شقيقة زوجتي المطلقة تشعل زبي بطيزها و أنيكها نيك جامد

منذ زواجي من عامين و شقيقة زوجتي المطلقة كلما زارتني تتلصص علي أنا و زوجتي عندما نمارس الجنس فشعرت بها ذات مرة وكتمت عن زوجتي حقيقة أختها الهائجة ولكني رحت أشعلها بأن أجامع امرأتي بقوة حتى تصوت كي تسمع شقيقتها ولأرى ما يكون منها. بعد عام من زواجي حملت زوجتي حملها الأول وفي شهرها التاسع أوصاها الطبيب التي تتابع معه بان تخلد إلى الفراش و تستلقي عليه على ظهرها بوضعية معينة حتى الولادة. كانت تلك هي المناسبة التي راحت فيها شقيقة زوجتي المطلقة تشعل زبي بطيزها و فأريحها وأستريح و أنيكها نيك جامد جداً وبوضعيات جد ساخنة!

ولأن أمي متقدمة في العمر لا تستطيع القيام بأعباء المنزل، فقد تطوعت شقيقة زوجتي أن تأتي وتقضي الشهر الأخير مع شقيقتها وتهتم بأمرها. في الواقع أنها جاءت في الوقت المناسب لأني كنت طيلة أسبوع محروم من النيك فبدأت انظر إلى شقيقة زوجتي هيام برغبه لان جسمها رائع وقد كانت تستعرض جسمها بثيابها الضيقة لكي يبين الطيز بشكل بارز واحيانا بنطلون أو بدون ستيان بفانله مشدودة على الجسم فتستعرض أمامي بعد نوم شقيقتها! ولأنها ممتلئة الجسم طول بعرض فقد أثارتني و وقعت مني موقع الاشتهاء وقد راحت شقيقة زوجتي المطلقة تشعل زبي بطيزها الممتلئة الجميلة فبدأت أنا كذلك بالاستعراض ، فقد كنت اخرج من غرفتي الى المطبخ بالشورت القصير لاني اعرف انها مستيقظة فكانت تراقبني وأثناء النهار أقوم زبي لكي يبين من الثوب من اجل ان تنظر اليه. ذات ليلة غادرت شقيقة زوجتي هيام باب غرفتها شبه مفتوح وهي تلعب في كسها بيدها وصارت تصرخ لكي تسمعني فاستجمعت همتي واشتعلت ناري وأجمعت أمري أن أنيكها نيك جامد فدخلت عليها الغرفة بصمت وهدوء واقتربت منها وقد كانت الإضاءة خافته وكنت أرى الكس وهو مكشوف واثنين من أصابعها من يدها اليمنى من أعلى الكس حول الفتحة واصبعها الأوسط من اليد اليسرى من اسفل طيزها في الفتحة ! كان زبي إذ ذاك يريد أن يخترق السروال مثل صاروخ! ارتجفت لما فتحت عينيها وتبينتني فأسرعت لفمها أغلقه خسية أن تفضحنا فابتسمت ثم رفعت يدي لتهمس لي: أقفل الباب وتعالى…

عرفت أنها موافقة ممحونة فأغلقت الباب ثم اقتربت منها ووقفت على طرف السرير وقد كان كثير من جسمها بين ولم تغطه كله بل غطت كسها وبطنها وصدرها ولكن فخذيها والى أصابع رجليها كانت مكشوفه ثم ثنيت ركبتي ووضعتهما على مؤخرة السرير مثل طريقة الجمل في الجلوس وعندما اقتربت منها ا ثنت هي ركبتيها إلى أعلى ثم التفت على جنبها الأيمن وطيزها على مرأى مني ومن ثم شرعت بلمس ساقيها الى ان اقتربت من فخذيها وهي ترتعش من الشهوة ثم شرعت بدغدغة فخذيها وانزل بيدي إلى ما بين الفخذين واذهب بأصبعي إلى أعلى ثم إلى اسفل وهي ترتجف فأزحت الغطاء عنها ثم قلبتها على بطنها وارتفع طيزها إلى الأعلى وجعلت شقيقة زوجتي المطلقة تشعل زبي بطيزها وهي تضم فخذيها إلى بعض وبشده من الوضع الذي وصلتها إليه وأولجت اصبعي في منطقة الطيز وهي ترخي لي إلى أن وصلت إلى كسها وأنا المسه بلطف وحين لامسته شهقت هي شهقة أثارتني وهيجتني مما خلاني انقض عليها من خلفها وارفع طيزها لأعلى ووضعتها في شبه هيئة السجود وباعدت بين ركبتيها ورحت ادلك راس زبي بلطف على فتحة كسها وهي تشهق ثم غيبت زبي ثم رحت اسحبه قليلا وادفعه اكثر وهي تصرخ إلى أن دخل بكامله وبمجرد دخوله كله أحسست بتدفق سائل حار في كسها ثم نزلت فوق بزازها أمص حلمتيها بقوة حتى احمرتا ثم رحت اسحب لسانها وأمصه حتى كدت اقتلعه لكي يزيد اشتعالها ثم أعود لنيكها بلا رحمة حتى قذفت لبني بغزارة في كسها ثم نكتها مجدداً بين بزازها وقذفت لبنى على صدرها ، وقلت لها : نفسي في طيزك…ابتسمت شقيقة زوجتي المطلقة فعلمت قبولها فأرخيتها على بطنها و دهنت فتحتها من الكريم الذي تدهن به جسمها قبل النوم وقد كان بجانب السرير ورحت أبعص طيزها كي أوسع الفتحة بأصبع ثم أصبعين ثم ثلاثة أصابع ثم وضعت وسادة تحت بطنها لكي يرتفع طيزها و أخرى فوق فمها لكي تكتم الصراخ لأني أعلم أنها ستصرخ من ألمها. ثم أني جعلت أدخل في طيزها التي راح تشعل زبي شيئا شيئا وهي تصرخ بشدة ولم أشعر في حياتي لذه في النيك مثل نيكة الطيز لأن طيزها لم تكن مفتوحة من قبل وضيقه يحلي النيكه فأخذت أنيكها نيك جامد إلى أنزلت كل ما في في طيزها وازدادت حلاوة النيك بعد أن قذفت كل منيي الحار ثم انهرت على ظهرها وخرجت بعد فتره من عندها الى الحمام أتحمم لأخلد بعدها إلى النوم. للم ينتهي الأمر عند تلك الليلة بل أني رحت أستمتع بها وأنيكها بوضعيات عديدة طوال باقي الشهر التاسع من حمل زوجتي حتى أتت بولد جميل لتغادر شقيقتها بعد ذلك وهي تتمنى لو لم تغادر.