مفتوحة من صغري و أول سكس مثلي في حياتي وحكايتي مع شاب في حفلة و التخلص من العقد النفسية الجزء الثالث

هززت رأسي ثم أمال وليد رأسه ملتقماً بشفتيه شفتي يلثمني!! رحت أتمنع و أنا راغبة و أتدلل دلال الأنثى الشرقية فأدفع صدره بكفي. راح يجذبني إليه بشدة فألصقني به و أمسك بيدي و ألصقهما بمؤخرتي النافرة يتحسسها! استمتعت بالقبلة بشدة ويدا وليد تدعكان طيازي!! همس لي بعد أن ابتعدت عنه : ايه رأيك…؟! طأطأت راسي وأنا أنتشي بأول أعمال سكس في حياي بعد أول سكس مثلي مع جارتي وهمست: أول مرة أحس الإحساس ده…. ابتسم ثم سحبني إلى حيث المطبخ…راح وليد يفتح زجاجة من النبيذ و عيناي شبقتان إلى الممارسة الفعلية! تجاسرت بقوة! كنت أريد أن أتخلص من العقد النفسية التي لازمتني أعواماً و أن أبدو طبيعية لنفسي أولاً قبل كل شيئ! كانت الحفلة تفوح برائحة لخمور و السكس فمالي لا آخذ بنصيبي منها؟!
رحت أنظر إليه نظرات تروي شديد توقي لممارسة سكس مع شاب مثل وليد في لقاء مثل هكذا حفلة صاخبة! غير ان وليد لم يشأ أن يتسرع في الأمر , فملأ كأسين بالنبيذ ثم قدم لي كأساً , فشربنا و أخذنا نتحدث معا حتى مال عليي فجأة يقبلني من جديد! و لأنني مفتوحة من صغري ولم أجرب سوى سكس مثلي رحت أبادل وليد القبلات الساخنة بلهفة و في نفس الوقت أعصر بيدي عضلات صدره المنتفخة و أتحسس شعره الكثيف كقطع النجيل في أرضية الملعب! شرع وليد يعصر صدري الطري بيديه بقوة و يتحسس مدى حلاوته و خصوصا روعة الشق المضروب بين بزازي الذي أسخنه بشدة! كان شقاً ضيقاً من كبر نهدي. لم نكتف بالقبلات واللمس الحارق , خصوصا و أن قضيب وليد قد لمحته و أحسسته بين فخذي قد انتصب بالكامل من تحت بنطاله مما أسخنني و زادني هياجاً فوق هياج! أمسك وليد بكفي وراح يتسلل بها إلى أسفل غلى حيث سخونة لم اعهدها سخونة ما بين فخذيه و قد أخرج قضيبه ولا أدري كيف!! حط بيدي فوقه فارتعشت و أصابتني قشعريرة و لمعت عيناي فاخفضت بصري فرأيته فشهقت وقد خف راسي بفعل النبيذ!! كان كل من في الحفل يعالج شهوته مع فتاة مثلي فلم نكن لنبالي بغيرنا أو يبالي غيرنا بنا! قبضت عليه بلهفة ثم شهقت: آآآآه كل ده….كبييييير أوووووووي. تخلصت من الكلكعة و العقد النفسية من جراء سكس مثلي في طفولتي و فكرتي أني مفتوحة من صغري و رحت انقاد لوليد حين جذبني إلى حيث غرفة فارغة إلا من كلانا! ازداد المشهد سخونة إذ صعدنا إلى الطابق العلوي من الفيلا , فأقلل وليد الباب بإحكام علينا ورحنا نتهارش و نلتحم و نتضامم و يمزق كل منا شفتي الآخر بعنف و لذة , حتى أنني ارتميت فوق السرير عارية الفخذين و كيلوتي ملتصق بكسي المفتوح لم اعي إلا و وليد قد خلع قميصه و ركع بين ساقي و انا ممدة أنتظر اللذة و أول لقاء سكس في حياتي مع شاب في حفلة كهذه!
راح بشبق يقبل بطني.ليدغدغ إحساسي المثير لأن أتناك و ان يخترقني و أنا مفتوحة من صغري فلم أبالي!! أمسك ثيابي و نزعه من على صدي فبانت مقدمة بزازي المختبئة وراي ستياني الأحمر فنزعها وراح بزازي ترتج فهجم وليد علي يقبلني و يمصمص حلمتي الورديتين بعنف. ثم نهض و ليد من ركوعه و و نزع بنطاله فظهر زبه و جعلني أنهض على ركبتي مسرعة إليه وأنا فوق السرير وهو واقف أمامي! ثم أطبقت بغريزة الأنثى فوق زبه حينما القمه شفتي أرضعه و امصمصه بحرفية كأنني خبيرة مص أيور! رحت ارتضع زبه بإثارة لمدة طويلة جعلته يتأوه باستمرار! ثم مددني فوق السرير على ظهري ثم قفز من فوقي و مسك زبه الخشن و شرع يمرره بهدوء فوق بظري الهائج الأحمر! ذلك ما جعلني أصرخ منتشية شبقة : لا لا لا أرجوووووك دخللللللله.. تعجب وهمس : مقدرش….فتحك….بالكاد ابتلعت ريقي و أنا ألقي بيدي حول زبه الضخم : أنا ..انا مفتوحة من صغري…..!!” حينئذ لمعت عينا وليد بمكر و خبث ثم أدخل نصف زبه في جوف كسي الضيق جدا فتعالت آهاتي و كأنني بكر صرف لم تمارس علي الخادمة سكس مثلي و تغتصبني صغيرة!! رحت أصرخ و يتقبض جسدي و ازداد وليد همجية وراح يدفع فأحسست بتمزق باقي غشائي المهتوك و انا أصيرح و أرتعش: يلااااااا كله…أدخله كله” فأدخل وليد زبه الخشن كله في جوف فرجي المنزلق و الساخن جدا بحرارة و أخذ يدخله و يسحبه بعد ذلك بإثارة و سرعة و يخرجه وأنا لا اكف عن الصراخ و الرهز الشديد حتى ارتعشت و غبت عني وعي كما غبت في أول سكس مثلي في حياتي ! نعم غبت في ارتعاشاتي مع وليد في حفلة راقصة صاخبة وقد تخلصت من عقدي النفسية للأبد!