فتحى ينيك كس جارته ياسمين فوق سريرها

” ومن ساعتها بتحلف بحياتى وبتشوفنى دلوقتى بعد ما اتجوزت وعينيها فى الأرض منى …عشان أنا كسرتها… امل ايه يا صاحبى… متخلقتش اللى تقولى: و حياتك لجيبك وخليك تلهله عليا”… كانت دى الكلمات الاخيرة اللى حكاها لما حكالى ازاى كان ينيك كس جارته فوق سريرها وانه كسرهال وزلها وشبعها نيك… قال فتحى: ” كنت يا صاحبى فى شبابى، واد أموور.. شعر ايه وجسم ايه…كانت البنات تجرى ورايه…المهم ياسمين اللى كان جوزها مسافر كانت مرة هايجة مزة…وانا كنت ساكن منطقة ريفية وكان البيت جنب البيت… كانت تقولى فى الشارع كلام وسخ .. كلام جنسى.. وتيجى تحسس على كتافى مثلاً وانا بشترى حاجة….فى مرة من المرات كنت بكلم بت مزة من منطقة تانية جاية تطمن على والتى عشان تعبانة…قوم جات ياسمين …وكان عندها 36 سنة تقريبا بس ايه جمل!….المهم كانت عاوزالى اظبطلها طبق الدش فقلتلها بكل برادة” لأ …مش جاى” وانا ببتسم… فقالتلى ..هجيبك يعنى هجيبك… أحرجتنى ..فقررت انى انا أنيكها لانها كانت متخيلة أنى مش هقدر عليها وهى قالت كدة…أصلو انت مش قدى يابنى…جيت فى يوم أخدت فياجرا….و ظبت حالى.. وقلتلها فى عصرية انت لسة محتاجالى اظبطك..قصدى أظبطلك الطبق… رحبت بى وكانت لابسة جلبية بلدى بلاصقة فوق فخادها و كان عليها جوز بزاز لووز…دخلنا البيت وقلتلها ..تقدرى عليا..لسة عند كلامك… ضحكت وقالتلى مش هتقدر….انت اخرك البنات الوظاويظ…قلتلها وظوايظ… مكنش عندها حد..كان عنده ابن مسافر لخاله عشان شغل فى الفلاحينززز فى الدقهلية تقريباً.. المهم، شلته بين ايدى ودماغى حميت وذبى شدّ عالآخر…انت بتعمل ايه يا مجنون.. وضحكتها رنت..فقلتلها…هاوريك….هكيفك…فين الاوضة ..انطقى ..قالتلى عالشمال…صدقنى مضيعتش وقت… قفلت الباب وهى بتتمنع وتحاول تفتحه وهى فى الحقيقة نفسها انيكها
نومتها عالسرير و قلعت كل هدومى ماعدا الحمالات والبوكسر و قلعتها الجلبية ورحت ابوسها وابعبصها… العجيب انى كسها كان مبلول.. قعدت ادخل صبعى من جوه وهى بتضم فخادها وانا افتحهم و قعدت تولول وتأن ولقيتها بتقول: ” فتحى…حبيبى ..نيكنى …تعبتنى”…نومتها على ظهرها بعد ما كانت قامت تانى، وسحبت كلوتها وستيانتها، وهى كانت بتساعدنى بأنها ترفع طيازها المقنبرة المتروسة لحم…بصراحة ، كانت بطنها حلوة وبيضة ومشدودة .. المهم فتحت رجليها وقالتلى : ” هه.. دخله..مش قادرة”.. لما دخلاته فى كسها المليان صرخت وقالت: ” خليك حنين…بالراحة” قلتلها دا انا هموتك نيك.. مش انا مقدرش عليك.. ضحكت وفتحت رجليها اكتر وكان ذبى واقف ومسكته هى بيده و ودته ناحية كسها… كسها كان حارقها باين عليها…ايوة ياعم…جوزها كان مسافر بقاله ست شهور… ذبى دخل وكان كسها ضيق وراحت تتنفس بصعوبة..مستمتعة طبعاً… كسها كان ضيق فعلاً.. متعنى كتير قوى…عارف لولا انى كنت واخد فياجرا ومظبط حالى كنت جبتهم على طول.. ولولت وهى بتقول: ” أووف… ذبك ملينى …..بالراحة عشان متعورنيش..آآآه…فتحى…بالراحة” كنت مستمتع للغاية ، فقلتلها طيب عشان بالراحة قولى كدا” فتحى ينيك كس جارته ياسمين فوق سريرها”، بصتلى وقالتلى ” امال بتعمل ايه دلوقتى”…
طيب يعنى مش بتسمعى الكلام… شدت عليها ورحت اذق ذبى ووسطى بكل قوة وهى تتأوه ” آآآه…ارجوك….فتحى….بالراحة…. نيكنى بس بالراحة…..أووووف” …. طيب قولى ..عاوز اسمع…مقلتش حاجة وهى فى قمة شهوتها..وبعدها فضلت تولول وعينيها راحت وراسها بتروح شمال ويمين فوق السرير وقالت فجأة” فتحى ينيك كس جارته ياسمين فوق سريرها”… ” نيكنى يا فتحى…خلينى اشبع…” قلتلها : انت عاوزنى اوقف … قالت” لأ…. متوقفش… ذبك مش أى ذب… وايديها بقت تضغط فوق نصى وفطيازى عشان ادووس….بسرعة ، حطيت ركبى فوق فخادها وذبى لسه جواها ولفيت ايديا تحت طيازها المكن ورحت ارفعها ناحيتى بشدة وهى بتساعدنى وترفع نفسها ودايبة دووب. …بركت فوقيها وذبى جواها ورحت أمص بزازها …كانت فاجرة…مليانة جامد…مدورة وبيضة …قعدت ألعب فى حلماتها ودغدغهم بسنانى بالراحة وانا بنزل واطلع فوقيها واقرص حلماتها، فحسيت انها هتتجن” فتحى خلاص…هجيبهم..مش قادرة..” ..عينيها غابت وضوافرها نهشت فى ضهرى وهى بتصرخ وتخبط ايديها فى السرير تحتها وتشد بيهم على المخدة…. جسمها اترعش وحسيت بكسها بيضيق اكتر واكتر وهى جسمها بيتشنج فعرفت انها جابت لبنها…وفعلاً حسيت بسخونة تحتى وانا بنيكها….بعد كدا، حاولت تقومنى من فوقيها وانا لسة شوية..فقالت” مش قادرة…خلاص..تعبتنى…” قلتلها أنا لسة فقالتلى ” طيب شوية ونكمل….انت ايه متعبتش…” ..ابتسمت وقلتلها” مش قلتلك….هنيكك فوق سريرك لو انا عايز….تعالى مصلى خلينى اجبهم… بصتلى ياسمين باستغراب و وشها بيضحك وكانت هتقوم فمسكتها من ايدها وقلت” يعنى انت تكيفى وانا لأ..” ..قالتلى” معرفش…معملتش كدا قبل كدا.. سحبتها وخليتها ركعت على ركبها وذبى شادد قدمها وحيته فى بقها.. مكنتش عاوزة تفتح شفايفها…فقلتلها ” عشان خاطر فتحى”… بصت بصة بتقولى فيها يا ممحون ..آه منك..المهم فتحت بقها ودخلت راسه وقلتلها مصى….شعلور جميل …..مكملتش دقيقة وهى بتاكل ذبى بشفايفها لحد مجبتهم بس برة على السجاد…”