صاحبتي المتزوجة تتلذذ بالجنس مع زوجها وتغريني بمشاركتها مغامراتها الجنسية

صاحبتي المتزوجة تتلذذ بالجنس مع زوجها وتغريني بمشاركتها مغامراتها الجنسية هذه قصتي مع نسرين وهي صديقتي وصاحبتي المفضلة من أيام الجامعة. تكبرني بشهور كنا بنفس القسم في كلية اﻵداب فتخرجنا سوياً أنا عملت مدرسة وهي عملت في مجال التسويق في شركة خاصة و كنا نلتقي كثيراً وحضرت حفل زفافي على زوجي الذي يعمل مهندس مدني وهو الذي تركني بعد ستة شهور ليسافر لبلد عربي حيث فرص العمل الأفضل. مرت الشهور وتقدم لنسرين عريس وسيم يعمل معها في نفس مقر الشركة وكان مثقف ومن عائله فوافق أهلها عليه و من هنا كنت يد بيد مع صاحبتي أعينها في كل ترتيبات الزواج وأسعد لسعادتها وأحسست أن زوجها أخ لي كما هي وهو الذي التقيت به اكثر من مره أثناء فترة الخطوبة فكنا ثلاثتنا نلتقي على كافيه نتناول القهوة أو في مطعم فتناول العشاء.

حتى جاء موعد الزفاف وتم الزواج وانتقل الاثنان لقضاء شهر العسل في شرم فقضيا أسبوع لتعود صاحبتي وقد افتقدتها كثيراً فتحدثني عن مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة الفتاة تتغير تماما بعد الزواج ، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي ، وكيف أن زوجها كان لا يدخر وسعا من اجل إشباعها إلى أقصى الدرجات. علمت اذن أن صاحبتي المتزوجة تتلذذ بالجنس مع زوجها غير أنني لم أكن اعلم أنها تغريني بمشاركتها مغامراتها الجنسية وقد لمحت من كلماتها ذلك! بعد ثلاثة أشهر تقريباً من زواجهما دعتني لبيتها فأسرعت خاصة وأنها أوحشتني فصرت وهي وحدنا بدأت صاحبتي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة . وان رغبتها الجنسية باتت شديدة جدا بعد هذه الليلة ، وان زوجها يقول لها أنها نهمة جنسيًا جدا وان هذا ما جعله يعشقها اكثر! كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني اشعر بان جسدي يحترق من الرغبة وخاصة و أن زوجي غائب عني ما قارب العام فكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر كلماتها يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادلكه بيدي إلى أن تنطفئ ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة.

ظللت على تلك الحال عملي وتقضية وقتي مع صاحبتي وخاصة أني لم أحمل بعد زواجي فكانت صاحبتي كلما عاشرها زوجها تبدأ في قص ما حدث بالتفصيل علي ولم اكن اعترض لأني كنت أتمتع بكلماتها ، وحقا لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها المقربة ولرغبتها أن تشرك أحد معها في المتعة التي تشعر بها! يف الواقع أني كنت اسعد لسعادتها وأتمنى لها كل خير . ذات يوم هاتفتني وطلبت مني أن أبيت معها أيام لأنها تسكن بعيداً عن اهلها و تخاف في ذلك المكان الغريب عليها فاجبتها لما طلبت. وصلت شقتها عصراً وبعد تناول الغذاء سوياً جلسنا معًا نتحدث عن كل شيء وأي شيء ، عن حياتي و زجي المهدس الذي يتركني لظروف عمله ويسافر فتلقي باللائمة عليه فهو قاسي لأنه يتركني هكذا. كنت أشاطرها رايها وأشعر بالأسى على نفسي وحرماني . ثن راحت تثني بحياتها و زواجها وخروجها من منزل أهلها ، فأمضينا سحابة النهار كله في الحديث إلى أن أسدل الليل أستاره ، فطلبت منها أن اذهب لأستحم قبل النوم فقالت أنها تريد أن تستحم هي الأخرى كنت أنا وهي كشخص واحد لم يكن بيننا أي خجل فلقد تربينا معا ، المهم إننا دخلنا معًا للحمام ، وظللنا نضحك ونتحدث إلى أن انتهينا ، وعدنا إلى غرفة النوم أنا وهي فلبسنا ثياب خفيفة للنوم تكاد لا تخفي شيء من أجسادنا ودخلنا إلى الفراش لشعورنا بالبرد فلقد كان الجو بارد قليلا ، بدأت هي تكمل حديثها عن زوجها وجمال العلاقة بينهما لم تترك شيء لم تخبرني به حتى كيف يدخله فيها ويخرجه ثم داعبتني بقولها: طيب أيه رايك تستمتعي معايا بجمال…..ضحكت بقوة ولكزتها بكتفها ورغم أنها قالتها بضحكة إلا أنني علمت أن صاحبتي المتزوجة تتلذذ بالجنس مع زوجها وتحكي لي تغريني بمشاركتها مغامراتها الجنسية ولا اعلم هل تريد أن تسعدني على طريقتها وترثى لحالي أم صاحبتي ملتوية الرغبات؟! المهم أنني كنت استمتع بالحديث إلى أبعد الحدود لم اكن أريدها أن تتوقف أبدا ، ثم فاجأتني بسؤال لم تحاول أن تسأله لي من قبل سألتني عن حياتي الجنسية وماذا افعل بعد سفر زوجي فأجبتها اني أشغل وقتي بالعمل ومع تلاميذي وتلامذتي وأنني وهو الأمر الذي أضحكني بأسى إذا احتجت زوجي وتذكرته داعب نفسي بيدي! ضحكت صاحبتي مني وخاصة ان الأمر مشاركة أفضل من الاستمناء فوافقتها وقلت لها ن الجنس بالنسبة لي إما أحلام يقظة أو أحلام أرها في نومي مع زوجي أيام ما كان معي ثم سألتني إذا كنت أجد متعه في الاستمناء فقلت لها نعم أني أحاول أن أمتع نفسي إلى أقصى الحدود لأني لا استغني عن الجنس فالمتعة الجنسية شيء أساسي في حياتي وثم أحببت أن افهما بصورة لطيفة ان تنزع ما بخيالها ان كان هناك شئ فقلت لها أنني أفعل ذلك حتى لا أخون زوجي في غيابه لأنني أحبه ولا يمكن لي أن أخونه وأمارس مع رجل غيره دون أن أحبه فيبدو أن صاحبتي فهمت الرسالة وكفت عن محاولاتها السابقة.