فجر الأنوثة الطاغية والسكس الساخن الجزء الرابع

تفرق مهند الفنان التصويرى الحساس وفجر الأنوثة الطاغية فى اللقاء السابق على القبلة الحارة التى غابا فيها الأثنين عن عالمهما فى نشوة سكر لم تخبرها فجر ولم يخبرها الفنان الحساس غير المتزوج من قبل. تفرقا وهما على موعد أن تأتى إليه فى مرسمه الخاص فى فيلته الواسعة فى أطراف مدينة القاهرة ليرسمها شبه عارية وأكد لها أهمية ذلك التصوير وتلك اللوحة لأنها ستعرض فى معرض دبى فى الصيف القادم والتى ستننال جائزة كبرى وتشريفا عظيما وتضع مهند على رأس الفنانيين التصوريين فى العالم العربى بأكمله، وتشتهر بذلك صاحبة الوحى والملهمة لذلك الفنان، وهى فجر الأنوثة بالطبع. قدمت إلى فلته عصرا وهى ترتدى فستانا جميلا يزيدها روعة فوق روعتها، ولكن مهند طلب منها أن ترتدى ما أحضره لها من ملابس مثيرة تظهر فتنة الجسد الانثوى. بالطبع، لم تكن فى نية مهند أن يعرض لوحته لفجر وهى نصف عارية، إذا ليس ذلك هو المطلوب فى المسابقة وفى معارض لوحات العرى. وإنما قصد من وراء ذلك تدريب فجر الأنوثة على خلع ملابسها بالتدريج وأن لا يفاجأها بالتعرى كما ولدتها أمها ليتفحص أعضائها الجنسية ويرسمها ويتأملها دفعة واحدة. هو أراد أن يمهد لفجر المرحلة النهائية وهى التعرى الكامل، لتكون أعظم موديل عارى وليساعدها فيما بعد للترشح لمسابقة ملكات الجمال حيث هو يعتبرها جديره بها عالميا بمقاييس الجمال.

استقبلها فى فلته بعناق حار أدفأه وأدفأها من برد الشتاء والامطار التى تساقطت عليها وهى قادمة اليه.عانقها فاشتبكت الأيدى بالأيدى والشفتين بالشفتين وكانت قد صبغتهما بالأحمر الغامق فازدادت حساسية الفنان الجمالية تجاههما. كانت فجر قد وضعت من الروائح الأنثوية المهيجة لغريزة الذكر ما انتصب له قضيب الفنان وهو الذى تعود على الاجسام والروائح من قبل فجر الأنوثة. بعد القبلة الحارة، طلب منها أن ترتدى ما أحضره هو لها من جيبة قصيرة تجسم أردافها وأفخاذها، وأن ترتدى الستيانة فقط حتى تبدو أكثر إثارة وحلاوة. طلب منها أن تنام على بطنها وترفع رجليها لأعلى وتنظر اليه بعينيها الناعستين وأن تضع إصبعها السبابة على مقدمة شفتيها. كانت فجر فى غاية الأنوثة فى تلك الوضعية لدرجة أن الفنان مهند قد استثير منها وهو الذى ينظر الى مفاتن المرأة نظرة جمالية مجردة. عندما أمسك مهند الفنان فرشاته وبدأ يصورها، هاج لما أخذ يرسم نهديها الكبيرين المثيرين اللذين كان نصفهما يقفز من الستيانة وشعر بالمحنة منهما. راح يتغلب على شهوته وقد بدأ قضيبه يرتفع وتملئه الشهوة اتجاه فجر الأنوثة. كان يستمتع بشدة حينما يضطر أن يذهب اليها ليعدل من وضعيتها وهى نائمة على بطنها حيث كان ملمس جسدها الناعم يستثيره.

فى الواقع، لم تكن فجر الأنوثة بالفتاة التى لا تعلم جاذبيتها، بل كانت تعرفها من تودد الكثير والكثير من شباب جامعتها اليها منتظرين إشارة من طرف إصبعها الصغير للإمتثال والطاعة. فهى كانت ممحونة، كانت تعلم كيف تغرى الرجال، حتى الفنانين منهم من السكس والمحنة. لم يكد الفنان يكمل رسم فجر حتى أحس بقضيبه ينفجر من داخله وألقى بفرشاته وجلس دون أن يتكلم. قامت فجر اليه تتهادى وهى تقول مستغربة فى غنج، : مالك فى ايه مهند… لما لم يجب، مالت اليه برأسها، فما كان منه سوى أن راح يلتهم شفتيها الكرز يشبعهما مصمصمة وتقبيلا ويده اليسرى تنداح فى جسمها البض وبين ثدييها لتستسلم هى له فى انتشاء عجيب وتخدر يغزو أطرافها. راح مهند يداعبها مداعبة الفنان الخبير بجسد المرأة، فيلعق لسانها ويلحس نصف رقبتها اليسرى نزولا الى جسم ثديها الايسر يرضعه وكأنه طفل فتتأوه فجر الانوثة وتذوب بين يدى الفنان، فيده اليمنى تفرك حلمة ثديها الأيمن، ويده اليسرى تداعب بظرها البكر الذى لم يمسه أحد قبله فتتلوى فجر الانوثة وتطلب منه ان يخترقها لأنها لم تعد تستطيع مقاومة اللذة ، فيرفض ويقوم من فوقها فجأة ليجلس فوق كرسى جلد فى مرسمه وقد وضع رأسه بين كلتا يديه كأن الصداع يفتك بها. لم تكمل فجر شهوتها وتركها الفنان فى ألم ، لتلملم هى نفسها وتصمت بحانبه ثم تسأله، : مالك مهند… فى ايه…. قال فى استغراب عجيب، : عارفة، لأول مرة لا أستطيع مقاومة نفسى… كنت أنظر الى جسد المرأة نظرة فنية مجردة عن الشهوة فكانت اعمالى لا مثيل لها… مش عارف ايه اللى جرالى معاك… مش عارف أتحكم فى نفسى… وعندما ينظر الفنان ، حتى العباقرة منهم، لجسد المرأة نظرة شهوانية ولا يستطيع التمييز بين الفن والجنس، يفسد عمله ولا يستطيع إكمال فنه وتصويره… تمشى فجر الأنوثة أمامه وهى تتهادى ويتراقص ردفاها من خلفها، وتقول فى تحد وغرور وعلى شفتيها ابتسامة ، : وهى فجر الانوثة زى أى أمرأة يا فنان! الأنوثة تكسب الفن إذن، فقط عندما تحضر فجر الأنوثة…قالت له ذلك وهى تضع إصبعها الخنصر فوق شفته العليا، فيجيبها مبتسما معجبا بها أشد الإعجاب، : لأ طبعا… فعلا فجر الأنوثة مش زى أى أمرأة… لم يلبث أن ينهى جملته حتى شدها من ذراعها اليه ليغيب الأثنان فى لذة غامرة وقد نسى الفنان لوحته التى لم تكد تكتمل ويغيب فى أحضان الانوثة، فجر الأنوثة الطاغية والسكس الساخن.