شقيقة زوجتي ترضع قضيبي و أعالج كسها الملتهب الجزء الأول

من سبع سنوات مضت سقطت في حمأة جنس المحارم نصف سقوط و ذلك مع شقيقة زوجتي رحاب. كنت يوم إذ أخذت شقيقة زوجتي ترضع قضيبي و أنا أعالج كسها الملتهب في نحو السابعة والعشرين قد تزوجت بشقيقتها رولا التي تصغرني بنحو الثلاث سنوات. كان القرق ما بين عمري وعمر رحاب نحو العام ونصف العام أي كانت في نحو الثلاثين من عمرها. لم يكن قد مضى آنذاك على زواجي من رولا سوى عامان ومضى على سفر زوج رحاب إلى ألمانيا سوى عامان و كان لديها منه ابنان في عمر الزهور صغار.

بعد زواجي من رولا وكانا ما زلنا عروسين كانت رحاب شقيقة زوجتي تنظر ألينا نظرات حسد . فكانت ترمقني بنظرات كلها إثارة فلم أهتم بها كثيراً. بعد شهر العسل كنا نزورها بحكم أنها بلا رجل فكانت شقيقة زوجتي تحتفل بنا أنا وزوجتي احتفالا كبيرا فهي تحبنا كثيرا كما كان زوجها كذلك أيضاً. رحاب جميلة بل أجمل من زوجتي شقيقتها ؛ فهي طويلة القامة وناعمة الملمس, بشرتها ناصعة البياض , وجسمها متناسق مع مؤخرتها البارزة باستعراض مع أنها ليست بالكبيرة. غير أنها كانت موضع اشتهاء من أي ذكر يراها. كانت خلفية متناسقة مع جسدها رائعة المشهد. أما شعرها فاشقر يميل إلى البني ,و عيناها خضراوان فلم تكن بحاجة إلى مواد تجميلية. كانت تحتشم بوجود زوجها أما في غيابه فكانت تلبس أي شيء ؛ ففي أحد الزيارات كنت مع زوجتي
ببيتها بعد أن رزقنا بطفلة , فكانت رحاب ترتدي روب كاشف أزرق شفاف مفتوح على جسمها, له فتحة من الأمام تغلق وتربط بحزام على الخصر حاسرة الرأس وشعرها الطويل تركته ينساب على كتفيها وظهرها.في تلك الزيارة , في غياب زوجها, جلست معنا في الصالون تتكلم مع شقيقتها أي زوجتي وقد كانت على الكنبة المقابلة لي رأساً وزوجتي بقربي ثم دون أن تنتبه لنفسها لفت رجلها اليمنى على اليسرى فتجلت ساقاها وركبتها البيضاء الناصعة كأروع ما يكون!

أثارني ذلك المشهد الشهي غير أني لم اخطأ أنّ شقيقة زوجتي رحاب راحت تسترق النظر إلي وهي تتحدث موجةً الحديث لشقيقتها. إذن لم تكن ساقها التي برزت بحضوري فعلاً لا شعورياً! بل إنها عامدة إغوائي! بعد ذلك بدقائق طلبت إلي رحاب شقيقة زوجتي فحص غسالتها الاتومتك ؛ فبجانب أنني صيدلي ما هر فانا على علم بتلك الأشياء أيضاً. نهضت رحاب لتدلني على الغسالة فقمت ورائها إلى حمام الغسيل وفي الطريق صرت أنظر إلى مؤخرتها المثيرة وهي تهتز كانها شيطان أمامي! بل إنّها وهي تسير زادت من شدّ رباط الروب على خصرها لتظهر لي معالم بروز ردفيها الممتلئين في غير ترهل و قوام خصرها الهضيم. حتى فلقتي ردفيها كانت بارزة جداً فهي صاحبة الفلقة المنفردة, كل فردة بجهة. كانت واضحة جداً من خلال الروب. دخلت حمام الغسيل بعد أن أضأت النور ثم وقفت بقربي تراقب عملي بينما جلستُ القرفصاء وهي إلى جواري. أما زوجتي فكانت مشغولة في الصالون بمولودها الجديد. التفتُ أتكلم مع شقيقة زوجتي عن سبب العطل وإذ بي أطالع ساقين أبيضين ناصعي البياض مدكوكين, ناعمين! رفعت طرفي إلى الأعلى قليلا كي أرى وجهها فمر نظري بكيلوتها الأزرق الشفاف من الوسط وشعرة كسها الملتهب لونها كلون شعرها واضحة تماما ولكن المنظر كان من فتحة الروب الازرق وقد ارتخى حزامه دون وعي منها. رفعت رأسي للأعلى رأيت طرف نهدها الأيمن فلم تكن ترتدي حمالة صدر فظهرت حلمتها فقط ونهدها الأيسر كان مغطى بالروب. تصاعد الدم إلى وجهي فاحمرّ خجلاً ، فتماسكت وصرت أحادثها عن أمر الغسالة. فقط كنت أتمتع بالنظر وهي تبتسم لي بنظرات مثيرة وقد انتصب قضيبي تحت بنطالي وكاد أن يفضحني! نهضت لأكمل حديثي معها فأخذت شقيقة زوجتي تنظر إلى منطقة قضيبي لتراه منتصبا فارتبكت أيضا ولم تدري ما تفعله. استدارت لتوليني ظهرها و انحنت على الأرض, و أنا سرحت في شهوة أنها ترضع قضيبي و تخفف من انفعاله. لا أدري أكانت تلتقط شيئاً ما أم لتزيدني إغراءً و تزيد قضيبي هياجاً بأن تريني مؤخرتها بوضوح أكثر من فوق الروب الذي كان يرسم تضاريس ردفيها رسما ولا وجود لحرف الكيلوت من الخلف! يبدو أنه زاغ بين الفلقتين! زاد انفعالي و زادت استثارتي من هكذا مشهد و كان الحمام غير واسع فاقتربت من مؤخرتها وهي في تلك الوضعية وصدمت قضيبي المنتصب تحت البنطال بمؤخرتها بحركة عفوية على أثرها انتصبت وقالت لي ووجهها تكاد تشعل منه عود الثقاب:” خلاص خليها دلوقتى نصلحها بعدين لما تجيب قطع الغيار…” قالتها وعيناها تقتحمان قضيبي المنتصب! أسرعت من من الحمام إلى الصالون وسألتني زوجتي :” ايه فيها أيه الغسالة؟!” فأجبت مقتضباً:” محتاجة قطع غيار….” و استأذنا لننصرف وه شقيقة زوجتي تشيعنا بنظرات باسمة خبيثة و كأنها تنتشي بنصر إهاجتها لي.