صدفة فنظرة فلقاء فحب فنيك خرم الطيز والكس مع سارة المتزوجة الأنيقة الجزء الأول

سأقص عليكم مغامراتي الواقعية جداً وقد اخترت لها عنوان،  صدفة فنظرة فلقاء فحب فنيك خرم الطيز والكس مع سارة المتزوجةالأنيقة، لأنه يصفها اصدق وصف لأن ذلك ما حدث كما ستعرفون في السطور التالية.  أنا شاب في الثالثة  والعشرين في كلية الهندسة بالأسكندرية، مرح ومنطلق وعاشق للطبيعة وأشعر دائماً، أو كنت، بفراغ عاطفي. لا أقصد بذلك أني أعتزل الناس ولا أعرف المرأة أو أقربها. بل إني لي من صولات الغرام والجولات الكثير وأنا في تلك السن الصغيرة فلي من الخبرة بالنساء الكثير كذلك. كنت في الصيف الماضي قد تعودت أن أمشي وحدي إلى كافيه عام وذلك كل مساء وأجلس على نفس الطاولة ؛ فأنا لا أغيرها. فأطلب كوباً من النسكافيه ثم لا أتجاوز الساعة أو الساعتين وأنصرف. في ذات مساء دخلت سيدة إلى الكافيه وسارت بين الطاولات وجلست إلى جواري وطلبت أيضاً نسكافيه نفس مشروبي. قدرت عمرها فرأيت أنها لا تتجاوز الثلاثين وكانت ذات نظرات ساحرة رائقة ورموش جارحة حقيقة. كانت تتصرف برزانة وجمال وأناقة بما تلبسه من البودي الأسود الملتصق فوق بزازها المشرأبة وبنطالها الليجن جلد النمر الذي يجسد طيزها وفخذيها. لم تثر اهتمامي في البداية أو إذا شئتم الدقة تصنعت بكوني لا أراها معتقداً في بالي أنها تنتظر حبيبها أو شخصاً ما رجل أو امرأة. بعد ما يقارب الساعة نادت على الجرسون ودفعت له حسابه وغادرت.

رجعت ذلك المساء وأنا أفكر في تلك السيدة الأنيقة ولكن ليس بما يشغل بالي كثيراً. في ذات الموعد وفي اليوم التالي أقبلت تلك السيدة الأنيقة  وهي في منتهي الشياكة والجمال بروجها الأحمر الدكان ومكحول عينيها الواسعتين وجلست في نفس موضعها بجواري وطلبت نفس مشروبي وهو النسكافيه أيضاً. الغريب أن أحداً لم يأتي للقائها وبعد مضي ساعة غادرت. كذلك اليوم الثالث والرابع وبدأت أنا أنظر إليها وهي كذلك.  بعد أسبوع وبعد أن كانت قد اتخذت موضعها إلى جواري ، تقدمت إليها ودعوتها أن تتناول مشروبها على طاولتي تشاركني إياها. لم أكن أتوقع أن توافق غير أنها وقبلت على الفور وصرت يومها أكاد أطير من الفرحة. أخبرتني باسمها سارة وانا باسمي ضياء و رحنا نتبادل، وقد وددت لو أشرع في نيك خرم الطيز والكس معها، أحاديث خفيفة بسيطة لا شيئ من الغرام فيها وانصرفنا على أن نلتقي غداً. كنا نتقابل ونتحادث وتعمقت أحاديثنا وعرفتها وعرفتني ونحن نتناول النسكافيه. بدأنا نتمشى كل مساء وأيدينا متعانقتين على شاطئ البحر، نتهامس ونتحاكى، فكنت أحايين كثيرة ألمس خدها بخدي فألحظ وجهها يحمر في خجل وتعاتبني نظراتها. حكت لي أنها سيدة متزوجة تعيسة في زواجها إذ زوجها يكبرها بنحو واحد وعشرين عاماً وهو بخيل ، وناقص العقل مختله، يُفرط في قسوته عليها ويسبها بأقذع الألفاظ. رأيت دموعها تسيل فوق خديها وهي تقص عليّ مأساتها مع زوجها الفظ مختل العقل. ضممتها إلى حضني ولم تمانع ورحت أربّت فوق ظهرها وأعلى ذرعيها الذي راح يتحول إلى تحسيس مما أنتصب له ذبي.

رفعت إليّ وجهها وهي تنظر إليّ معاتبة بعينيها الواسعة الدامعة  الباسمة: أنت بتعمل ايه.. بتطبطب ولا بتحسس ههه. ضحكت أنا وضممتها إلى صدري بشدة فالتصق بزيّها الممتلئين بصدري وتحسست يمني الطيز منها وهمست في أذنها: حبيبتي … جوزك مختل متعبيش نفسك معاه… عيشي اللحظة. ومسحت لها دموعها ولكمتني باسمة في كتفي لنتقابل في اليوم التالي ونيمم وجهينا نحو المنتزه. هنالك وسط الأشجار الملتفة الكثيفة وبعيداً عن أعين الخلق رحت أُنسي ، سارة، زوجها غليظ القلب العجوز  ، وتوقفنا تحت ظلال الأشجار   و عانقتها عناقا حارا وأخذت اجول  بكفى الأيمن محسساً فوق خرم الطيز والكس منها صاعداً إلى   فوق شعرها الأسود اللامع   . جعلت  أمصمص فى شفتها السفلى وألعق لعابها ويلاعب لسانى لسانها حتى استثرت سارة   وساحت بين يدى . فى تلك النشوة الجنسية ، أخذت  أرفع البودي الملتصق  المجسّد لمفاتنها العلوية و لأرى  بزازها التى لم أرى فى حياتى السابقة مثلهما  لدرجة أن حليبي اندفق فى زبري  على الفور. رحت أرشف عسل   تلك البزاز كما لوكنت ألعق عسلا نحلياً جبلياً وقد ألقيت كفي الأيمن تندس أصابعه في خرم الطيز والكس من جسد سارة الساخن  لتذوب هي بين ذراعيّ وتغمض جفنيها   من فرط اللذة والإنتشاء الجنسى، وراحت   يدها اليمنى تتسلل، كما تسسللت يدي، الى حيث كسها تتحسسه فيما أخذ لساني   يلحس رقبتها ويمشى بطرفه فوق حلمات بزازها الناعمة الغضة وكأنها لم تتزوج ولم يلمسهما أنس قبلي.  فجأة  شعرت  بوقع أقدام من خلفى وأن أحداً يترصدنا  ، فلثمتها سريعاً وعدلت من وضع ملابسها وانصرفنا كل إلى مسكنه على وعد اللقاء في اليوم التالي باكراً وهو ما كان دونما أي تأخير لا من ناحيتها ولا ناحيتي. التقينا في مطعم وسط البلد كما طلبت منها ورافقتني  لتناول الغذاء    وكانت الوجبة سمك مشوي وشربنا البيرة  لنتوجه بعدها دون أن تدري مباشرة إلى حيث شقة عمتي المتوفاة المهجورة وكان مفتاحها معي. أخذنا تاكسي وكنت في الطريق أمدد يدي الى شعرها و العب به ثم الى خديها وحصلت على عدة قبلات من خديها الجميلين الأملسين الأسيلين ولم نعبأ بالسائق العجوز الذي كان مغتاظاً منا ولا يستطيع أن ينطق بكلمة وكأنه خشي ضخامة بنيتي أن أضربه علقة أو أقوم بتكسير التاكسي فضحكت في نفسي منه  ضحكة مكتومة ونترجل بعده انا وسارة منه مما سنعرفه في الجزء الثاني.