صدفة فنظرة فلقاء فحب فنيك خرم الطيز والكس مع سارة المتزوجة الأنيقة الجزء الثاني

وصلنا وترجلنا ولم يكد صاحب التاكسي العجوز ياخذ أجرته حتى سمعته يغمغم بسبابنا ويقول ما معناه: قلالاة الادب.. اتفو عليكم شباب وسخ. لتبتسم سارة وتنفجر ضاحكة وأنا مثلها ونهرول إلى شقة عمتي في الطابق الثاني. حين دخلنا الشقة كنت كأني أرى سارة لأول مرة وقد تنبهت إلى قمة اناقتها حيث البنطلون الضيق الملتصق بجسمها والمكياج الرائع. دخلت أنا إلى المطبخ وهي ورائي لاصنع لنا كوبين من النسكافيه الذي أعشقه وتعشقه سارة لتأتي خلفي وقدد وددت لو أشرع في نيك الطيز المستدير لها ونيك الكس الذي لم اطلع عليه حتى اﻵن. وفيما اعددت مشروبينا ونحن نتناولهما جالسين فوق كنبة الانتريه الممدة رحت أقرب منها وأحدّق في وجهها ثم قربت فمي من خدها وقبلتها وبعد ان انتهينا من شرب النسكافيه استاذنت لدوخول الحمام لتعود إلى ثانية .
كانت سارة في ذلك اليوم تلبس جيبة جينز ملتصقة جداً فوق الطيز المثير المستدير التي تملكها وبلوزة رقيقة قماش وكأنها الحرير ليس من تحتها سوى حمالة الصدر. كادت بزازها تقفز من البلوزة وكادت حلمتاها تخرق نسيجها من انتصابهما لأمسك بيدها ولأرافقها إلى غرفة النوم حيث الفراش مبسوط يدعوني إلى البدء فنيك خرم الطيز والكس مع سارة التي تطورت علاقتي معها من صدفة إلى نظرة فلقاء فنيك مثير أرعشها وارعشني.جلسنا على اطراف السرير وامسكت برأسها ورحت اقبل خديها ورقبتها وامصمص شفتيها ثم قامت هي من هيجانها بنزع ثيابي حتى اصبحت عاريا امامها وقد انتصب زبري وانتفخ راسه واستلقيت فوق الفراش وتمددت فوقه هي أيضاً وانا امصمص شفتيها والعب ببزازها المثيرة الغضة الطرية. ثم قمت بنزع بلوزتها بعد أن فككت ازرارها واحدة تلو الآخر ليظهر لي جسدها العاجي في بياضه ونعومته وبزيّها المنتصبين . راحت شفتاي فوق بزازها وانا ادخل حلمتيهما بفمي وقد انتصبت كل حلمة في فمي فأصبحت في حجم العنبة وانا امصهما. شرعت انزل قليلا الى بطنها حتى اصبح راسي بين سياقيها البضين المدكوكين وهي لا تزال تلبس الكيلوت الاسود وبدات اشم رائحته وبدات الاثارة تزيدني ولم اعد احتمل وشددت الكيلوت وظهر لي كسها الجميل المثير وقد نتفته واعتنت بتنعيمه حتى صار املساً ولا املس!
ذلك زاد شبقي وفي هياجي اكثر واكثرلتسرح بعدها فوق مشافر كسهاوليداعب لساني بظرها الصغير. أحسست بشيء يبلل فمي وعرفت بان ماء كسها بداء بالجريان وبينما انا الحس الكس المثير امامي انتبهت إلى خرم الطيز الاكثر إثارة ا وقد تبلل ايضا من لساني فبدات الاعب اصبعي حوله ثم ادخله شيئا فشيئا حتى غاصت كلها بطيزها وبدات اصواتها تتعالى وآهاتها المتقطعة وبعد اكثر منعشرة دقائق وانا الحس كسها حتى ظننت انه اصبح نبع ينبع بمائه اللزج ولم تعد هي تحتمل فتمددت انا على ظهري فوق السرير وامسكت زبري وبدأت تمصه بل تكاد تبلعه كله واحسست بانه وصل الي حلقومه. انهضت سارة الأنيقة المتزوجة وقعدت فوقه ولكن بدون ان تدخلة في ذلك الكس المثير وذلك لتهيجني ولتبرشه من أسفلها بحيث اصبح زبري فوق بطني وراسه متجها الى صدري وقد اصبح زبري شفتي كسها الكبيرتين . راحت سارة المتزوجة الانيقة تفرك خرم ذلك الكس وخرم الطيز منها فوق زبري وأنا ممسك ببزازها وامتص حلمتيها. أنتصب زبري بشدة فرشقته داخلها لأحس أن خرم الكس التي تملكه كأنه فرن يكوي بلذة شديدة زبري الشاب. راحت تهبط وتصعد وتصول وتجول الى ان تعالت آهاتها وأناتها و كسها يندفق مائه فوق زبري . راحت سارة المتزوجة الأنيقة ترتعش لنشوتها ، لرهز الاجماع الذي جائها كأنها مستها الكهرباء. لحظات و هدأت من رعشتها واستلقت بمثير بض جسدها الفائر على ظهرها لاهثة وكأنها قطعت المارثون! فتحت سارة ساقيها ثم عدت لالحس كسها المبلل واشرب مائه بلساني ثم جلست فوق صدرها ووضعت زبري بين بزازها وبدات الاعب زبري فوق بزيّها وفمها الى ان قذف لبنه بفمها وعلى وجهه.كان فيه في عروقه بقية من لبن فرحت اعصره فوق صدرها وهو يقذف اخر قطراته منساخن لبني لتفغر فاها وتستقبل لبني المتقطر تشرب ما تبقى منه. بدات تمسح اللبن من على صدرها وخديها ولم أفهم لما وجهها فخلت لبني كما لو كان لوشن معين مفيد للبشرة. ثم تمددت بجانبها ويدي بين سيقانها ممسكة بكسها الطري الجميل واصبعي تلعب بفتحة طيزها فأخبرتها اني انمنى أن أشرع فنيك خرم الطيز معها كما فعلت مع خرم الكس فلبت لي أمنيتي وكنت اخشى أن ترفض .راحت توقّف لي زبري وتلعب به حتى انتصب مجدداً وتمددت على بطنها وبدات الحس لها كسها من الخلف وأبصق فوق يدي وأدلك به زبري وأبصق في خرم الطيز المثيرة أمامي ثم أولجت اصبع ثم اصبعين حتى علمت بان طيزها اصبحت جاهزة لتقبل زبري بدون الم. قمت وجلست فوق طيزها وامسكت زبري وبدات ادخل راسة بطيزها حتى دخل كله وفتح لها طيزها وهي تكزّ على أسنانها وانا ارى جانب وجهها وتقضم شفتها السفلى بمقدم اعلى اسنانها علامة الالم. . بدات انيكها بشكل اسرع متألمة متلذذة في آن كما اعترفت لي وهي تتلوى تحتي الى ان قذف زبري بحمولته الجديدة في قعر تلك الطيز المستديرو المثيرة وتمددت بجانبها من شدة الأرهاق حيث ضمت راسي فوق صدرها وانا اشم رائحة بزازها وخدي كانه فوق حرير ناعم وأنا الهث. لم نزل أنا وسارة نلتقي إلى اﻵن وهي تنتظر رحيل عجوزها حتى لا تخسر ميراثها منها لنرتبط.