شقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن تتناك مني ما بين بزازها و في خرم طيزها و ترضع زبي على سرير أختها الجزء الثاني

في اليوم ده حسيت ان البنت دي مش طبيعية! حسيت انها شاربة أو أنها ضاربة برشام! مش عارف كانت مبلبعة أيه في الجامعة يوميها دي! المهم أن ميادة شقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن رفعت عينيها الواسعة النعسانة وهي بتهمس كانها مخدرة : عارف يا كمال… كان نفسى أعمل كده من ساعه لما شوفتك… وأنت لسه كنت خاطب أختي سامية !! البنت كانت نظره عينيها واللي بتعمله فى زبى بيطير عقلي!! ميادة وقفت وهي تحضني وتهمس : يلا نخلص الحمام بسرعة .. عاوزاك جوة! ابتسمت انا باستثارة وسألت: جوة فين؟! بصتلي مبرقة : يعني مش عرف…عالسرير ..نفسى تسبني أمص لك بتاعك الحلو ده .. عارف أنا باحلم كتير أوي بيك….! يا خرابي شقيقة مراتي كانت بتحلم تتناك مني! و انا اللي كنت فاكر نفس قليل الأدب بفكر بطريقة مش ولا بد!! البنت كانت هايجة أوي و بزازها منفوخة و طيزها عريضة ناعمة زي القطن بيضة و مربربة بصورة مستفزة!
بسرعة لفيتها بفوطة كبيرة و انا كمان اتلفيت بواحدة و خرجنا بشر مية و وصلنا أوضة نوم سامية أختها! ميادة رمت الفوطة و خلعت عني فوطتي بسرعة و قربت مني الهيجانة عشان تمسح جسمي و بطني بكفوفها وعيينها بتلمع من الهيجان على جسمي العريان ! زقتني لورا فوقعت على السرير وشقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن بقت زي المايسترو أو القائد! نطت فوق مني و مسكت زبى وبقت تدلك فيه جامد أوي .وقربت بصدرها منه وهى بتدخله ما بين بزازها الملبن وبتعصره بيهم بكفوفها الاتنين! كان طربوش زبي منفوخ زي طنفشة الحصانو يطل من بين شق بزازها الناعمين الدافية أوي!! كان ملمسهم حرير وهي تتناك مني ما بينهم! شقيقة مراتي العذراء بصت على طربوش زبى بعيون لامعة شقية متوعدة وبدأت تلحس فيها بلسانها و تلعقها لعقات باستمتاع كأنها بتلعق قمع جيلاتي!! كان نفسها سخن بيولعني اوي!! كنت أنا متاخد من فعلها بيا! دنت بشفايفها تبوس فيه كام بوسة سريعة قبل ما ترشقه فى فمها و تمصه بلذة شديدة! كان ترضع زبي بهياج قاتل!! كانت ترضع طربوشي وهى عمالة كل لحظة ترفع عينها تراقب تأثيرها عليا ! جننتني بنت الأيه و جسمي كله يتنفض من اللي بتعلمه في زبى على سرير أختها!!
عارفين كنت باعمل أيه؟! كنت بزززوم و انا كاتم صوتي و كانت آهات حلوة ممتعة بتطلع غصباً عني! كنت بتأفف و أنا ماسك دماغها بأرفعها و اهدي من رتمها وهي ترضع زبي! كنت برده بأقفش في بزازها وأقرص حلماتها اللي تجنن. نزلت شقيقة مراتي العذراء كفوفها اللي كانت حاملة بزازها و ضماهم على زبي تتناك مني ما بينهم فبزازوها تدلت بتقل و باهتزاز مثير من كبرهم و انتفاخهم! كانت بزاز ملعلطة طرية اوووووووي!!!!!! مسكت زبي بكفيها الاثنين و بدأت تدلكه و تعصره جامد. كنت أنا بأزوم من المتعه والهياج و بأسأس و همست : كفاية يا ميادة…آآآآح… كفاية….و البنت مكنتش بترحمني و بتضحك و زبي عاوز يتفلق من التعب! ابتديت اترعش و زمت و وميت شفايفي وهمست: خلااااااص….هاجيب….. هاجيييييب ! لقيتها بسرعة ترشق زبي في فمها تمص فيه وايديها لسه بتدعك اصله من تحت ! بألذ متعة و اكبر لذة حسيت زبى يحدف في بقها كتل لبن سخنة وهي مغمضة عينيها تمص فيها و تبلع زى ما تكون القحبة بتبلع عصير مانجو!! زبي غرق وشها لبن لما خرجته! كان لسة فيه بقية !! شقيقة مراتي العذراء ام جسم طري ناعم ملبن كانت حلفة أنها تتناك في خرم طيزها على سرير أختها!ّ زحفت بجسمها العريان و ركبتني و انحنت ببزازها فوقي و قربت بشفايفها من شفايفي و باستني بوسة سريعة وبعدين استلقت جنبي على سرير أختها! لهاثي خف و اهديت فملت على وشها و بعدت خصلات شعرها الحرير من فوق جبهتها و بوست شفايفها أبوسها و كمان رفعت وراكي فوق بطنها! بوستها فدقت لبني من بقها ومسحت بصبعي اللبن اللي كان مغرق وشها ومش عارفه تلحسه بلسانها اللي كانت بتدور بيه فوق شفايفها و حواليها. بقيت أغمس صباعي بلبني الجامد فوق وشها و دقنها و أدسه في فمها وهى تمص صباعي بمتعة غريبة وعينها فى عيني بتولعني و تهيجنى خالص! مالت شقيقة مراتي العذراء على ودنى وهمست : يلا بقا…. مصلي بزازي و حلماتي جاممد أوي…. عاوزاها توجعني!! جسمي ولع أكتر و زحفت بكفوفي و قفشت بزازها الجوز اللوز و بصوابعي مسكت حلماتها أقرصها أوي و ميادة بتزوم و ترمي دماغها يمين و شمال من المتعة و تفرك مني وهي بتهمس: كمان .. كمان .. جامد أوي… كنت بأقرصهم جامد اوي و بألمها عشان هي تستمتع زي ما متعتني على سرير أختها و في غيابها….يتبع….