علاقة ساخنة مع أم صديقتي المثيرة – الجزء الأول

قبل أن دعوتي أخبركم القليل عني. أنا أعمل في مجال تكنولوجيا المعلومات. وأنا أبلغ من العمر السادسة والعشرين. وأنا اتمتع بجسم رياضي وأنا مهتم بالستات الكبيرة منذ نعومة أظفاري. وأنا دائماً أرغب في أن أغري سيدة متزوجة وهذه هي المرة الأولى التي أنجح في ذلك. وهذه القصة هي عن أم صديقتي شهد. وقد حدث ذلك بعد تخرجي من الكلية على طول. كانت شهد أعز صديقات في الكلية. وكنا نمضي وقت ممتع معاً. وفي إحدى المرات وضعت صورة شخصية على الواتساب لسيدة سكسية والتي كانت فنبلة جنسية بحق. وكانت تبدو صغيرة جداً. سألتها من هي وصعقت عندما أخبرتني بأنها والدتها. كان اسمها منى. وكانت في التاسعة والثلاثين. كانت لديها بزاز حليب كبيرة وشفاه ممتلئة وقوام ساخن سكسي بمنحنيات قاتلة. ومنذ ذلك الحين طلبت من شهد أن ترسل لي صور أمها مخبراً أياها أنني أريد أن أرسم بورتريه لأمها. وأعتدت على أن أمارس العادة السرية وأنا أنظر إلى صور أمها في عدة أوضاع. وكنت حقاً أتمنى أن أحصل عليها في الواقع وهو ما بدا أمر مستحيل لإنها تعيش في مدينة أخرى. كانت شهد الأبنة الوحيدة لوالديها وكان والدها مقاول سقط يوماً من على أحد المباني وفقد القدرة على العتماد على ساقيها وأيضاص تحطم عموده الفقري. لذلك كنت متأكد من أن ززوجها لم يكن لديه القدرة على إرضاء رغباتها في السرير لكن هذه العمة كانت دائماً على الموضة حتى أنها كانت تحب إرتداء الملابس الغربية. ويمكنني من صفحتها على الفيس بوك أن أفهم بسهولة أنها مهتمة بالشباب الصغير من نوعية التعليقات والبوستات التي أراها. وأعتدت أن أطلب من شهد أن ترسل لي صورها العائلة ومن ثم أهيم على أمها السكسية.
استمر هذا الأمر لأربع سنوات من دراستي الجامعية. وكان من الصعب على هذه أم صديقتي أن تزور شهد في المدينة الجامعية وكانت شهد تذهب إلى مدينتها في جميع العطلات. والآن إلى بهارات حياتي. أنهينا دراستنا الجامعية وبدأت في رحلتي للبحث عن عمل بينما أنتقلت شهد إلى شقة بالإيجار وأصبحت تعيش بمفردها هناك. وفي إحدى المرات أتت أمها إليها في زيارة مفاجأة. وأعتادت شهد أن تخبرني كل شيء يحدث في حياتها. وقد أتت أمها في هذه الزيارة غير المتوقعة ثلاثة أيام قبل عيدد ميلاد شهد. وأنا شعرت بمنتهى الإثارة من أنني أخيراً سأستطيع رؤية أمها في عيد ميلاد شهد. كانت هذه هي المرة الأولى التي سأرى فيها أمها. وفي عيد ميلاد شهد دعتني كما هو متوقع وكان هناك ثلاث أصدقاء أخرين لي. أرتديت أفضل ملابسي ووضعت عطر فواح لأغري هذه العمة السكسية. وأرتديت تي شيرت ضيق يظهر عضلاتتي بوضوح وأشتريت مجموعة ميكب أب كهدية لشهد وشوكولاتة كادبري فاخرة لأمها. وكانت الأم المثيرة ترتدي فستان سواريه أزرق وبزازها بارزة منه حتى سال اللعاب من فمي حرفياً عند رؤية هذه البزاز الحلوب. قلت لها مرحباً وبعد أن تمنيت عيد ميلاد سعيد لشهد صافحت أمها ولم أفوت أي فرصة لكي أحدق إلى بزازها.
وعندما كانت شهد تقطع تورتة عيد الميلاد، كنت أنا أسجل هذه اللحظة على الفيديو وكاميرتي مركزة فقط على أمها وأمكانياتها المثيرة. وحصلت على بعض الصور والمقاطع الساخنة لملاكي المثير. وحين وصلنا إلى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل وقرر أصدقائي أن يغادروا بينما قررت أنا أبقى لوقت أطول قليلاً وقلت للجميع مع السلامة ومن ثم تحدثنا مطولاً أنا وأم شهد. ضحكت أم شهد كثيراً على كل النكات التي ألقيتها عليها. وأنا أيضاً أنتهزت هذه الفرصة وأثنيت عليها بأنها ماز زالت تبدو صغيرة جداً حتى أنه لن يصدق أحد أنها أم شهد وأنما هي تبدو مثل أختها الصغرى. وطوال هذا كانت هي مبتسمة دائماً لي. وفي النهاية أخبرت أم شهد أنني لا أستطيع أن أجد هاتفي وطلبت منها أن ترن على رقمي. وهكذا حصلت على رقم هاتفها بسهولة. وبعد أن غادرت من هناك أرسلت رسالة نصية إلى صديقتي شهد وأيضاً أنتهزت هذه الفرصة لكي أرسل رسالة إلى أمها لكي أشكرها. وكانت أمها سعيدة جداً بهذه الرسالة وأخبرتني في رسالة بمدى سعادتها بهذا. ومن ثم بدأنا نتبادل الرسائل مثل صديقين لمدة أسبوع لكن بطريقة رسمية جداً فقط. وبعد أسبوع أخبرتني أنها ستغادر عائدة إلى مدينتها بعد ثلاثة أيام. شعرت بالحزن الشديد لأنني لم أحصل على فرصتي لأحظى بها في السرير وأروي ظمأ قضيبي من ماء كسها. لكنني أبتكرت خطة عبقرية. كانت شهد معتادة على أن تأخذ كورس كومبيوتر كل صباح من الساعة العاشرة حتى الساعة الحادية والنصف. وفي هذا الوقت كنت أعلم أن أمها ستكون بمفردها. وهذه هي فرصتي التي استغليتها أحسن استغلال كما سأخبركم في الجزء الثاني من علاقتي الساخنة مع أم صديقتي الساخنة.