كان يحلم بها وهي عذراء واﻵن يتمتع بجسمها و يتلذذ من نيكها وهي متزوجة

حالت الظروف دون أن يتزوج بها فقد رفضها أهله لأنها كما قالوا ذو سمعة سيئة. كان أكرم يشتهيها كما لم يشتهي أنثى من قبل. كان يشتهي جسدها الغض يشتهي حسنها الأخاذ يشتهي تكوينها الأنثوي الفذ يشتهيها من قلة شعرها البني الناعم إلى أخمص قدميها الرقيقتين الأبيضين اللاتي كانت يزين أظافرها البديكير الأحمر. كانت وما زالت رضا مثال الأكرم الذي يعبده أكرم. لم يصدق أكرم وهو يتحمم انه أﻵن يتمتع بجسمها و يتلذذ من نيكها وهي متزوجة وعلى فراشها أو ما كان سيكون فراشها لو تزوجها وذلك بعد أن كان يحلم بها وهي عذراء ولكن هل كانت رضا عذراء حقاً؟! ذلك ما لم يتحقق منه أكرم ولا داعي لإثارته فإن كانت رضا فيما مضى مغناج لعوب فهاهي الآن لعوب ولكن بين أحضانه وبين زراعيه بعد أن جمعتهما الأيام!

انتهى أكرم من استحمامه و خرج لينشف جسده و يجففه متجها لغرفة النوم و كله شوق لرؤية رضا من جديد. وجدها مستلقية على السرير على جنبها مغمضة عينيها في إغفاءة خفيفة فراح يدنو منها و بدأ يقبل بهدوء و خفة فخذها الطري المدور صعودا إلى وسطها اللولبي، مرورا بيدها و كتفها الهضيمتين، و قبل أن يصل لخدها النضر الأسيل فتحت عينيها و ضحكت ضحكة هامسة. واصل اكرم تقبيلها من خديها و أذنها و هو يهمس لها باسماً: لحقتي تنامي…وبعدين أحنا لسة معملناش حاجة….لسة مشتاق لكي اوي…أدارت رضا رأسها لأكرم و قالت و هي تنظر لعينيه بهيام و حنية : حبيبي انت لسة عاوزني…انت متعرفش أنت عملت فيا أيه…أول مرة أرتوي كدا…أنت مش عارف كم وقوة الرعشة اللي تملكت جسمي…حاسة أني زي الخرقة الدايبة…ابتسم أكرم همس لها: ازاي…أنت عارفة اني كان نفسي فيكي من زمان…عارفة أني كنت ممكن أعمل أي حاجة وأوصلك…ولما بقيت بين أيديا تقولي تعبت…قومي يلا…ضحكت راضا بدلال وراحا سويا يباوسان في قبلات سريعة قبل أن تقوم رضا للاستحمام و الغسل من مني أكرم الدافق اللاصق بها ، فيما ذهب أكرم للثلاجة … لشرب العصير الطازج و المنعش. راح أكرم يدور بخاطره ويتشهى رضا وهي بين يديه فهو لم يكد يفرغ من وينهض من فوقها حتى اشتهاها!! يراح يفكر كيف كان يحلم بها وهي عذراء واﻵن يتمتع بجسمها و يتلذذ من نيكها وهي متزوجة فيتلذذ لمجرد الفكرة فما بالك بالفعل فيها ذاته؟!

كانت رضا تحت الماء تمسح جسدها و تمرر يديها على كل أطواء لحمها البض الغض وهي تسترجع ما فعل بها أكرم منذ دقائق. كان يخامرها شعور رهيب بالسعادة و إشباع لغرورها الأنثوي الغريزي فأكرم هو الشاب الذي كان يتعشقها بعد أن فاتها خطيبها الأول لأنها تدللت عليه بما لا مزيد عليه لانثى وحقا لها ذلك! كانت حينذاك تفهم رضا أن أكرم يتودد إليها وحدثها أنه لابد خاطبها ولم يكد يخبر أهله حتى قامت المأتم وتوعده الأب و تبرأت منه الام و سبه الأخ و احتقرته الأخت وقاطعه الكل! ليس ذلك فقط بل أن رضا ليأسها قد وافقت تحت ضغط من أمها على أول خطيب لها! ولكن بعد زواج لعامين تركها وسافر ليدب إليها أكرم من جديد فتستقبله وتمنحه اللذة من جسدها الفتان! هي الآن في أزهى أيامها، كلما طلب جسدها الجنس يلبى طلبه و من أكثر من شخص وكان أكرم يعمل ذلك ولكن ما له ومال أخلاقها؟! هو يشتهيها وفقط! خرجت رضا من الحمام و جففت جسدها و انطلقت باحثة عن أكرم، وجدته في المطبخ و قد جهز لها قطعا السمك و كأسا من العصير فتناولت ما تناولت وهما عاريان في المطبخ! كان كل منهما يقضم أو يشرب ما في يديه و هو ينظر بانبهار لجسد الآخر ثم حملها أكرم بين يديه عائدا لغرفة النوم، رماها على السرير، وراح يتأملها لحظة ويوهي عارية ملقاة على سريره وقد كان يحلم بها وهي عذراء واﻵن يتمتع بجسمها و يتلذذ من نيكها وهي متزوجة فضحكت من فعله ضحكة عذبة ارتج لها قلبه و أطلقت صرخة خفيفة ممزوجة بضحكاتها العذبة فألقى بنفسه فوقها واستقبلته بين أحضانها و انغمسا في وصلة تقبيل و لمس في كل مكان ممكن من جسديهما، كانت الأيدي و الشفاه تعزف على الأجساد بكل انسيابية و سلاسة. لم يكن أكرم بحاجة لمزيد من التهييج فهو بين أحضان رضا تلك الأنثى المشتهاة من جنس الرجال أجمعين! لا تسل عن لذة أكرم و قضيبه المتصلب يرتطم بمؤخرة رضا و أسفل ظهرها مع كل حركة منهما! شعرت رضا بمتعة متعددة الأطراف مما يفعله بها من قبلات و مداعبات وتحسيس حيث يد في الأعلى تلاعب صدرها و رقبتها و خديها، و يد في الأسفل تقتحم أسوار كسها، و قضيب صلب يضرب مؤخرتها و ظهرها، و صدر يحتك بظهرها و كتفيها، وفم يلثم عنقها و خديها. رفعت رضا ساقيها الممتلئين لأكرم كي يدخلها فراح يتأمل ذلك الكس الأبيض الفذ في جماله!! جثا فوقه يقبله تقبيل عباده و رهبة ورغبة فأضحت رضا مستعدة متحفزة للنيك،فراح أكرم يدفعه فيها باسم الشهوة الرغبة الجارفة فينيكها باهتياج من جديد حتى كامل المتعة.