قصة الجنس المثير بين أبي وأمي ومعي أخيراً الجزء الثاني

وقد كان وقد واتت  الفرصة بعد طول انتظار حينما فارقت خالتي الكبرى الحياة فوجب على أمي أن تقصد قريتنا الريفية في كفر الشيخ بمفردها دونما أبي لظروف عمله التي لا تمنحه حق الإجازات كثيراً. قضت العادات في مطوبس قرية أمي أن تمكث هناك على الأقل فوق الثلاث ليالي من أجل   الحداد أو العزاء. وبالرغم من أني حزنت على خالتي الحنونة عليّ خاصة إلا أنني تطايرت فرحاً وتوقعاً لقصة  الجنس المثير بين وبين أبي  وما سيكون من  محتمل جولات الجنس الصاخبة.   فقد سنحت لى الفرصة لإغواء أبي وإجباره على وبالفعل قد استطعت بما لي من سبعة عشرة   أوأعوام  أن أغري أبي وأجعله يشتهي جسدي الغض الشاب. بالفعل اتخذت موضع أمي في خدمة أبي  وأخي الأكبر ورحت  أغير  بيجامتي الضيقة   أثناء نومي فاستبدلتها بقميص نوم أزرق شفاف   و خلدت الى فراشي قبل أن يصل أبي على فراشه في نفس الحجرة التي   ستضمنا كلينا . رفعت القميص رغم انه لا يحتاج أصلا للرفع فهو اقصر من أن يرفع إلا أني رفعته حتى موضع سرتي  و اصبح كلوتي الداخلي الذي يظهر نصف كسى بادياً  للعيان واضطجعت  على بطني فاتحة رجلي و ألقيت بالحرام لتكون أول مره يراني أبي هكذا بقميص نوم عاري و دون غطاء.  و حين دخل أبي الغرفة و أضاء نورها شعرت بتوقف تنفسه وكانه مأخوذ بما وقعت عليه عيناه !

نعم فطالما أن أمي هناك لم يكن لأبي أن ينتبه لنضجي وأنوثتي الآخذة في الفوران!  أحسست للحظات أن عينيه تمسحان جسدي شبراً شبراً وشعرت    بخطواته    تقترب   منى. كاد تنفسي يتوقف أنا  الأخرى من هول التوقع ! ثم إني أحسست بنصفه الأعلى يميل به على جسدي ليرى عن قرب ما بين ساقي! ثم  أحسست بنفسه يقترب من كسى و سمعت صوت شهيقه و زفيره و كانه قطار ينفث دخانه ! بدأت أتأهب للمسة يده  وقد بسطها  بالفعل فلمس شعرتي غير الحليقة  الناتئة من  الكلوت  ثم  إنه تقهقر  للوراء  و ابتعد عنى! ثم اقتربت  تارة أخرى وألجم شيطان الجنس المثير  لديه وأعاق خطتي فألقى بالحرام على نصفي السفلي! وكأن شيطان الجنس لدي أنا لا يستسلم فرحت أعدل من وضعية نومي فانقلبت على ظهري  فامتدت يده بعد لحظات تداعب نهديّ  فلمسهما لمسة رقيقة ثم تغلب على شيطانه والتفت الجهة الأخرى وأدارني ظهرة وكبت شهوته وتركني لشيطان الجنس المثير وأصابعي تأتي شهوتي.مرت الليلة دونما شيئ ولم أذهب إلى دراستي اليوم التالي وكانت أمي قد طلبت أخي مسافر لها و لم يبقى بالبيت إلا أنا وأبي.الجدير بالذكر أن تلك الليلة قد رافقني إبي نومي وأتاني في منامي وهو إلى جواري. فقد احتلمت به وقد راح  يداعبني في نهديّ كما يفعل مع أمي ثم يبدأ في لحس كسى و ينتهى باختراق جدرانه

استيقظت لأجد فراشي  قد تبلل من كمية المياه التي قذفتها و أنا احلم به وقد فات وقت الاستيقاظ ولم أذهب إلى دراستي. لم أستسلم تلك الليلة أيضاً فأخذت أكرر   نفس وضع الليلة الماضية فلبست القميص الأزرق الفاتح الشفاف الا انى جازفت هذه المره لم ارتدى كلوتي  الداخلي لأفاجئه بمنظر كسى الذي أثق انه سيصنع ما عجز عنه كلوتي  دخل أبي ليراني فى نفس وضع الأمس فاقترب منى لا اعلم حجم المفاجأة حين اكتشف انى لا ارتدى كلوت داخلي الا انه بعد فتره ليست بالقليلة مد يده ليلمس كسى للمره الأولى شعرت بأصبعه يداعب كسى يلمسه و
لكنه  لا يفعل إلى ان استقر اصبعه بالفعل على كسى و أخد يدعك فيه برفق فندت
منى آهات متعه خفيفه فابتعد عنى ثم عاد إلى رشده عاد متأكدا أني مستيقظه هذه  المره متأكدا انى ارغبه و اثمناه بدا يدعك بقوه ثم قلبني برفق على ظهرى كل هذا و انا مغمضة العينين و كأني نائمه . ثم اتجه بيده الى بزازي دخل بيده إلى داخل القميص؛ فلم  اكن مرتديه حمالة صدر فكان من السهل ان يداعب حلمات صدري.  أسقط مشبكها بنعومة ففتحت عيني في هذه اللحظة بشهوة لنتواجه ولينظر أبي  فى عيني واقترب بفمه من فمي ليغمرني بالقبلات الساخنة لتبدأ قصة الجنس المثير بيني وبين ابي كما كانت مع أمي  فالتقى لساني بلسانه و يده لا تزال تداعب نهديّ ثم  نزل بين ساقيّ  كما كنت احلم دوما وأخذ يلحس في كسى!  قذفت قبل بمجرد أن لمس كسى بلسانه أخذ يلحس فيّ عسل شهوتي وأتت اللحظة التي طالما تمنيتها فخلع ملابسه لينتصب  أمامي عاريا و و نام فوقى و وضع زبره على فتحة كسى و لكنه لم يدخله ! أخذ يدعكه في كسى صعودا و نزولا  وقد طلبت منه أن يدخله كسى وترجيته أن يدفعه بقوه إلى داخل جدران كسى فرفض بشدة وهو يلهث فلم يفتحني فأخذت ادفع بنفسى من تحته عسى ان ادخله أنا رغماً عنه إلا انه كان يبتعد في كل مره استسلمت  للأمر الواقع و نزلت تحته أخدت اقبل ذكره  ثم أخدت الحسه و اندفع هو يمارس الجن الفموي معي  امسك برأسي و أخذ يقربها أليه و و أنا فاتحة فمي مدخله نصف ذكره  تقريبا لم اقدر على ان ادخل اكثر من هذا الحد إلى ان بدا بالقذف أخرجه من فمي و قذف فوق صدري.