شقاوة فتاة سكسي عارية السيقان و الأفخاذ تمارس الإغراء في المتنزه العام

نرى اﻵن شقاوة فتاة سكسي جداً عارية السيقان و الأفخاذ فنراها تمارس الإغراء في المتنزه العام فتذب الأزبار من الشباب وتثير حتى الفتيات مثيلاتها وتثير ضحكهن.كان المتنزه مزدحماً بالمتشمسين من العمال و صغار الأمهات و أطفالهم والرجال من أعمار مختلفة و عشرات من الشباب الذين يلتهمون أجساد البنات و النساء العاريات أو شبه العاريات. راح رأفت يلمح من بعيد وهو جالس على الحشائش أسفله ليرى أخته تتمشى بثقة في المتنزه. كانت رانيا ترتدي تنورة زهرية رقيقة جداً و قصيرة تصل إلى اعلى فخذيها فبالكاد كانت تخفي ما بين فخذيها حتى وهي واقفة فما بالك لو أنحنت أو استلقت! كذلك كانت ترتدي من أعلى ما يشبه البلوزة عارية الزراعين عارية الظهر بحمالات خفيفة جداً. ابتسم رأفت لما رأي أخته الشقية لا تلبس حتى ستيان فكانت بزازها المبرومة الكبيرة تتأرجح في مشيها مع كل خطوة. حلماتها كانت بارزة نافرة من وراء القماش الرقيق جدا.

أعجب رأفت بأخته وحدثته نفسه أنها الأجمل والأكثر سكسية و أغراء على الإطلاق في المتنزه. بقرب منتصف المتنزه في الطريق المائل ذي العشب الكثيف مالت رانيا و اضطجعت على كوعها و مددت ساقها اليمنى و ثنت اليمنى. انحسرت عن فخذيها التنورة القصيرة حتى أعلى خصريها تقريبا. أحست رانيا فجأة بالهواء يداعب كسها فأحست بنفسها مكشوفة للجميع فضحكت في نفسها ولم تعبأ بل زادها ذلك شقاوة لنرى من هنا فصاعدا شقاوة فتاة سكسي عارية السيقان و الأفخاذ تمارس الإغراء في المتنزه العام فلم يمر عليها بضع دقائق حتى مر بها ثنائي شاب وشابة متأبطين زراعي بعضهما بصورة تشي بحبهما الكبير. لم يكد الفتاة يلمح رانيا حتى علقت عيناه بها ونسي صاحبته ينظر تلك الفتاة التي تستلقي بلا أدنى اهتمام أو مراعاة للحياء العام! استقرت عيناه على ورك راينا الأبيض المستدير الممتلئ للحظات فعلم الشاب أن رانيا تتابع نزره الذي نزل إلى حيث كيلوتها المكشوف. قالت فتاته كانها لا تخاطب أحد :” أممم حلو..” ثم جرت فتاها وهي تضحك وهو مثار يبتسم فانتبه لفتاته و ألقى بيده فوق طيزها مبتعدا. كذلك شابان أخران من بعيد تمكنت رانيا من رؤية احدهما يلكز صاحبه بكوعه ويشير إليها وهما لا يصدقان وقد فغرت أفواههما عجباً واستثارة!

ما كان من رانيا إلا أن تستجيب لهما بان رفعت كلتا الساقين وثنتهما وأبعدت ما بينهما كي تمتعهما برؤية كيلوتها الأبيض الرقيق الضيق وذلك الخيط الرقيق الذي بالكاد يخفي كسها و فتحة طيزها التي ابتلعته صفحتاها! علما أنها شقاوة فتاة سكسي عارية السيقان و الأفخاذ تمارس الإغراء في المتنزه العام فابتسما ونفسها رانيا استثيرت بقوة و أحست برطوبة كسها. طيلة ساعة ظلت رانيا مستلقية هنالك على الحشائش تتصنع النوم وهي في الحقيقة تستمتع بتلك القضبان التي تنتصب و الشباب الذي يتعب من جراء إغرائها الشديد. كانت الفتيات و الفتيان على السواء في ذلك. سمعت رانيا فتاتين تضحكان ضحكات مكتومة وهما تكتمان متعتهما بذلك المنظر الرائع السكسي فقالت إحداهما أنها لا تمانع ان تذوق كس رانيا الصغير الساخن!ضاحكتها صديقة تداعبها قائلة:” تعالي هنا أيتها الشرموطة بإمكانك تذوق كسي أنا!” شعرت رانيا بانها تأتي شهوتها جراء ذلك فراح كسها ينقبض و ينبسط العضلات. أخيراً نهضت رانيا ونظرت حولها بل أن تمشي على مهلها خلال المتشمسين و المتشمسات إلى حيث وجدت شابا منفردا بنفسه معزولا عن الجميع في منطقة خلاء يستمتع بالشمس. دنت منه صامتة و وقفت إلى جورا رأسه حتى أيقظه ظلها الملقى على وجهه فبربش بعينيه وفتحهما. رآها فابتسم ولم يخفي حقيقة أنه كان يحدق مباشرة في اعلى تنورتها حيث كيلوتها قد انسحب بين شفتي كسها المتدلية. ابتسم لها وقال:” لا تماما…” ابتسمت له ولم تبالي وقالت:” أبحث عن حمام..” كانت حينها متباعدة الساقين قليلا وعملت أنه يرى شفراتها الوردية من وضعه أسفلها على العشب. أضافت بنعومة:” محتاجة أشخ…”رفع نفسه على كوعه و ظل يحدق في كيلوتها وهو يبتسم ويقول هامساً:” شخي هنا…أحب ان أراكي تشخي.” همست له الفتاة سائلة:” يعني أشخ؟” اومأ الشاب بالإيجاب:” نعم..” أدخلت رانيا يدها تحت التنورة وسحبت كيلوتها على جنب وسألته:” ولكنك سترى كسي.” اومأ الشاب دهشاً باسما:” نعم أراه اﻵن…” همست له:” هل يعجبك؟” قال لها:” جميل…” راحت تموضع نفسها إلى جانبه فتطلق مائها بجانبه و الشاب يان بنعومة وهي تشخ والمياه تتدفق حول راسها على بعد بوصات قليلة حتى مد يده بل أحنى راسه أسفلها وهي تشهق:” عاوز تدوق؟!” وهو ييحرك رأسيه أي نعم وهي غير قادرة على التوقف فبالت في فمه. أخذت تصرخ صائحة وهي تأتيها نشوتها من ذلك الحدث لا تكاد تصدق أنها تبول في فم شاب وغير مصدقة أنها تأتيها شهوتها بدون لمسة. أخيراً خلعت كيلوتها وهمست له:” خذه تمتع به…سأحضر غدا في نفس الموعد…”