لذة النيك الساخن مع ريهام صاحبة أمى

كانت ريهام صاحبة أمى منذ فترة طويلة وكانت تأتى لزيارة والدتى كل فترة وهى امرأة فى الاربعين من عمرها كان زوجها قد تزوج عليها من سنة تقريباُ حينما جربت معها لذة النيك الساخن فى عقر دارنا. كانت متوسطة الطول سمراء البشرة، ذات قسمات وجه مثيرة، ما بين أنف صغير مستقيم ، وفم ضيق وشفتين رقيقتين زرقاوين. هذا إلى غير جسمها الممتلئ البض. فكانت حينما ترتدى الجيبة ، تظهر مدى إثارتها. فوركيها ممتلئان وردفيها عريضين و خصرها مستدق وكتفيها نحيلان ضيقان مما يبرز بزازها النافرة و كأنها فتاة لم تتزوج أو تنجب. كانت خفيفة الدم كما يقال ، ألفاظها سوقية فى بعض الأحيان مثل تلك التى أسمعها والركاب فى التكسى الذى أعمل عليه. فأنا بعدما تخرجت من كلية الحقوق، اشتريت تكي وعملت عليه… كانت تأتى عندنا وتقول الفاظ من مثل: ” كنت فين ياصايع..هههه” فكنت أنا أبتسم و أقول : ” مداعباً…متبس يا ولية…. معندكيش عروسة ..انت لو صيرة كنت اتجوزتك..هههه..” كانت ترد هى وتقول : ” ليه يا روح امك هو انا كبرت يا ولا…” كانت أمى تضحك وتتدخل ملطفة الجو: ” بس ..يا ولا ..خلتك بتضحك معام..وبعدين..وانتى كمان انا ايه دخلى فى الموضوع.ههه”… كانت من العائلة وكانت حبوبة و بنت بلد كما يقال وهى مثقفة الى حد ما ومعها دبلوم تجارة وكانت تعمل الى وقت قريب…

ذات يوم كانت جدتى لأمى قد مرضت فجأة بجلطة فى المخ ولم يكن عندى خالات ، فاستعانت أمى بصديقتها أن تأتى لأحضار طعام وغسل الغسيل وترتيب البيت ، فاستعانت بصديقة عمرها ريهام الجدعة بنت البلد.. فى الحقيقة لم تتأخر وتركت لها أمى المفتاح و بالفعل عملت الواجب و أكثر … كنت أنا فى ذلك اليوم راجعاً منهكاً من العمل الطويل ورجعت حوالى الثالثة عصراً وكنت قد نسيت أنها موجودة بالبيت… وفى الحقيقة، لم يكن سبق لى مضاجعة أى أمرأة من قبل، بل كنت أفرغ شهوتى بالاستمناء فقط… ظننت انى بمفردى فى البيت، فذهبت إلى غرفتى و شغلت الديسكتوب خاصتى و ظللت أشاهد فيلماً جنسياً ورحت أشاهد و أدلك ذبى.. علت آهاتى وعلا صوت آهات البطل والبطلة فى فيلم البورنو… فجأة وأنا فى قمة نشوتى ينفتح باب غرفتى وتشاهدنى ريهام صاحبة أمى… وقفت عند الباب وتسمرت قدماها وهى تشاهدنى ، تشاهد ذبى ، وفيلم البورنو….لم أفق الا على يدها وهى تقرع الباب وهو مفتوح أصلاً… التفت فجأة وأنا فى ارتباكى محاولاً اخفاء قضيبى،: ” انت ايه اللى جابك هنا…اووو..نسيت …امى قلتلك…”.. قالت وهى تبتسم بسمة خفيفة وتخطو نحوى : ” وبعدين انت بتعمل أيه…فرجنى معاك كدا…. حاولت فلم استطع وصرنا انا وهى نشاهد…
كنت مطأطأً رأسى وهى بجانبى وأنا أكاد ألعنها و أطردها من بيتنا ولكن خفت الفضيحة وقلت فى نفسى ” عيب تعمل كدا ..استحمل..” لم أرفع رأسى الا على يدها وهى تحسس فوق قضيبى المنتصب فى داخل بنطالى و خارج سروالى… نظرت ايها دهشاً وقالت : ” انا هروقك…بس متقلش لحد..هخليك تعمل كدا حقيقى”… كنت كالتكثال من كلامها، فلم أصدق …أخرجت ذبى وراحت تدلكه وقالت لى : ” نام يالا..على السرير…”.. كانت ترتدى جلبية العمل فى البيت وتحتها قميص نوم وستيانة زرقاى وكلوتاً دون بنطال…راحت تمص لى ذبى وانا أتأوه وخلعت جلبابها فرأيت مفاتن جسمها!!.. بعدها نامت جنبى دون أن تقول شيئاً، فعلمت أنها تركت اللأمر لى ، فأنا الرجل…رحت أمص شفتيها وأداعب حلمتيها الطويلتين قليلاً وهى مغمضة عينيها…انسحبت من بزازها بفمى الى بطنها أقبلها والى كسها أنزع عنه الكلوت… لم تكن حليقة ..بل كانت شعرات سوداء قصيرة تنتشر على عانتها… فتحت شفرات كسها الكبرى، فالصغرى فرأيت داخله الوردى المثيير… كان قضيبى قد شدّ وانتفخ… ظللت أثيرها برأس ذبى فوق مشافرها وأدلك حلمتيها وقد رفعت ساقيها وباعدت بين فخذيها معلنة عن كبير شهوتها… قالت وهى مغمضة العينين وهى تفرك صدرها: ” يالا…انت مستنى ايه..”… بالفعل شرعت أدفع برأس ذبى داخل كسها، وكان ضيقاً، فرحت أتفل فى يدى و أدلك ذبى كي لا أتسبب فى إيلامها… دفعت ذبى فدخل رأسه … شهقت شهقة طويلة فرفعت وأخرجته…رجتنى قائلة: ” أرجوك متعملش كدا تانى..دخله بقى…” وبالفعل ، دفعت ذبى دفعة واحدة ، فانداح داخلها و أسكنته فيها، لتشهق هى شهقة أطول وتمسك ب،صفى تدفعنى داخلها…أعلم أنى سريع القذف، فأخرجت ذبى لثوان معدودة وسرحت بعقلى بعيداً عن لذة النيك الساخن مع ريهام صاحبة أمى… لم تقاوم هى ولا أنا فاخترقتها مرة أخرى ورحت أنيكها و أفلحها كما يفلح الفلاح الارض…. كانت هائجة بسبب حرمانها من زوجها الذى تركها وراح لأخرى…ركبتها ونمت فوقها وهى من فرط شهوتها طوقت ظهرى بساقيها و أمسكت رأسى بين بزازها لأرضعهم… آهات طويلة منها ومنى اختلطت بعضها ببعض فى لذة النيك الساخن مع ريهام…لم أكل سبع دقائق فى تفليحها حتى انقبض كسها فوق ذبى …انتفض داخلها فزادت آهاتها وآهاتى معها و أحسست بخروج لبنى من أسفل ظهرى الى فخذيّ منه الى قضيبى فخارجه… ظللت مستلقياً فوقها حتى خرج منها …