يعلمني العوم أم يعلمني الغرام و الجنس؟

كان شادي ابن عمتي يكبرني بنحو الخمسة عشر عام و كان يعشقني على زوجته وكنت أعلم ذلك وكان يلمح بل يصرح أحياناً بذلك. كان لقائي به الصيف الماضي بعد عامين في جامعة الإسكندرية كلية الهندسة وقد نقلتني درجتان من القاهرة إلى الإسكندرية بحسب التنسيق. انتهت الدراسة و استأذنت والدي أن أبقى للاصطياف مع صاحباتي فلم يرفضا. خرت مع شادي و مع صاحبتين لي ورحنا نقضي يوماً كاملاً على أجمل شواطئ الإسكندرية ولن أذكره. في ذلك اليوم لم يكن يعلمني العوم فقط بل راح يعلمني الغرام و معنى الجنس وهو الخبير المشهور بذلك. فالحقيقة كل من يعرف شادي من النساء يقعن في غرامه ببنيته القوية وطوله الفارع و وجهه الأسمر الحاد الملامح و انفه الأقنى المعقوف.

كان شادي سباحاً ماهراً وكانت صاحباتي تعرفان العوم أيضاً. أما انا فلم أكن أجيده إلا على الشاطئ. لعبنا الكرة في المياه ثم راح شادي, وقد ابعد بي بعيداً عن باقي المصطافين و صاحبتي, يعلمني العوم. طلب إليّ ان أرقد على بطني بالماء فخشيت فقال:” متقلقيش … هحط ايد على بطنك و ايد تحت ظهرك..” لم اكد أفعل حتى وضع يد على صدري الكبير والأخرى على متصفي وقال:”عومي بقا…. حركي رجليكي ..” . بالفعل بدأت احرك قدمي وكأني ادعك بعانتي على يديه كلما حركتهما كنت أذوب بين زراعيه. راح شادي وهو يعلمني العوم يقبض على ما بين فخذي فيعلمني الغرام و الجنس في المياه المالحة . صرت انتفض فابتسم سائلاً وهو اعلم:”مالك .. انت خايفة؟!” فابتسمت محمرة الوجه مرتعشة الأوصال من شوتي:” آآآآه أيوه..” فابتسم مجدداً وقال:” في حد يخاف مع شادي برده…”ضاعت مني الكلمات . فتلك أول مرة في عمري يقترب مني رجل ويمسك بي هكذا ! وبدأ شادي يعلمني الغرام و يفرك بصدري. كانت لآت كثيرة تنطلق من بين شفتي! هل كنت صادقة فيها؟!

كان شادي ابن عمتي يريد ان يدخل يديه من تحت الستيانه اﻻ أن صاحبتي اقتربتا منّا فسحب يديه لنخرج أربعتنا نتناول غذائنا وتستأذن صاحبتاي فنسرع إلى الجزيرة! استعنت بعوامة وهو يساعدني حتى وصلنا إليها! كانت الجزيرة رائعة من الداخل حيث أراني اسماء العاشقين و العاشقات محفورة في الصخر. “ هحفر اسمك هنا…: وبالفعل أخرج مطواه من جيب شورته الجينز ونقش اسمي” نرمين” واسمه” شادي” و بينهما قلب و سهم. كان موقفاً شاعرياً و لا في الأحلام. أمسك زراعي و ثبتّ عيناه بعيني. راح يحملق فيهما فأذابني زفيره الساخن. أغمضت عينيّ واقتربت من شفتيه فراح يعتصرهما بين شفتيه القاسيتين و يمتصهما مصاً. ألصقني بجدار الصخر وراح شادي يعلمني الغرام و الجنس بعد ان علمني العوم فيمطر وجهي بقبلات كثيرة و عنقي و أنا أتحرش بصدره الكبير القوي. لم أدر إلا و انا سائحة بين زراعيه القويتين وهو يعتصر نهديّ المحمرين من المياه الملحة والشمس لتنفتح شفتاي مطلقةً آهات ترنّ في عمق الصخر. يداه كانت تلعبان بكل قطعة لحم في جسدي فلم أتمالك و تهالكت أرضاً فينميني شادي بلطفٍ و يجثم بنصفه فوقي. عاود شادي فاقترب بهدوء مني حتى التصقت شفاهنا ببعضها البعض وما ان حرك شفتاه على شفتي حتى لفتنا سكرة عنيفه من القبل الحارة . تناول شادي شفتي السفلى وبدأ يرضعها ثم تناولت شفته وبادلته الفعل و أولجت بعدها لساني بفمه واصبح يمصصه. ثم راح ينسحب ممتصاً حلمتي بقوة معتصراً إياهما بشبق و نهم بالغ فيزيد أنيني و يشعل نار ما بين فخذي. ثم لم أشعر به إلا وهو قد خلع عني الشورت الجينز و أولج فمه فوق كسي يلحسه!! شعوراً طاغياً!! أزاح قطعة اللحم التي تغطي بظري وأخذ يرضع به. عندها صارت قدماي تضربان ببعضهما من رعشاتي المتتالية وأهبط و أصعد بنصفي وقد تلطخ وجهه و شاربه من ماء شهوتي المنبجسة بشدة. لأول مرى أعلم في حياتي معنى الغرام ومعنى الجنس وشادي ابن عمتي يعلمني إيّاهما. ثم طرح نفسه أرضاً بجواري لثوانٍ لأنهض بدوري و اعتليه منسحبة فوق جسده المفتول حتى اصل لقضيبه. أطلقته من محبسه و زال عني خجلي السابق و أكببت عليه أمتعه كما أمتعني. اتأرني زبه بشدة لأنه كان وسيماً منتصباً برأس خرافية الجمال! أمسكتة بيدي لأتحسسه . كان كالحديد. كان واقفاً فأكببت عليه ألتهمه فلسعتني سخونته حينما أدخلته بفمي وأخذت امصصه وارضع ممسكة ﻹياه بيد واليد الأخرى كانت تداعب خصيتيه الكبيرتين. كان شدي ابن عمتي فحلاً له رفيقات عدة ولذلك لم يتأثر بسهولة حتى ظللت أرضع زبه طيلة عشرة دقائق حتى بدأ يتأوه و يزوم و يعلو بنصفه و يهبط حتى ألقى بمنيه الحريّف الطعم بفمي و وجهي. نهضنا بعد دقائق لنتلاثم لنذوق مياهنا من شفافنا و نخرج من الجزيرة وقد علمني الغرام والجنس دون ان يمس بكارتي وذلك بعد أن علمني العوم.