قصة نيك منى المتناكة الممحونة المتزوجة عاملة مصنع الملابس

سأقص عليكم قصتي في نيك منى المتناكة الممحونة والتي كانت متزوجة وعاملة في المصنع الذي اتخذ فيه موضع الإشراف وهو مصنع ملابس. كان عمري وقتها 30 عام وكنت تزوجت وطلقت دون أن انجب فعشت حياة ملؤها التهتك وكان من ضمنها قصتي مع منى عاملة المصنع. كانت هناك مشاكل بيني وبين زوج منى تلك لأنها كانت تسكن في الحي الذي أسكن فيه في الغربية، احد محافظات مصر، وكانت هي امراة سيئة السمعة وتناكة وقد سمعت كثيراً من اخبارها البطالة فاحببت أن أختبرها وتبيّن صدقها. منى تلك كانت ترتدي النقاب وعرفت علته وهو لكي تتخفى فيه وتصنع ما بدا لها.

ذات مرة دخلت المصنع وصدمت أنفي رائحة سجاير فعلمت أن هناك أحد يدخن ولما سألت كانت منى هي التي تدخن وعلمت ذلك من إحدى الفتيات وقلت في نفسي ” هي باين عليها لبوة… مهي كل شوية تحك فيا وأنا اللي مش واخد بالي … لازم ابتدي نيك معاها” وفعلاً دخلت عليها واخرجت سيجارة من علبة سجائري وابتسمت وقالت : “ مبدخنش…” قلت لها وأنا أغمز لها: “ بقلك ايه.. أنا عارف اللي فيه… ورؤيحة السجاير مالية المصنع… خدي خلينا حبايب” وفعلاً أخذتها مني واشعلتها لها وابتسمت. رحت أمدح برفانها ومكياجها لأنها كانت تلقي بنقابها داخل المصنع وكانت معي سجائر مغمسة بالحشيش وناديتها وكان زبري قد شدّ . رفضت في البداية إلا أني طمانتها وقلت: “ أنا المشرف بتاعك… متخافيش.. اشربي.. اشربي”. لم تكن متعودة على الحشيش فما كانت إلا سيجارة حتى راحت تظهر على طبيعتها المتناكة وقربت أنا منها وهي تضحك وتقهقه فنقلت لي عدوى الضحك. كانت الساعة قد اقتربت من الثانية ظهراً فأعطيت أوامري للعاملات أن لا يقمن من فوق مكيناتهم غلا وقد فرغن من عملهن وذلك للأهمية القصوى ومن يقصر سينال جزاء ذلك خصومات مادية. دخلت على شرين لأبدأ معها نيكة حارة وكانت هي مستعدة جداً وقد أدارت سيجارة الحشيش دماغها ولعبت برأسها وهي أساساً شمال كما قلت لكم.

سحبتها من يدها وأدخلتها المخزن ورحت أوقفها أمامي وأشتم رائحتها ورحت ألثم رقبتها وهي تغنج: “ لأ لأ حد يشوفنا..” فأطمأنتها : “ بصي أنا مظبط الدنيا بصراحة أنت عاجباني أوي.. أظبطني هظبطك في الشغل” . وشرعت أحتضنها وهي قد استجابت سريعاً ورفعت عباءتها وخلعت عنها الكلوت وانا بسرعة البرق ألقيت عني التي شيرت  ورحت انزلت بنطالي وألقيته ومن خلفه الشورت وحضنتها واحتضنتي وراحت تعصرني وأعصرها وكانت كمن تعلقت بمنقذها. على الأرض وقد كانت هناك حصيرة بلدي بلاستيك نمت فوقها وألقت هي برجليها فوقي وأنا اثم رقبتها ثم أصعد إلى شفتيها ووجهها وعيونها ذات الرموش العريضة والأهداب المكحولة . مدت منى المتناكة يدها لتمسك بذبي وفعلاً أمسكته وكانت خبيرة إذ راحت بإبهامها تدلك رأسه ثم تفرك باطن حشفته فانتصب واستطال في يدها وأنا سارح في عالم القبلات والتفريش . فكنت أمسك بزها الأيمن اعصره تحت يدي فيترجرج كالجيلي وهي تتاوه بصوت خافت ثم أضع حلمتها الطويلة في فمي وأرضعها كالطفل وأمصها لتتدور وتنتصب تحت لساني ثم أنتقل غلى البز الأخر وأعتصره كالسابق وألحس جسمه وافرك حلمته وهي مازلت تداعب ذبي حتى راحت تفتح ساقيها كأنما تدعوني تلك المتناكة أن أنزل بذي فوق شق كسها الكبير. كان كسها كبيراً ومشافره غليظة لدرجة أحسست أن لن أكيفها فرحت أمهدها حتى أثبت فحولتي أمامها. راحت تئنّ وتلقي برأسها فوق الحصيرة ورحت أسدد ذبي في فتحة كسها الواسع وشرعت أدخله شيئاً فشيئاً وهو يتسع وذبي يشقّ طريقه بين جدرانه حتى إنّها راحت تتأوه تأوهات طويلة كأنها تستحلي ذبي وهو يخترقها. اخترقتها إلى أن غاص ذبي بكامله في باطن كسها ورحت اسحب وأغمد ذبي فيها وارشقه كمن يسدد ويرشق النبل وأنا مستمر في ارتضاع بزازها ونصفي كالمكوك لال يهمد فوقها. كنت على وشك ان أقذف داخلها ولكني سحبت قليلاً حتى لا اتأثر وظللت الاعب بزازها وأفرك بظرها وهي تتلوى من تحتي وكأن بظرها مفتاح الإستثارة الحقيقية لديها. رحت تئن وتمسك بذبي لأرحم كسها وابدأ نيك من جديد معها وفعلاً أدخلت ذبي ورحت أحمل ساقيها فوق صدري وانا ظهرﻻي منتصب وساقيها تصنع مع نصفها زاوية قائمة. جعلت أدفع بنصفي وأدفع وهي من تحتي تتلوى وتغنج وتئن وأنا متواصل وضممت ساقيها وفخذيها إلى بعضهما لأضيق كسها الواسع فوق ذبي . انحنيت عليها وامسكت ببزازها بل وانحنيت واعتصرتها تحتي بجسمي فوقها حتى بلغ فمي فمها يلثمه وذبي متواصل في نيك شديد معها حتى راحت تزووم:: “ اوووووف… أأأأأأح… بسرعة …. نيكني ….. بسرعة شوية.” فأحسست أنها قد اقتربت ورحت أشتد وأدفع بذبي داخلها حتى أحسست أنا أيضاً باتقترابي فجن جنوني وأحسست أني أريد أن أقصمها نصفين بذبي فأسرعتللغاية القصوى مما جعل منى المتناكة عاملة الممممصنع تهتز وترتعش ارتعاشات اعتصر على إثرهما كسها ذبي في أحلى قصة نيك معها في مخزن المصنع حتى أتيت داخلها وأتت هي كذلك وقد تساقط لبني الساخن فوق حصيرة المخزن.