مفتوحة من صغري و أول سكس مثلي في حياتي وحكايتي مع شاب في حفلة و التخلص من العقد النفسية الجزء الأول

سأقص عليكم حكايتي كوني مفتوحة من صغري و عن اول سكس مثلي في حياتي و حكايتي مع شاب في حفلة قد دعيت لها و ذلك قبل الالتحاق بالجامعة! انا زينة فتاة مصرية قاهرية في الصف الثالث الثانوي أدرس في مدارس انترناشينول, من أسرة ميسورة, ولدت لأب رجل أعمال و أم طبيبة أسنان. ليس لي سوى أخ وحيد يصغرني بأربع سنوات. و لأنني البنت الكبرى فأبي أو أمي لم يرفضا لي طلباً و تركانني بحريتي على أساس من الثقة المتبادلة في ابنتهم الكبرى. و لأنني مترفة فقد جربت كلة شيئ, السفر و الرحلات و السفر لخارج مصر في إجازات الصيف و الفسح إلا أنني لم أجرب شيئاً واحداً وهو السكس. لم أدر لما كنت أخشاه و أصد عنه شباب النادي الذي أقصده . كنت أحس أنني غير طبيعية و أنني على غير ما يحس باقي البنات أندادي في السن و زميلاتي في الدراسة.
هل ذلك لأن شهوتي كانت ضعيفة أو أنني أتتني دورتي الشهرية متأخرة نوعاً ما! و لكني حينما أفكر في الأمر ملياً أجد ني لا ينقصني من مواطن الأنوثة شيء! أنني رائعة الجسد ممتلئة الصدر و الخلفية بجسد يحسدني عليه الكثيرات من صاحباتي و يحل به أي شاب. غصت في أعماق الذاكرة ذات مرة و أنا بمفردي و تذكرت أيام الطفولة حينما تعرضت لي الخادمة! كنت أثق فيها و في حبها لي كأنها أمي الثانية فلم اعترض! نعم , فقد أغلقت باب غرفتي و كنت حينها في السادسة وراحت تلثمني من فمي و تتحسس مناطق حساسة من جسدي الفائر و بزازي الناهدة آنذاك. ساعتها لم أعترض بل أحسست إحساساً جميلاً غير أني كنت مرتعبة من النشوة التي أحسست بها صغيرة! أحسست بغياب لعقلي و تخدر لأطرافي للحظات قلقلت على نفسي فيها! ما تلك النشوة, ما ذلك الإحساس, ما قطرات الدماء تلك التي سالت من بين فخذي!! هرولت بي الخادمة إلى حيث الحمام فغسلتني فتوقف دمي و أصبحت مفتوحة من صغري و أنا لا أدري! مجرمة تلك الخادمة! أجل قد أخطأت بجهلها و شذوذها و شبقها في حقي و لما لم أزل طفلة صغيرة! لم تكمل تلك الخادمة في خدمتنا لأسباب شخصية و انا دفنت سر بكارتي الهتوكة بنفسي و لم أخبر أحداً من أهلي! تركتنا الخادمة فنسيت أو تناسيت تلك الواقعة! ساعتها خامرتني بضبابية تساؤلات عديدة من بينها: ما تلك الرعشة التي شملتني من أخمص قدمي حتى قلة رأسي؟!! قد راعني أول سكس في حياتي و أول إحساس سكس جنسي جميل لم أعرف كيف أصفه حينها!
من ذلك اليوم و انا لم أجرؤ على الاقتراب من تلك المواضيع الحساسة و لم أرافق أو أصاحب شاباً حتى جاء ذلك اليوم. حتى كنت في الصف الثالث الثانوي . أنثى مكتملة الأعضاء الأنثوية , جميلة ذات وجه طولي مثير بشعر أسود حريري و انف مدببة مستقيمة كانف الأوربيات و عيون واسعة و فخوذ ممتلئة و صدر نافر و مؤخرة مكتنزة جذابة للأنظار! كانت تتجاذبني الرغبة في تجربة السكس كما تفعل صاحباتي في النادي و كما تحكي زميلاتي عن مغامراتهن فكنت ساعة أتفدم و ساعة احجم! كنت كالمشدودة بين حبلين كل حبل منهما يجذبني في اتجاه نقيض الآخر! حتى نضجت و درست علم النفس و تذكرت حادثتي مع الخادمة!! نعم هي تلك العلة التي تبعدني عن الجنس اﻵخر! هي التي تجنح بي إلى الفتيات بنات جنسي فأحبهن حباً خاصاً! نعم فقد تورطت في علاقة مثلية في الصف الثاني الثانوي مع جارة لي في مثل سني!! زارتني في بيتي , في غرفتي في غياب الأهل فاستعرضنا مفاتننا وراحت تتحسسني!! كانت هي تقوم بدور الذكر فتقتحمني!! اقتربت مني , حتى التحمت الشفاة وطبعت قبلة , ثم أخرى طالت فتشابكت ايدينا و تلاحمت نهودنا!! تسللت يدها إلى حيث موطن عفافي فتحسسته بأنامل شبقات خبيرة وكأنها لم تكس أول سكس في حياتها! كانت تعرف موطن إثارتي , قطعة اللحم في أعلى كسي !! عصرتها فأرختني فوق سريري و اعتلتني! ساعتها أطلقت شهوتي الحبيسة لأول مرة و انتفضت انتفاضتي يوم عبثت بي الخادمة! بعد تلك الحادثة المثلية و أول سكس مثلي في حياتي رحت أتفكر : هل أنا شاذة, هل أنا مثلية؟!! كل تلك الخواطر ثارت في ذهني حتى تخلصت من كل ذلك بعد أن قرأت و فهمت نفسي و درست طرفاً من علم النفس و السكس في حياة الأنثى و الرجل. نعم, تخلصت من العقد النفسية نظرياً بالتسقيف و كان لابد أن ألقي بها خلف ظهري تماماً بان أجرب أول سكس طبيعي في حياتي و هو موضوع قصتي مع شاب في حفلة قد دعيت إليها قبل التخرج من الثانوية بشهور قليلة!…يتبع…