المخيم الصيفي – حلقة 22 : علاقة عمر و ايمان الجنسية كطور و كتولي سخوونة بزاااف

المخيم الصيفي – حلقة 22 : علاقة عمر و ايمان الجنسية كطور و كتولي سخوونة بزاااف

عمر بدا كيحس بإيمان كتولي حسن و حسن فعمل الجماع معاه كل يوم و كانت علاقتهم حتا الان كتمحور على جنس فموي و حويان الطبون و سارحة كان كيحماق عليها دابا و المشكلة هي انو حتا مدام منى كيحماق عليها و مبقا باغي يضيع حتا وحدة منهم و بغا يكمل فهاد العلاقة الجنسية معاهم بجوج .. بدا كيحاول يفرق الليالي بيناتهم و بعد المرات كينعس بوحدو فبيتو و مكيمشي لعند حتا وحدة فيهم و كيبقا يفكر و يفكر باش يلقى حل لي يخلي هاد الحلم معاهم مايساليش و مكانش عارق شناهي ردة الفعل ديالهم منين غادي يعرفوه كينعس معاهم بجوج فنفس الوقت..

عمر كان كيتسلل دايا و مشا لبيت إيمان و المفاجأة ديالو لقاها لابسة غير ملابس داخلية ( كيلوت و سوتيان زرقين) منين شاف قوامها الممشوق حس براسو فحال شي فيلم .. رجليه دايتو لعندها بطريقة تلقائية و حط يديه على خصرها و بدا يبوسها و هي كتنهد بسميتو اهمم عمر توحشتك وهو بدا كيدعك جسمها على جسمها من فوق حوايجو و كيقول لها حتا انا ا عمري توحشتك كتر حيت بصح دابا جوج ليلات مشافها بدات كيحيد ليها ملابسها وحدة وحدة و منين شاف صدرها بطبيعة الحال مقدرش يقاوم جمالهم و طراوتهم و هبط كيلحسهم ليها بطريقة بطيئة و لكن كتهيجها ورضعهم ليها بحال شي بيبي عطشان و فنفس الوقت لي كان كيرضع ليها فيه بزازلها التفاحية كانت يدو كتهبط من خصرها الممشوق حتى دخل يديه الكبار بين فخادها وهاديك الساعة بدا كيداعب ليها شفرات طبونها الرودي لي تعسل على يديه و كان كيعرف كيفاش يقيس طبون إيمان بطريقة لي كتهيجها و كيفاش يقيس طبون مدام لبنى ..

الفرق بين إيمان و لبنى هو إيمان المكان ديال المتعة ديالها ساهل باش يوصل ليه كيقيصها فير بصبعو فبضرها و كتسخن أما مدام بنى كانت كتبغي يحكو ليه بسرعة و يدخل صبعو فثقبتها عاد باش توصل للمتعة ديالها و هو زبو مع هاد الأفكار ديال الطبابن هبط فمو على طبونها و شبع فيها مص و لحس و عص و مصمصها حتى كانت قربات توصل للرعشة و لكن هاديك الساعة حبس و بدا كيحيد حوايجو و منين شافت ايمان زبو مقوم و معرق و مستعد بدا لعابها كيسيل و هي تقرب ليه على يديها و ركابيها و بدا كيتخيلها فهاد الوضعية و هو كيحويها من ترمتها ولكن حيت عارف بلي باقي موصلو لهاد المكان على يديها و ركابيها باش تقرب لبلاصة زبو خلاها حتى مصات ليه زبو مزيان و رداتو ليه كيقطر بما ديال الشهوة ديالو و الدفال ديالها و منين بغات تنوض قال ليها لا لا  بقاي هكاك حيت بغا يحويها من طبونها و هي فهاد الوضعية و يتخيل راسو راه مدخلو بترمتها البيضا المربربة ..

منين حط زبو على الشفرات ديالها الوردية  و بدا يطلع راس زبو حتى قاس ثقبة الطبون ديالها حس بالنبض ديالها لي هيجو كثر و منين غرس زبو فثقبتها بدات هي كتغوت اااه ااه ايااي  ااه ااه اااه ااه و هو كان معاها حتى هو كيغوت بحال شي واحد هايج و حمق من الجنس ااه ااه ااه اه ااه ااه ااه و معا الدخلة اللخرة خرج زبو قبل ميقذف فيها..