مفتوحة من صغري و أول سكس مثلي في حياتي وحكايتي مع شاب في حفلة و التخلص من العقد النفسية الجزء الثاني

بدأت قصة تخلصي من عقدي و ماضي طفولتي حينما أقام أقارب صاحبة لي حفلة في بيت والده الثري الذي سافر مع زوجته إلى شرم الشيخ لحضور مؤتمر ما. كان والده صحفي لا داعي لذكر أسمه . كانت الفيلا كبيرة و فاخرة , بها حمام سباحة وحديقة ملتفة تدور باستدارتها. أقام حفلة شبابية رائعة حقاً. ذهبت إلى تلك الحفلة أحمل فكرة انني مفتوحة من صغري و مدركة للعقد النفسية الطفيفة التي تحول بيني و بين أو سكس طبيعي في حياتي بعد ان مارست أول سكس مثلي مع جارتي مثيلتي في العمر!كانت تلك أول مرة أحضر حفلات من ذلك النوع الشبابي الصاخب و بمفردي في غياب الوالدين! كنت مرتبكة ذلك اليوم إذ أوصتني صاحبتي أن ألبس ملابس مثيرة شبابية تليق بحفلة نصفها من الشبان نصفها اﻵخر من الإناث!
يومها استأذنت من أمي بالهاتف فأوصتني أن اعتني بنفسي و أن أستمتع بحياتي! منحتني أمي صكاً شفوياً أن أحتفل بأنوثتي أو هكذا فهمت . كنت متوفزة منتظرة لأمثال تلك الحفلات. تخيرت أجمل ثيابي بعد أن تحممت بحمام ماء دافئ ثم لبست ثوب أسود حرير و قصير و استعددت انتظر صديقتي. دقت السادسة مساءاً و دقت معها كلكسات سيارة صاحبتي. لم أكن لأوافق أن أصطحب السائق بسيارتنا ذلك اليوم. كنت أريد أن أبدو طبيعية و أن أتخفف من حمل الروتين اليومي و العادة. كنت أود المغامرة وطالما أن أمي رفضت أن أقود سيارتنا بنفسي خوفا علي فلا مانع أن أغامر بان أصعد إلى جانب صاحبتي في سيارتها! انطلقنا رأساً حيث التجمع الخامس , حيث الحفلة تقام. كان الجو صاخباً فأحسست بقليل من الانقباض وقد تسارعت دقات قلبي!! ما ذلك العدد الهائل من الشباب و البنات!! ما تلك الكؤووس التي تدر على الشفاة! نعم تلك كؤوس نبيذ او خمور وقد جربتها مرة واحدة و غبت عني وعي لدقائق فمل أقربها مرة أخرى! كنت في داخلي من كوني أقع معجبة بشاب او يقربني أحدهم! غير أني قاومت خوفي! كنت أريد أن أثبت لنفسي أنني طبيعية و لست أعاني من اعقد النفسية و أنني مفتوحة من صغري وقد مارست عليا صاحبتي السكس المثلي منذ عام مضى.
بدأت أجواء الحفلة تتخذ منحى المرح بين الرقص الجنوني على إيقاع الموسيقى الصاخبة المدوية التي ملأت جنبات الفيلا. كانت رائحة الخمور تزك أنوف الحاضرين و الحاضرات! كانت تدار على الشفاة’ شفاة الشباب إناثاً و ذكوراً. كنت واقفة أتأمل إذ دنت مني صاحبتي قريبة صانع الحفل: بلا اسبهلال كده….جو أهيد….عيشي بقا….أومات برأسي نصف مبتسمة و عيناي قد تعلقت هناك في الركن القصي من الفيلا! رأيت فتاة انا أبزها حسناً و جمالاً تراقص شاباً و سيماً عاري الصدر! كانت ترتعش أمامه! حينها دفعت صاحبتي إلي بكأس من النبيذ فلم أمانع و عببت منه نصف واعية!! تجرعت تجرعة فالثانية ولعبت لخمر برأسي!! أحسست بحماسة و شجاعة وخفة و انطلاق لسان لم اعتده! هكذا فعلت بي الخمر. منحتني قسطاً من المرح و الانطلاق و الجرأة كنت في مسيس الحاجة لها! شكراً صديقتي!! رحت أحدق في زاوية أخرة فأرى شاباً يقبل فتاة بجنون! يعتصر بشفتيه شفتيها الرقيقة و يغيب معها في القبلة بدون انقطاع و يتدلى بوجهه فيدسه بين نهديها فيقبل و يلحس وفتاته تتحسس شعر راسه الناعم الكثيف و كانها تمشطه بأصابعها! كانت الحفلة بكل مشاهدها ساخنة فأسخنني ذلك و ازدادت شهيتي إلى الرقص على إيقاع الموسيقى الصاخبة! تعلقت بي أنظار كثير من الشبان و خاصة بساقي الملساوين الناعمتين المصبوبتين! كان فستان السهرة الأسود يصنع كونتراست عجيب مع لحمي صدري الأبيض و ساقي! قصر فستاني حتى أبان فخذي المملوءين و الناعمين بشدة. لمحني شاب عريض الصدر وسيم أسمر اللون , قوي البنية , عريض الكتفين , و اسع الصدر , مفتول العضلات فأطلق صافرة إعجابه و ابتسم لي. بادلته الابتسامة فمشى إلي فدق قلبي قليلاً! كان اسمه وليد. كان يرمقني بإعجاب! دنا مني فرفعت عيني إلى عينيه المستديرتين فهمس: واقفة لوحدك ليه! همست باسمة: لا ابداً…باتفرج….قال يعرفني بنفسه: أنا وليد … و انتي…همست: أنا زينة…انتشى وليد معبجاً باسمي: زينة..اسم على مسمى… أربكني بتغزله فأحسست باشتعال وجنتي فسألني: ايه رايك في الحفلة…لمعت عيناي واعترفت: جميلة أوي… همس لي: اصب لك كاس…أومأت بنعم فناولني الكأس و رشفت منه!! شكرته فهمس لي: ممكن ترقصي معايا!! لم أكد أنطق بجواب حتى أمسك بأطراف أصابعي و سحبني فانقدت له! راح يراقصني على إيقاع الموسيقى الهادئة وقد تغيرت من الصاخبة! شدني إلى صدره فالتحمت بشعره الكثيف!! كان شاباً في الرابعة و العشرين قريب لمقيم الحفل! كان قلبي يدق سريعاً فاحس ذلك وليد فابعدني عنه باسماً: قلبك بيدق أوي…ابتسمت فسألني : دي أول مرة ترقصي مع شاب..يتبع…