق و يقول: انت بتبعبصيني يا قحبة؟! زعلت بثينة و دموعها نزلت وزعقت: انت بتضربني أنا يا شرموط… يا متناك…فراحت بقت ولية تانية هايجة ومن عافيتها و جسمها الفاجر اللي كله نشاط راحت قالباه من فوق منها و جابته على ظهره على السرير!! طبعاً ياسر بقى يضحك و بثينة بتفرده زي العيل في السرير وراحت راكباه و فرشخت وراكها السمينة فوق وسطه وراحت تنط فوق زبه!! بشرمطة في السرير فرشخت فخاد ياسر و مسكت زبه اللي كان نص واقف نص نايم وراحت عاصره بايدها ومالت عليه ببقها و هي بتهمس: يالا .. هات يامتناك …و راحت تحطه في بقها الصغير و تبلعه و وراح لسانها يعلو ويهبط وزبه يتحول لشعلة نار في فمها وهي لأنها ست قحبة متناكة جوزها مش مكيفها مش عاوزة تسيبه و تطلعه من بقها!
ياسر استرد نشاطه فمسك بثينة من شعرها و رماها على السرير فقعدت على أربعتها على ركبها و ايديها في وضعية الكلبة و ركبها كانه راكب فرسة جامحة! كانت بثينة هايجة و تتشرمط شرمطة في السرير جامدة أوي فصرخت : ااااااااه أوي أوي لا بالراحة بالراحة أوووووووف يخرب بيتك… مقدرش ياسر يتحكم في نفسه لانه كان خلاص عاوز ينيكها. و فعلاً ركبها و فضل ينيك فيها وهي تأن و يجعها اوي لدرجة انه فشخها نيك! سحب زبه وهي متفشخة خالص و متفرهدة فزعقت أغنج ست قحبة متناكة واستفزته كانها عاوزة تجيب آخره: أووووف هروح الشغل بكرة ازاي يا خول ..مش بالراحة؟ طبعاً الدم غلي في نافوخ ياسر و مكنش لسة ارتوى منها و من كسها. كان عارف أن دي شرمطة في السرير منها انها كانت بتهرب من جوزها اللي مكنش مكيفها و كان بينيكها تأدية واجب مش يدلعها و يشخلعها و يحسسها بأنوثتها! كان بثين تلجأ لياسر لماتا تكون خلاص تعبت فتسلم كسها ليه ! هجم عليها نيمها على ضهرها و فشخها و اكل كسهال ما بين لحس و عض و مصمصة لحد ما تعبها جامد أوي! بقت تترجاه يسكت عنها و أنه يدخله فيها: أبوس إيدك دخله .. دخل بقاااااا.. وفعلاً قعد ما بين فخادها و بزبه الطويل بقا يلاعب مشافر كسها الوارمة من الهيجان و ساب رأس زبه على شفايف كسها عشان يداعب رغبتها لشوية . وشهها الأبيض اتورد جامد و احمر من الشهوة و الدم و الرغبة في انها تتناك و ملامحها بقت ملامح ست قحبة متناكة لبوة جوزها مش مكيفها و عاوزة تتناك بأي شكل!! كانت ملامح الرغبة الجامحة الكامنة ورا ست في التلاتين متجوزة و عندها ولد وبنت بس مش متكيفة في بيتها تشعل رغبة ياسر!! ياسر كان هاين عليه ياكلها اكل من شرمطتها معها عالسرير فمد أيديه على بزازها الحلوة وراح يقفش فيهم و يعصرهم عصر شديد و دفع زبه جوا كسها فشهقت بثينة وزامت و تأوهت جامد اوي و ملامحها عبرت عن نشوتها: أاااااه أووووف بحبك يا يااااااسر. .. بعشق زبك و راحت تطلع من بقها أحات و تأففات تشعل رغبىة ياسر أوي: أحححح يا سوووووورة ححح ياحبيبي نكني يا خول …نكني يا متناك…. نكني … كانت تشتمه في أسخت شرمطة على السرير عشان هي عارفة أنه لما بيتشتم كدا بيهيج أكتر!! كانت القحبة مجرباه و عارفة مفتاحه! ياسر بقا يسمع كدا و يصفعها على فخادها لحد ما احمروا اوي وهو بيدفع زبه بعنف داخل كسها و كانه فقد أعصابه و بقا آلة بترقص وهو بيدفع و يزق زبه بكامل طاقته وهو يصفعها على جسدها !! كانت بثين قحبة متناكة تتلذذ بكل ده و تان جامد!