فتاة جامعية ساخنة تقدم لي جسمها السكسي مقابل الامتحانات

أهلاً، أن اسمي يحي وأبلغ من العمر التاسعة عشر. وهذه قصتي مع الفتاة التي قابلتها في قاعة الامتحانات وحصلت على فرصة مضاجعتها في السرير. أولاً سأحكي لكم عن نفسي. أنا اسمي خالد وأبلغ من العمر التاسعة عشر وأدرس في البكالوريوس في كلية مرموقة في مدينتي. وطولي 170 سم ولدي قوام رياضي في كل شيء. ودعونا ننتقل إلى القصة. هذه القصة حدثت في وقت امتحاناتي. وبسبب أسمي أتيت في الرتيب الأخير في القائمة وقبلي كانت فتاة. لذلك في وقت الامتحانات كنت أنا وهذه الفتاة ياسمين. بسبب امتلاء القاعة بالطلاب أصبحنا أنا وهذه الفتاة فقط في القاعة الأخرى. وهذه بعض المعلومات عن ياسمين. كانت هي أيضاً فتاة جامعية ساخنة في التاسعة عشر من العمر وكانت ممتلئة جداً وتتمتع بقوام يأخذ الألباب. وكان هذا امتحانها في الرياضيات وأنا كنت عبقري الرياضيات في دفعتي، بينما ياسمين لم يكن مستواه جيد في الرياضيات. لذلك كانت تشعر بالتوتر منها. ولم تكن تريد أن ترسب في الامتحانات لذلك طلبت مني المساعدة. وفي هذا اليوم كانت ترتدي تي شيرت قصير بالكاد يغطي صرتها وبنطال جينز ضيق. وأنا كنت أنظر إلى صرتها باستمرار. لذلك لم أكن أنصت إلى ما تقوله لي. مرة أخرى طلبت مني المساعدة لكن هذه المرة ضربتني على رأسي لأعود إلى وعي. وأنا قلت لها أنني سأساعدها بالتأكيد. لكن ماذا يمكنها أن تقدم لي في المقابل؟ هذه المرة كنت مجنون بصرتها السكسي وأفكر في فيما سيكون شكل بزازها؟ وهي أدركت ما أحاول طلبه لكنها لعبت معي لعبة أيضاً. ياسمين: تمام أنا هأديك اللي أنت عايزه لكن لازم تساعدني في كل امتحان. أتفقنا؟
بما أنني لم تكن لدي مشكلة في مساعدة فتاة جامعية ساخنة مثلها لذلك وافقت. لكنني أيضاً وضعت شرط. أنا: لكن لازم أنتي تديني حاجة بعد كل امتحان، تمام؟ وهي وافقت على هذا لإنه لم يكن لديها عذر أخر. وكعربون محبة رفعت ذراعها كأنها تحاول أن تربط شعرها لكنها كان تعرض صرتها السكسي وبعض تعريجات بزازها من فوق هذا التي شيرت. ومن ثم أنا وافقت على مساعدتها في الامتحانات. لكن بينما كنت أكتب في الامتحانات أعتدت أن المس ساقيها من تحت الكرسي وفي بعض الاحيان بين فخاذها أيضاً. وبعد الامتحانات هي سألتني ماذا أريد وكأنها تتصرف ببراءة. وأنا سألتها إذا كانت تستطيع أن تعطيني كل ما أريد. ياسمين: أكيد ليه لا، وغمزت لي. أنا: تمام هو في حد في بيتك ولا لازم نروح لبيتي؟ ياسمين: يلا نروح لبيتك. لذلك ركبنا دراجتنا وذهبنا إلى منزلي. وبمجرد أن دخلنا منزلي أوصدت الباب. وحضنتها من الخلف. وكانت يدي تدلك بطنها السكسي. ولحست عنقها لبعض الوقت وهي استجابت بآهة صغيرة. ومن ثم أستدارت نحوي ومن دون أن تضيع الوقت قبلتني. وهي كان مقبلة محترفة جداً وليست فتاة جامعية ساخنة فقط. وأنا بدأت ألعب بلساني وأمص في شفايفها ولسانها. وبسبب ذلك أنتصب قضيبي جداً . وأنا رفعتها في يدي وأخذتها على غرفة النوم. من دون أن أوقف عن تقبيلها. وبعد التقبيل لعشر دقائق كانت هي تدعك قضيبي من خلال البنطال وأنا أدعك بزازها السكسي. وفي ثواني قلعتها التي شيرت وكانت ترتدي حمالة صدر سكسي باللون الأحمر. وكان مفرق بزازها مثير جداً وأنا بدأت أمصها وألحسها وأقبلها هناك. وهي أيضاً قلعتني التي شيرت والجينز وبقيت بالبوكسر. وأمسكت بقضيبي المنتصب من فوق البوكسر وبدأت في تلعب به. ومن ثم قلعتني البوكسر وطبعت قبلة على رأس قضيبي. وبدأت تمصه. وأدخلته حتى حلقها.
وفي هذا الوقت قلعتها حمالة صدرها وبدأت ألعب في بزازها. ورفعتها وقلعتها الجينز والكيلوت دفعة واحدة وهي كان كسها حليق ونظئف. بدأت الحس مفرق بزازها ومن ثم بزها الأيسر بينما العب في بزها الأيمن. وأحدى يدي مشغولة في دعك بظرها. وظللت امص بزازها واحدة تلو الأخرى. وهي كأصبحت مبلولة بسبب كل هذا الأكشن. ومن ثم نزلت إلى صرتها وداعبتها بلساني هناك لبعض الوقت. ومصيت كسها وبعبصتها لثلث الساعة حتى قذفت مرتين. ومن ثم أخبرتها أن تركب علي. وهي بالفعل ركبت علي ومصيتني لدقيقتين قبل أن تجلس على قضيبي. وهي بما أنها فتاة جامعية ساخنة لم تكن عذراء لكن كسها كان ضيق على أي حال. كسها قبض على قضيبي جيداً وهي كانت تقفز على قضيبي وبزازا أيضاً تقفز بتناغم مثير. وبدأت أنا أنيكها من الأسفل وزدنا من سرعتنا. ومن ثم أخذتها في وضعية الكلبة وحاولت أنيكها في طيزها لكنها قالت لي بعد الامتحان النهائي، وأنا لم أحاول أن أفرض عليها. نكت كسها لثلث الساعة حتى شعرت أنني على وشك القذف فأخرجت قضيبي ووضعته في فمها وهي أبتلعت مني كله. وأنا أودعها أعطتني قبلة ساخنة وأخبرتني أن لدينا العديد من الامتحانات القادمة.