علاقة ساخنة مع أم صديقتي الساخنة – الجزء الثاني

هذا هو الجزء الثاني من قصتي مع أم صديقتي شهد. كانت أم شهد قد حضرت إلى المدينة لتقضي بعض الوقت مع أبنتها. وكانت هذه هي فرصتي لكي أحظى بحلم حياتي – امرأة في منتصف العمر تروي عطش قضيبي بماء شهوتها. كنت أعلم أن شهد تغيب عن المنزل من الساعة العاشرة والنصف حتى الساعة الواحدة وطيلة هذا الوقت تكون أمها بمفردها. وهذه هي فرصتي. في إحدى أيام الأثنين في الساعة العاشرة والنصف بالضبط ذهبت إلى شقة شهد. ولم أخبر شهد عن هذا ولم أخبر أمها حتى. فتحت العمة منى الباب ويا إلهي كانت ترتدي قميص نوم بلون وردي ويمكنني أن أرى حلمات بزازها البارزة تدعوني لأرتشف منها حليب الصباح. قلت لي مرحباً ودعتني للدخول. كانت شهد قد ذهبت إلى الكورس كما خططت. وأنا أعلم أن هذه هي الفرصة المثالية لي لكي أتذوق هذه العمة المثيرة. أخبرتها بأنني أنتقلت إلى مكان قريب من هنا وأردت فقط أن أتي لكي ألقي التحية عليها وأتمنى لها صباح سعيد. كانت سعيدة بسماع هذا وعرضت علي أن تصنع لي كوب من الشاي فوافقت. وكان المطبخ في الجهة المقابلة تماماً للصالة لذلك يمكنني أن أحدق في مؤخرتها المستديرة بينما تقوم بعمل الشاي وقد سجلت هذا على هاتفي. كانت مؤخرتها تبدو لي مثل قطعة من الحلوى تنتظر من يلتهمها. وبينما كنا نحتسي الشاي تحدثنا بطريقة عادية جداً وأنا عن قصد سكبت بعض الشاي على بنطالي وتظاهرت بأني أقول ياااه ماذا سأفعل الآن … وعلى الفور أحضرت عمتي منشفة وبدأت تمسح بنطالي. وكان إحساسي أنني في دنيا أخرى. أنتصب قضيبي مثل عمود من الحديد الساخن. ولم أعد أستطيع التحكم في نفسي وقد لاحظت أم شهد ذلك وفجأة توقفت عن المسح. أخبرتها بأنني أسف. وهي فجأة أخبرتني بأن زوجها عاجز وكل هذه الأشياء وبدأت في البكاء. أقتربت منها وأمسكتها من كتفيها ومسحت الدموع من خديها. وقضيبي يحاول تحطيم جدران بنطالي. ومن ثم وضعت يدي أيضاً على حجرها.
واسيتها في مصابها وأخبرتها بأنها أمرأة قد يجن عليها أي شاب ويمكنها أن تحظى بكل المتعة التي تريدها. سألتني ماذا تعني بهذا الكلام. أمسكتها من كتفيها واستجمعت كل شجاعتي وأخبرتها بأنني منجذب لجسمها مثل المجنون وأريتها كل الصور التي أحملها لها على هاتفي. وكان هناك ما يقارب المائة صورة منها. وكانت أم صديقتي في حالة من الصدمة وعدم التصديق ونظرت إلي بنظرة تنم عن العطش في شفتيها. وأنا على الفور استجمعت كل شجاعتي وقبلتها على خديها. وكنت أتوقع منها أن تدفعني إلى الوراء وتصرخ في لكي أخرج من المنزل. لكنني كنت مخطأ تماماً. على العكس ابتسمت لي وطلبت مني أن أحضنها. لم أستطع أن أصدق عيوني. أخيراً حلم حياتي يتحقق. وعلى الفور جذبت بزازها. وكنت مجنون جداً لدرجة أنني مزقت قميص نومها ومن ثم قلعتها حمالة صدرها السوداء وبدأت أمص بزازها. كانت بزازها حلوة جداً أكثر من عسل النحل امصفى. مصيتها بكل قوتي مثل طفل صغير وجد أمه أخيراً بعد طول غياب. كنت أسمع همس العمة وهي تتأوه آآآآه أممممم. هذا دفعني لكي أفعل المزيد. كنت أشعر بيدها تتحرك وفجأة توقفت على سحاب بنطالي. ظلت تفرك قضيبي على بنطالي. وأنا بسرعة أمسكت بيدها وجذبتها على غرفة النوم. ومن ثم أول شيء فعلته هو أنني فتحت سحاب بنطالي وهي بدأت تدلك قضيبي بكل قوتها. وأنا ظللت أمص بزازها الحليب وأعض على شفايفها الممتلئة. ونقلت لعابي إلى داخل فمها وهي ظلت تبتلعه بطريقة مثيرة جداً.
وبسرعة حركت يدي إلى أسفل وقلعتها الجيبة في داخل قميص النوم وجذب كيلوتها الأزرق ودفعت أصبعي الأوسط عميقاً في كسها. وهي كانت تصرخ بصوت عالي وهذا أضاف قوة إلى تدليك قضيبي. وعلى الفور غطينا جسمينا بملاءة وتحركت قريباً من وجهها لأحظى بالمتعة افموية. وهي كانت متمرسة جداً ومصت قضيبي كأنها عاهرة محترفة. كان الصوت الذي يصدر عنها وهي تمص قضيبي يعطيني شعور بأننا خارج هذا العالم. مصت قضيبي بكل قوتها. وعندما كنت على وشك القذف سحبت قضيبي ودفعته عميقاً في كسها. وهي ظلت تتحرك لأعلى ولأسفل ومن ثم طلبت مني أن أقفز إلى الأمام والخلف. ويا ألهي يمكنني أن أشعر بقضيبي المنتصب يخترق كسها وقد استمرينا في ممارسة الجنس لنصف الساعة من دون توقف. وبدأت بزازها تؤلمها من كثرة المص. وأنا عضيت شفتيها ومصيت الرحيق منها. وهي ظلت تعض على صدرى وتلحس بطني وكانت هذه العمة مجنونة بجسمي. وبعد أن مارسنا الجنس تحدثنا لبعض الوقت وضحكنا ووافقنا على نستمر في الدردشة الجنسية بعد أن تغادر إلى مدينتها. وهي وعدتني أيضاً أن تزور أبنتها على الأقل مرتين في الشهر لتقضي معي بعض الوقت. وكانت هذه عي أفضل تجربة في حياتي. و أم صديقتي سعيدة بأنها روت كسها بعد كل هذه السنين من الحرمان.