قصتي الرومانسية السكسية مع زميلتي وحبيبتي سهير وليلة من أمتع الليالي

فيما يلي سأقص عليكم قصتي الرومانسية السكسية مع زميلتي وصديقتي وحبيبتي سهير التي كنت أعرفها منذ الثانوية العامة والتحقت بكلية الزراعة مثلي لم لم نحصل على مجموع عالي لنلتحق بكليات القمة كما حلمنا. أعرفكم بنفسي أنا وليد من عائلة ثرية نوعاً ما إذ ابي يملم عقارات ومخابز آلية بالشراكة مع عمي ونسكن في حي القاهرة الراقي ، حي الزمالك. اما سهير فاهم ما يميزها خفة ظلها وذكائها اللماح ومغامراتها العاطفية المشبوبة معي منذ أن التحقنا بكلية الزراعة منذ سبع سنوات مضت. هي فتاة قمحاوية البشرة ، جميلة تقاسيم الوجه، عريضة الردفين ، نافرة ، مكورة الثديين وتسحجرك إذ ابتسمت بغمازتيها الآسرتين. في ذلك اليوم وتلك الليلة خرجنا ودعوتها على العشاء في مطعم رومانسي في وسط القاهرة يطل على النيل. كنت أنا أرتدي ذلك اليوم بدلتي وسهير تلبس فستانها الأسود الضيق فوق بزازها وردفيها وترتدي تحته الاندر السكسي وحذاء كعب عالي. طلبنا كذلك زجاجتين بيرة هناك وانتهينا منهما وكانت هي تشرب للمرة الأولى. كنا قد انتحينا ناحية غير مرئية من المطعم فجلست سهير بجانبي بعد أن أنتهينا من طعامنا وتناولت يدي وراحت تضم يدها فوقها وتغمز لي. كانت هي قد ذهبت إلى الحمام وعادت ولا أدري ما فعلت بنفسها لأنها عادت وقد سحبت فوطة الطاولة ووضعتها من تحت جيبتها لتخرج مبتلة . استغربت أنا إلا أني علمت أنها لمست نفسها في الحمام. ذلك استثار زبري فراح ينتصب  وقد اشتممت رائحة نفاذة من الفوطة وتسللت يدها لتستقر فوق موضع زبري فينتفض من لمستها.

فوق ذلك راحت سهير تسحب يدي وتضعها فوق فخذيها فأحسّ بحرارتهما وتعاود التحسيس فوق زبري من فوق البنطال بل وتعتصر زبري بيده فأزووم أنا وألقي بعيني خخخشية أن يرانا احد وسهير تبتسم. كانت تثيرني وكانت ليلة رومانسية سكسية إلى أقصى درجة. عرفت ساعتها أنّ سهير هائجة غلى أقصى حد ولم ترحمني من ثورتي السكسية إلا حينما أقبل النادل يسأل: “ أي حلو يافندم؟” لننظر إليه أنا وسهير وقد رفعت يدها وعدلّت من وضعيتها ونقول في صوت واحد وكأننا اتفقنا : “ لأ شكراً .. الحساب من فضلك!” التمعت عينانا ونحن ننظر غلى بعضنا وابتسمنا ودفعت أنا له الحساب وغادرنا وأنا أقول لسهير باسماً مظهراً ضيقي ونحن نمشيان إلى سيارتي حيث شقتي في مدينة نصر: “ أيه يا مجنونة يا هايجة… كنت هتفضحينا!”. ضحكت بصوت عالي وعرفت من عينيها الشبقة أنها في حاجة ماسة إلى ليلة سكسية لتكون فعلاً من أمتع الليالي في حياتنا. ونحن في السيارة لم انتظر أنا ولا هي حتى نصل شقتي ل رحت أداعب بزازها بيدي اليمني وأنا أقود السيارة وهي تتحسس شعر صدري وكلانا مختنق بضحكه.

ترجلنا من سيارتي ولم أكد ادير مفتاحي في الباب ونغلقه حتى تقبض سهير فوق يدي وتدفعني إلى الحائط وتضع شفتيها فوق شفتي وتبدأ في تقبيلي قبلات مشبوبة بالعاطفة فأبادلها القبلات  بمثلها. رحنا نتلاثم ونتلااثم لثمات متقطعة قصيرة بعد اقبلة المشبوبةإلى أن انسلت يدها تنزل سستة بنطالي لتحرر زبري من محبسه والذي كان بالفعل قد انتصب وهي تعلن بشبق: “ يالا وليد… أنا عاوزاهخ دلوقتي ناووووو!”. ركعت سهير فوق ركبتيها وراحت تحدّق في زبري بشبق جنسي عارم وتضعه في فمها وكأنه تزدرده ازدراداً. كنت أنا خلال هي ترضع زبري وتمصه ألاعب خصلات شعرها الطليقة وهي تزيد من إيقاع مصها وضمّ شفتيها فوقه وكأنها تحلبه  وقد أمسكت قاعدته بكفها الأخرى وتضغط عليها كدت أن أقذف إلا أنها من خبرتها تركتني في أشد حالات الهيجان والأنتصاب. أمسكت بها وأدرتها للحائط  وانزلت قميصها بعنف ورحت أفك مشبك الستاينة لتبرز لي بزازها الناهدة واعتصر حلمتيها بين أناملي.خلعت بنطالي والقيته من قدميّ وحررت سهير من جيبتها ولم تكن لترتدي سوى الكلوت. نزلت فوق ركبتي وباعدت ماب ين ساقيها ورحت ألعق بظرها بشدة وهي تأنّ وأحسّ بفرائصها ترتعد حتى أحسست بمزيها وراحت تصرخ: “ بس أرجوك.. قووووم بقا… نيكني دلوقتي…تعبتني كفاية!”. فعلاً نهضت وكان زبري قد تاق لكسها المشعر لأني أحبه هكذا مشعر وقد تركته هي لأجلي. رفعت ساقها الأيسر فوق ذراعي الايسر وباعدت ساقها الأيمن ورحت أدس زبري لأحكي به قصتي الرومانسية السكية مع زميلتي وحبيبتي سهير الغنجة الممحونة. نع كان ممحونة إذ دسست زبري في كسها وراحت ندفع بطيزها لأدخله بكامله. لم تستمتع بذلك الوضع فطلبت منها ان تتخذ وضعة الكلبة فتركع على أربعتها وكسها محتضن زبري وهو ما حصل. رحت انيكها ، لابل سهير من كانت تقود دفة النياكة إذ كانت من محنتها وغنجها تدفع بطيزها فيحدث ذلك صوتأً لذيذاً مثيراً لسمعي وسمعها. نمت فوق ظهرها بنصفي الاعلي وأمسكت بزيها بكفي ورحت أنيكها وأعتصر بزيها واحدث إيقاعاً بي\ن قوة النياكة وقوة العصر والدعك في بزازها حتى أحسست أنّ جدران كسها تضيق رويداً فوق زبري وقالت: “ خلاص… آآآآآآه بسرعة نيك… هجيب!” فاشتددت ف نياكتي إذ كنت قد اقتربت أنا أيضاً حتى علت صرختانا واعتصرت حليبي داخلها ليقطر لبني ومائها من كسها فوق سجاد الصالون في ليلة من امتع الليالي وقصتي الرومانسية السكسية الوحيدة التي لن تتكرر.